تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس تونسية و مغربية نيك و حكايات جنسية من زوار الموقع

قصص سكس تونسية و مغربية نيك و حكايات جنسية من زوار الموقع

قصص سكس و نيك تونسية و مغربية وحكايات جنسية حقيقية واقعية أرسلت للموقع من زوارنا الأعزاء عن تجاربهم في الحياة وعلاقاتهم الممتعة جداً مع الآخرين ومن هنا يمكنك قراءة قصص جنسية جديدة رائعة.

قصص نيك تونسية

القصة الأولى من تونس بعنوان جارتي الجميلة

أنا شاب جامعي من تونس سأحكي لكم تجربتي الحقيقية مع جارتي المتزوجة الجميلة جدا إسمها جميلة وهي بالفعل جميلة جدا , منذ طفولتي و أنا أراها جميلة تزوجت وهي شابة فهي تكبرني ب 15 عام عندما تزوجت وسكنت بجوارنا كان عمري 7 سنوات وهي 22 سنة , كنت أراها دائما مرحة مبتسمة كانت تقبِّلني كلما تراني وتلعب معي حتى وصلت لعمر المراهقة كان وقتها عمري 12 عام وهي أصبحت 27 عام رأتني وأنا اجلس مع اصدقائي وأشارت لي وهي تضحك وعلق أحد أصدقائي على جمالها وتمنيت وقتها أو انها إحتضنتني كما كانت تفعل .

مرت السنوات وبالطبع هي اعتبرتي كبرت ولم تعد تهديني القبلات ولا تمزح معي كثيرا لكن لا تزال بالطبع علاقتنا كجيران عادية ونتحدث كلما تقابلنا , أصبح عمري 20 عام وهي بالطبع 35 عام ولديها أطفال , سافر زوجها إلى أوروبا وغاب لمدة عام كامل وقتها كانت هي في خيالي الجنسي طوال الوقت و كلما مارست العادة السرية كنت أتخيلها دائما معي وحلمت بها كثيراً و انا نائم , قلت اعتقد هو الوقت المناسب للتقرب منها عاطفيا وجنسياً فزوجها بالخارج منذ فترة وبالتأكيد هي في حاجة لرجل .

وصلت للأكاونت الخاص بها على الفيس بوك وأضفتها وقبلت الإضافة ووجدتها هي من بدأت بالحديث معي في ليلة صيفية فجراً تحدثنا عن الأحوال العامة ثم فكرت في أن اتطرق من بعيد للحب و العواطف فوجدتها هي أيضاً من بدأ أولا فقلت ربما تكون هي أيضا تفكر فيما أفكر فيه فتسهل علي الطريق , قالت لي هل لديك زميلات في الكلية , قلت لها اعطيني رقم هاتفك حتى نتحدث بشكل أفضل فقالت لي بتلقائية دقائق واتحدث معك عندما تنام أمي فهي عندنا اليوم والأولاد عند أختي , تأكدت وقتها أنها بالفعل تجهز لشيء جنسي فهي تخبرني بالظروف المنزلية وتريد التحدث معي وامها لا تعلم .

كتبت لي الرقم بعد دقائق فإتصلت بها وتحدثنا وكان صوتها ناعما جدا وضحكاتها مثيرة وأنا أتحدث عن زميلاتي وعلاقتي بهم , وعندما وصلت لحكاية جنسية بيني وبين صديقة وبدأت احكي عن قبلات وأحضان تهدج صوتها و إزداد نعومة وقالت لي ما رأيك ان نتقابل الآن , قلت لها أين قالت عندي بالمنزل ,تعالى و سأفتح لك الباب , هي تسكن بالدور الأعلى خرجت على أطراف اصابعي حتى لا يشعر أحد , وبمجرد وصولي لباب شقتها فتحت الباب برفق وقالت لي بهمس تعال , ودخلت خلفها وهي ترتدي شورت مثير أول مرة أراها بهذا الشكل بشورت قصير و شيرت حمالات , دخلت خلفها حتى المطبخ ثم وجدتها تحضنني وتقبلني وبدأت أتحسس جسمها ووجدتها بدون أي ملابس داخلية , فخلعت الشيرت ووجدت نهديها منتفخان وحلماتها منتصبة ووضعت يدي على كسها فوجدته مبتلاً لزجاً من الشهوة .

احتضنتها من الخلف ووضعت قضيبي بين فخذيها وانا اعتصر صدرها وأقبل رقبتها ثم حنيت ظهرها وأدخل قضيبي في كسها المستعد فدخل بسهولة ومارست معها الجنس لدقائق وانزلت على ترمتها المثيرة ثم أخرجتني سريعا قبل أن تستيقظ أمها , مر  اليوم كالحلم الجميل لكن هي تجربة لن أنساها أبدا .

