تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص جنسية مثيرة سكس حقيقي حكايات ترفع هرمون الإثارة بجنون

قصص جنسية مثيرة سكس حقيقي حكايات ترفع هرمون الإثارة بجنون

احدث و اجدد قصص جنسية عربية مثيرة ممتعة وحقيقية جميلة جداً من واقع المنازل و الشوارع العربية وما يحدث في الحقيقة في الخفاء , كل إنسان في حياته الجنسية الكثير والبعض يلجأ للأنترنت لينشر تجاربه وحكاياته التي لا يعرف عنها أحد شيء .

قصص جنسية

قصة جنسية مثيرة في الكلية

أنا الآن تخرجت من الجامعة ومتزوجة لكن لا أنسى تجربة حدثت لي و أنا بالجامعة كنت طالبة بكلية الحقوق جامعة طنطا , كان مستقبلي كله متعلق بالزواج ولم يكن لي طموحات في العمل مثل معظم طالبات الكلية النظرية ومعظم البنات في مصر وبالتأكيد في العالم العربي كله , كنت في فترة الإعدادي و الثانوي أمارس العادة السرية و أتخيل ان معي شاب وسيم يمارس معي الجنس لكن لم أصل لمرحلة التعرف على شباب حتى دخلت الجامعة .

في الكلية بدأت أرى حياة مختلفة إلى حد كبير البنات ترتدي ملابس خليعة والكلام بين الأولاد والبنات و التعارف أمامي في كل مكان , مرت أيام من دخولي للكلية عادية حتى وجدت إحدى صديقاتي تتحدث مع شاب فوقفت حتى تنتهي من حديثها معه فوجدتها تشير لي ثم أتت مع صديقها وعرفته علي ووقفت معهم صامتة ثم نهرتها على فعلها فقالت لي عادي تعرفي على شباب وعيشي حياتك ثم بدأت تحدثني عن علاقاتها العاطفية أيام ثانوي وتطرق الحديث لممارساتها الجنسية مع شباب وقالت لي أن هذه الفترة هي أجمل فترة في حياتنا ويجب أن نعيشها .

فكرت ليلا في كلامها و تخيلت ما كانت تتحدث معي فيه وشعرت بإثارة كبيرة ومارست العادة السرية وكنت اتخيل الشاب الذي  عرفتني عليه وهو يمارس معي الجنس , ذهبت للكلية اليوم التالي وبحثت عنها في نفس المكان الذي تنتظرني فيه يومياً فلم اجدها لكن وجدت صديقها ونظر لي وجاء عندي وتحدث معي وأنا تحدثت معه بخجل وهو لاحظ ذلك وقال لي لا تشعري بالخجل كوني جريئة نحن لسنا في المدرسة أنتي الآن في جامعة تعرفي على شباب وكوني صداقات حتى تفهمي الحياة , كان كلامه مريح نفسيا وعرفت أنه في الفرقة الرابعة ومن أوائل الدفعة ومعروف بالكلية وكانت بنات كثيرة أثناء وقوفنا معاً يشيرون له وهو يبادلهم التحية .

لم أستطع منع نفسي من إعطاء رقم موبايلي له عندما طلبه وإتصل بي ليلاً الساعة الحادية عشرة وانا بغرفتي وحدي وتحدثت معه وتعرفنا على بعض بشكل كبير تحدثنا عن حياتنا العادية واتفقنا نتقابل اليوم التالي , يومها كان إحساسي مختلف تماماً كنت أريد رؤيته بشدة وشعرت بفرحة كبيرة عندما رأيته وإبتسمت له وتمنيت أن أرتمي في حضنه هو إقترب مني وسلم علي باليد وعرض علي أن أخرج معه ونسافر معاً للمنصورة فهو معه سيارة زوج أخته ويريد أن يقضي يوماً معي لم أعارض وبالفعل خرجنا من الكلية سويا وكان معه سيارة حديثة زجاجها فيميه لوحتها سوداء كانت ممتعة جدا وكان ذوقه في الأغاني نفس ذوقي وفي الطريق لم أشعر بالزحام أو بالناس كنت في حالة أخرى مع أغاني إليسا الرومانسية والتكييف والضوء الهاديء بالداخل .