قصص سكس تونسية

أنا شابة تونسية عمري 24 عام أعيش في فرنسا منذ عامين، أعيش وحدي وأعمل وأعود للمنزل أقضي بقية اليوم به، اندمجت مع زملاء العمل الى حد كبير، هناك تعامل راقي جداً ومحترم لا أحد يتحرش ولا يتجاوز حدوده أحببت صديق عربي اسمه هشام وبدأت علاقتنا تتطور حتى حدثت بيننا اول قبلة في مدخل البناية التي أسكن بها ليلاً، وكانت قبلة رومانسية جميلة جعلت ليلتي هذه أجمل ليالي عمري، لكن هذه القبلة أيقظت بداخلي مشاعر أنثوية كثيراً ما كبتها داخلي وسيطرت عليها، لأول مرة في حياتي امارس العادة السرية وانام عارية في سريري حتى الصباح، في اليوم التالي كان كل شيء طبيعي، لكن انا لست طبيعية أنا مثارة جنسياً طوال اليوم، هشام امامي في العمل طول الوقت يتصرف بشكل طبيعي جداً وكأن شيئاً لم يحدث فهو معتاد على هذا وله علاقات كثيرة سابقة، في هذه الليلة ذهبت لمنزلي مسرعة متلهفة لممارسة العادة السرية، بمجرد دخول المنزل خلعت ملابسي كلها وذهبت لسريري عارية وتحت الغطاء مارست العادة السرية بعنف حتى شعرت بالرعشة الجنسية للمرة الأولى في حياتي ثواني من المتعة والنشوة العجيبة شعرت معها أنني في عالم آخر وبعدها هدأت وشعرت باسترخاء شديد ونمت بعمق واستيقظت في حالة سعادة غير مبررة وهدوء وصفاء ذهن شديد وقررت أن أحكي لهشام كل شيء وانا أسير معه بالشوارع بلا هدف بعد العمل وكان يستمع باهتمام وكان رده أن النشوة هي أسعد لحظات الإنسان والإنسان البالغ بدون جنس لا يعيش حياة نفسية وصحية جيدة وقال لي أنني بعد فترة سأمل من العادة وسأحتاج للجنس.

وهذا ما حدث بالفعل، بعد حوالي شهر بدأت في التفكير في الجنس الطبيعي وأتخيله وأشاهد أفلام جنسية ولم تعد تكفيني العادة أبداً، وبالطبع أول شخص أفكر به هو هشام وتحدثت معه بعد العمل كالمعتاد ونحن نتسكع في الشوارع في جو بارد وهادئ وقلت له أن كلامك صحيح فقال لي مباشرة لماذا لا تمارسي الجنس، فقلت له كيف بدون زواج، فقال لي ولماذا الزواج أنتي تعيشين وحدك هنا ولن تعودي لبلدك استمتعي بحياتك، فقلت له لا أتخيل انني أمارس بدون زواج الأمر صادم بالنسبة لي وأخشى من الندم.

يوم بعد يوم اكتشفت أن كلام هشام صحيح للمرة الثانية وقررت أن امارس معه الجنس، واتخذت قرار ان يكون غدا بعد العمل كمفاجأة واستعديت للممارسة جيداً، مرت الساعات بطيئة حتى خرجنا سوياً وذهبنا في الطريق سيراً لمنزلي، وعندما وصلنا قلت له ستصعد معي اليوم، تعجب هشام فقلت له هل عندك مانع قال لي لا لكن مفاجأة غير متوقعة، ودخل معي شقتي، وضعت أغراضي واحتضنته وهو احتضنني وقبلني بعدها قبلة رومانسية جميلة، ابتسمت له فقال لي اتركي نفسك الليلة وحملني وانا أضحك ودخل بي لغرفتي القى بي على السرير وببطء اعتلاني وانا انام على السرير وأخذ يقبلني في شفاهي بوتيرة متسارعة جعلتني أثار بقوة ثم وقف وخلع ملابسه الثقيلة حتى تعرى بالكامل من الأعلى وانا أفعل مثلة حتى أصبحت بالصدرية فقط أضم كتفي في خجل فاقترب مني مرة اخرى وجعلني أقف امامه ثم احتضنني وخلع عني الصدرية وانسدل نهداي المستديران أمامه فكرر احتضاني وصدري يلامس صدره وحرارة جسده تشعرني بنشوة وإثارة قوية، ثم طلب مني أن أرفع درجة حرارة المكيف وفعلت وأنا عارية الصدر ثم رأيته يخلع بنطلونه ويقف أمامي كممثل أفلام إباحية، قضيبه منتصب في سرواله على جنب كبير وسميك وينظر لصدري وكسي ويبتسم، فخلعت بنطلوني ووقفت امامه اعقد ذراعيني وأثني ركبتي في منظر كله أنوثة وخجل وإغراء فحملني مرة أخرى وانا أضحك وألقى بي على السرير ثم صعد ينظر لعيوني ويقترب من ساقي وانا أفتحهم ببطء، وهو يقترب ويركز في عيوني ثم يقبل كسي من فوق كلسوني المبتل، ثم خلع عني كلسوني ومرة أخرى نظر لكسي وعيوني وقبل كسي العاري وبدأ في لعقه وانا انظر له في حالة نشوة وإثارة غير عادية واثناء لعقه لكسي خلع سرواله وأقترب مني وهو يمسك قضيبه الضخم وبدأ في حك قضيبه في كسي ببطء وهو ينظر لي وانا مستلقية على ظهري أرفع ساقيني حتى بدأ يضغط بقضيبه على كسي ويدخل جزء منه ثم يخرجه ويدخل جزء اكبر وفي رابع مرة لم يخرجه حتة دخل نصفه داخل كسي والمنظر مثير بجنون وانا أشاهد قضيب داخل كسي الضيق الألم قليل والمتعة كبيرة، أدخل جزء أكبر ثم أخرج قضيبه وهو عليه بعض قطرات الدم الفاتح، أفقدني عذريتي ومسح قضيبه ولم يكمل فقط جلس بجواري واحتضنني لدقائق وانا نائمة على صدره عارية ثم أحضر منديل آخر ومسح كسي ثم داعبه برفق حتى شعرت بإثارة مرة أخرى وأدخل أصبعه يحركه ببطء ثم بسرعة حتى شعرت بالرعشة التي أدمنتها ثم قضينا ليلتنا حتى الصباح في أحضان بعض عاريين.

وأصبحت عشيقته بعد هذا أو كما يقولون الجيرل فريند ممارستنا الثانية ثم الثالثة كانت بالطبع أكثر احترافية لكني أحتاج لممارسة كما أشاهدها في الأفلام الجنسية قضيبه الكبير كسي الضيق لا يستطيع استيعابه وقلت له هذا فقال لي أنا أخشى عليكي من الممارسة العنيفة وجائت لي فكرة أن أشتري قضيب صناعي من على الإنترنت واشتريت بعض القضبان بمقاسات مختلفة ومارست بهم وحدي لمدة أسبوع وفي كل مرة أحاول إدخال القضيب الأكبر حتى استطعت أن أدخله وأمارس به بعنف وبعدها كان لقائي مع هشام أكثر متعة، قضيبه الكبير دخل في كسي بسهولة لآخره ومارس معي بعنف وفي عدة أوضاع وأمتعني بقوة بل وقذف على وجهي في النهاية.

لا أدري بعد عدة ممارسات بهذا الشكل هل انا مجرد صديقة أو جيرل فريند أم عاهرته، أصبحت أمارس بشراهة بشكل غريب وأفعل أشياء مجنونة، كأن يقذف في فمي وأبتلع منيه أو ينيكني في مؤخرتي بقوة، ثم فجأة بدون أسباب فترت علاقتي بهشام وحدث بيننا ملل جنسي واختفت المشاعر الرومانسية البريئة تماماً، فكان هذه سبب أن يكون لي صديق فرنسي هذه المرة وكان الشعور مختلف بشكل كبير والمشاعر أكثر جنوناً، رجل متزوج أكبر مني ب 15 عام شعرت بمتعة غريبة وانا أمص قضيبه وهو ينظر لصدري العاري ومثار بقوة وأجلس على قضيبه أتراقص عليه كالعاهرة لأثبت له أنني أجمل امرأة مارس معها الجنس، كانت علاقتي الجنسية به أنا أتحكم فيها تماماً وهو في قمة المتعة، قمت بمص قضيبه بعد ساعة كاملة من الجنس المثير حتى قذف في فمي وأخرجت قضيبه من فمي وأنا قد ابتلعت منيه كله فقال لي في النهاية كان في قمة متعته وأنا ارتميت عارية على صدره ثم نمت وهو ارتدى ملابسه وخرج .