كان خفيف الظل جدا ورقيق و وسيم ولبق وقال لي أنه قال لصديقتي انه معجب بي وأنها من ساعدتنا للوصول لهذه المرحلة فقلت له أنني لا أدري كيف أفعل هذا معه فقال لي وهو يمسك يدي أتركي نفسك للمتعة فهذه الأيام لن تتكرر أبداً , تركته يمسك يدي وشعرت بمتعة وراحة في لمسته واخذ يتحسس يدي وأنا أتنهد في لذه وقلبي ينبض بقوة ونظرت له وهو يقود السيارة وقال لي ما رأيك نعود لطنطا ونجلس بمكان وحدنا , فقلت له على الفور لا يوجد لدي مانع إفعل ما تراه , فقال لي وهو ينظر لعيني بحبك فقلت له بتلقائية و انا كمان .

الآن أعلم أن هذه مشاعر مراهقة من الحرمان الجنسي و العاطفي لكن هي كانت جميلة , تركته يذهب للمكان الذي يقصده ووقف أمام عمارة وقال لي إنزلي و أصعدي لهذه العمارة والدور الثاني ستجدي شقة مكتوب عليها كذا افتحيها وأدخلي و أنا سألحقك بعد دقائق , نفذت على الفور ودخلت الشقة و هو أتى بعد لحظات , بمجرد دخوله ارتميت في حضنه وهو حضنني برومانسية وانا أتنهد في حب ومشاعري متنوعة بي الحب و الرغبة الجنسية ثم قبلني في فمي برومانسية وهو يمسك بخصري برفق وأنا في حالة إثارة قوي وبدأ يتحسس مؤخرتي وصدري برفق ثم أدخل يده في بنطلوني الجينز وكان ضيق ففتح الأزرار وادخل يده في الأندر وتحسس طيزي وأنا في حالة نشوى لم أنساها ولن انساها أول مرة رجل يلمس لحمي ثم حاول خلع حجابي فأكملت انا وحللت شعري وهو أمسك بخدي برفق ينظر لعيوني ثم قبلني بقوة وهو يرفع ملابسي ويخرج صدري ويفركه بقوة وانا رغما عني صدرت عني آهات المتعة ثم أمسك بيدي ووضعها على قضيبه خلف البنطلون وكان منتصب في قوة فأخرجه وأمسكني إياه و انا داعبته كما تفعل البنات في الأفلام الجنسية التي شاهدت منها الكثير على الإنترنت .

جلس أرضا و خلعني البنطلون و الاندر وخلع عني ملابسي العلوية و البرا حتى أصبحت عارية تماما وهو خلع ملابسة وحضنني بقوة وأنا غير مصدقة لما يحدث و أشعر بمتعة كبيرة وانا عارية لاول مرة في حضن رجل وشعر صدرة يداعب حلماتي ويده تتحسس كل منطقة في جسمي لم أكن واثقة من نفسي يومها عندما بدأ يتحسس كسي فقلت له لحظة أين الحمام وذهبت للحمام وغسلت كسي وطيزي جيداً وهو دخل بعدي وخرج بعد لحظات و سحبني من يدي إلى غرفة نوم ونيمني على السرير وأخذنا نحضن بعضنا ونقبل كل مكان في وجهنا ثم رفع ساقي وفتحها وهجم على كسي بفمه وخرم طيزي و أنا لن أنسى ما شعرت به فقد وصلت للأورجازم وإنتفض جسمي بقوة و أغلقت سيقاني على وجهه وجسمي يرتعش من النشوى وهو يلحس كسي وأصبعه في طيزي حتى شعرت بعدها بأعصابي قد إنهارت وهو جلس على بطني وقذف على صدري وجلسنا دقائق نتحدث بعدها ثم خرجنا .