قصص جنسية تونسية

أنا طه شاب تونسي عمري 19 عام بجواري مدرسة بها الكثير من البنات الجميلات اشاهدهم يوميا وانا أقف بشرفة منزلي وأشهر بإثارة قوية، تعرفت على بنت من المدرسة بالصدفة كانت تقف وحدها بعد أن خرج كل البنات فاقتربت منها وقلت لها هل توجد مشكلة أنتي تقفي هنا منذ فترة وحدك فقالت لي أنا أنتظر صديقة لي وهي لم تأتي وهاتفها مغلق فقلت لها هل استطيع مساعدتك في شيء قالت لي صراحة أنا انتظرها لأن حذائي انكسر من الأسفل ولا استطيع المشي به فعرضت عليها التوصيل فوافقت، أخذت سيارتنا وركبت معي لكني قررت أن أطيل فترة بقائها معي بقدر الإمكان، توقفت امام محل أحذية وقلت لها لا تحرجيني واقبلي أن اشتري لكِ حذاء هدية، رفضت في البادية وتحت ضغط وافقت كان شعور ممتع وأنا وهي معاً نشتري الحذاء حتى خرجنا وركبت معي ثم عرضت عليها أن نتغدى سويا فوافقت، وجلسنا بمطعم وتناولنا الطعام وخرجنا وأخذت رقم هاتفها وأوصلتها لمنزلها.

سارة أصبحت صديقتي جداً وحكت لي علاقات سابقة لها كنت أتعجب من كم علاقاتها الكبير في هذا السن وحكت لي أيضا علاقة جنسية لها مع شاب من الخلف ومع مرور الوقت اتفقنا أن تأتي في يوم لمنزلي أمام مدرستها في وقت الدراسة عندما يكون جميع أهلي في أعمالهم وحدث بالفعل، سارة أتت لي المنزل أنا أول ممارسة لي وهي معتادة على فعل هذا، كانت جريئة غير خائفة وأنا متوتر قليلا لكن الإثارة الكبيرة حاضرة، خلعت ملابسها وجلست معي بملابس منزلية مثيرة ترتديها تحت ملابس المدرسة وانا احتضنتها بقوة أقبلها وأتحسس جسمها السكسي جداً وأخلع عنها ملابسها وانا أخلع ملابس حتى أصبحنا عرايا بالكامل على سريري، أفعل كل شيء بنهم وسرعة وهي مستمتعة رغم حركاتي التي تنم عن هيجان شاب أول مرة يلمس أنثى لكن واضح أن لهفتي كعلتني أفعل الكثير من الحركات المثيرة، خصوصاً وانا التهم كسها وخرقها بنهم شديد وأدخل لساني داخل كسها وخرقها ثم ادخل قضيبي في مؤخرتها وهي نائمة على وجهها ترفع خصرها وانا انام فوقها وادخل قضيبي بعنف داخل مؤخرتها وأنيكها بسرعة وعنف وهي مستمتعة بشدة وتفرك كسها من الأسفل وأنا أمسك نهديها بقوة وأنيكها في مؤخرتها بعنف حتى قذفت داخل المؤخرة الجميلة بقوة وتكررت اللقاءات الجنسية بعد ذلك مع سارة وغيرها.

قصص سكس مغربية

القصة الثانية : صديقة أختي الشرموطة

انا من المغرب عمري 16 عام ولي أخت تكبرني ب 5 سنوات لديها صديقة أعلم تماماً انها قحبة وكل من بالمنطقة التي نسكن فيها يعلم لك , قلت لأختي مرارا وتكرارا لا تصاحبي هذه الشرموطة فهي ستسيء لسمعتك , نهرتني وقالت لي ان طفل لا تتدخل في أمور الكبار , تحدث لوالدي وقلت له لكن هو قال لي اختك لا تسمع الكلام تحدث لامي فقالت لي كيف سنجبر أختك على ذلك , قلت لا بد وأن يكون عندي حل , نحن من أسرة راقية من الأثرياء لكن أنا بالتحديد لي الكثير من الأصدقاء شعبيين محافظين يرون هذه العادات بشكل مختلف , فكانت نظراتهم لأختي وصديقتها تضايقني كثيرا .

في يوم كانت الشرموطة سميرة صديقة أختي بالمنزل عندنا تنتظر أختي , لكن أختي أثناء إرتدائها ملابسها شعرت بدوار شديد طبعا شعرنا جميعا بالقلق عليها خصوصا أن لدرجة أني بكيت فأنا أحبها كثيراً , طمأنني أبي وطمأنتني أختي أنها بخير لكني صممت أن احضر لها طبيب , فخرجت سميرة معي وركبنا سيارتي , وفي الطريق قالت لي أختك بخير هي فقط فقط عندها أنيميا ووقت البريود تشعر بإرهاق لا تقلق , شعرت فعلا بالراحة لكن بالخجل من نفسي فأنا فقط الذي كنت كالطفل لا أعلم انه شيء بسيط ويحدث لكثير من البنات , فضحكت من فرحتي بان اختي بخير ومن غبائي , فقالت سميرة ماذا يقول أصدقائك عني , أنا كنت معروف بسذاجتي و أنني ردودي طفولية رغم عمري ال 16 عام ربما هو بسبب التربية المرفهة فقلت لها يقولون انك شرموطة , اندهشت وضحكت وقالت لي ومال المشكلة انا شرموطة ووضعت يدها على قضيبي , شعرت بكهرباء تسري في جسدي كله وضغطت قدمي على الفرامل بالخطأ فضحكت بشدة سميرة وقالت لي , تريد تنام معي , شعرت بخجل شديد وهياج وإثارة كبيرة فقلت لها أين ؟ ضحكت بقوة وقالت لي بمنزلي , هل تعرفه , قلت لها نعم ودون اي تردد ذهبت الى منزلها و أوقفت السيارة هناك وهي بجراءة شديدة أدخلتني الى غرفتها بالمنزل امام أبيها وقالت لي هذه اخو سحر سيحمل معي أشياء نسيتها عندي بالأمس , فقال لي أبوها أهلا بيك اتفضل حبيبي , ودخلت غرفتها , بمجرد دخولنا , تحولت هي الي فتاة ليل , وقالت لي أنا سأعلمك الجنس .

أشارت لي بأصبعها أن آتي إليها فإقتربت منها , صفعتني على وجهي وقالت لي تريد أختك أن تقطع علاقتها بي لأني شرموطة ؟ ثم امسكت بشعري وقبلتني من فمي بعنف ثم رقبتي وانا أشعر بهيجان شديد , وتركتها تفعل ما تريده , قالت لي نم على السرير , نمت على ظهري فقلبتني على وجهي و خلعت ملابس وعرت مؤخرتي ثم ضربتني بيدها بقوة عليها أكثر من مرة حتى شعرت بألم ممتع , ثم عدلتني على ظهري ونظرت لقضيبي المنتصب وقالت لي أختك تفعل هذه الأشياء أفضل مني , وفتحت الموبايل الخاص بها و فرجتني على صور جنسية ميزت فيها بالطبع وجه أختي وهي تفعل نفس الشيء مع شاب , تضربه على مؤخرته وهي بملابسها الداخلية وتجلس على وجهه , القت سميرة الموبايل على السرير ثم جلست على وجهي بعد أن خلعت الأندر وير تماما وأخذت تحك مؤخرتها وكسها فيأنفي وفمي وهي تمص قضيبي حتى قذفت في فها وعلى وجهها وهي تبتلعي ما أقذفه , ثم ابتسمت وقالت لي ارتدي ملابسك , إرتدينا ملابسنا ثم صفَفَت شعري بنفسها وشعرها وخرجنا ومعنا بعض الكتب بإعتبار أننا كنا نبحث عنها , وخرجنا وأوصلتها لمنزلنا مرة أخرى وجلست بجوار أختى و انا خرجت , وليلا لاحظت أن نظرات أختي لي غريبة فهي تبتسم لي وتضربني على كتفي كلما ممرت بجوارها فعلمت أن سميرة حكت لها , وطبعا بعدها لم أصف سميرة بالشرموطة فهي أصبحت متعتي الوحيدة في الدنيا .

قصص جنسية مغربية

فعلتها أخيرا ومارست الجنس مع جارتي المطلقة ورغم انها تكبرني ب 20 عام أنا عمري 20 وهي 40 لكني هي من كفولتي نموذج الجمال والأنوثة في نظري، حلمت بها كثيراً وهي أكثر امرأة فكرت فيها أثناء ممارسة العادة السرية، اكتشفت أن الأمر أسهل ما يكون، ورغم أني دخلت منزلها كثيراً لكن لم أجرؤ على عمل أي شيء يخبرها أنني أريدها أو أريد التقرب منها حتى لكن بمجرد ان تجرأت وفعلتها ووقفت معها بمنزلها أتحدث معها قليلاً بشكل يوحي بأنني أريد التقرب منها وقفت وتحدثت ومزحت معي بل وخلال 3 أيام كنت معها بغرفتها ألتهم جسدها المثير، وقضيبي يغوص في أعماق كسها الأبيض الجميل، وصرخاتها تتعالى من قوة النيك ثم أقذف بمني ساخن داخلها وانا في أسعد لحظات حياتي، قصتي قصيرة بدون تفاصيل لكن أردت أن أخبركم بها من شدة سعادتي.