كانت الممارسة الأولى لي وفي سنوات الكلية مارست مع الكثير من الأصدقاء لكن أول مرة بالتحديد لن أنساها أبداً خصوصاً أنها كانت بالفعل مميزة جداً وليست مجرد قبلة أو لمسات مسروقة .

قصص جنسية مثيرة

قصة جنسية مثيرة لشاب وجارته الجميلة

أنا شاب متزوج عمري 35 عام تزوجت في نفس العمارة التي عشت فيها طول عمري لدي جارة اسمها منار عمرها 30 عام متوسطة الجمال طول عمرها لم أراها منذ 4 سنوات فقد تزوجت وسافرت مع زوجها كانت زوجتي و أولادي في سفر عند والد زوجتي وفي نفس الفترة رأيت منار جارتي على السلم ومعها إبنتها قالت إزيك يا احمد نظرت لها ولم أتعرف عليها للوهلة الأولى ثم قلت لها منار ازيك تصدقي معرفتكيش , فنظرت لي وقالت لي كل الناس بتقول لي شكلك إتغير فقلت لها و انا بخبرتي في التعامل مع النساء أحاول جث نبضها فقلت لها مش حاجة وحشة طالما التغيير للأحسن , طبعا ردها سيحدد كل شيء وكان الرد مدوي فقالت لي إحلويت طبعا وهي تبتسم إبتسامة خاصة فقلت لها طبعا إنتي بقيتي قمر انا قولت مين القمر اللي عارفني دة , قالت لي أنت مراتك مسافرة لسة أنا شوفتها منزلة صور على الفيس من عند باباها قولت لها أه مسافرة فقالت لي طيب وطلعت على السلم قدامي وكانت طيزها تجنن بلبسها الضيق وأنا ببص لها وبلاعب بنتها وقولت لها إتفضلي معايا قالت لي يا سلام لما مراتك تيجي فقولت لها لازم يعني فقالت لي وهي بتعض شفايفها طبعا عيب وضحكت و طلع فوق .

كانت مفاجأة الحالة اللي هي وصلتلها هي كانت طول عمرها خجولة وهادية لكن الجواز أحيانا بيخلي البنت شرموطة مش عارف ليه , كان لازم أنيكها قبل مراتي ما ترجع من السفر , الفرصة جت عشان أجرب أنيك واحدة غير مراتي انا رغم خبرتي في التعامل مع الستات كل علاقاتي فيس بوك وشات وفون بس والقرايب و الجيران حاجة بتثيرني جداً دخلت بمجرد وصولي البيت أخدت دش وخرجت مسكت الموبايل عشان أحاول اكلمها على الفيس و اتفجئت إنها عاملالي لايك على شوية صور عندي من دقايق فلقبتها فرصة وكلمتها ماسنجر وقولت لها طيب اعملي لايك على صور ابني مش صوري بس مراتي هتضربك لما تشوفك فقالت لي ابنك عسول بس انت صورك تحفة , أنا فعلا وسيم جدا بشكل ملحوظ , قولت لها شكلي عاجبك قالت لي من زمان أنا كان نفسي أتجوزك قولت لها ما تيجي تقعدي معايا نتكلم شوية , قالت لي امتى قولت لها أي وقت أنا قاعد لوحدي , فقالت لي إنها الصبح هتودي بنتها الحضانة وهتقول لمامتها إنها هتروح لواحدة صاحبتها وهتيجي تقعد معايا لحد ما بنتها تخرج من الحضانة .

استعديت للمقابلة تمام وانتظرتها الساعة 8 الصبح زي ما اتفقنا وكان يوم برد جداً فتحت الباب وانتظرتها وهي جت ودخلت على طول الشقة وأنا قفلت الباب , قالت لي الدنيا بتمطر جدا برة و أنا لاحظت إن لبسها مبلول جداً فقولت لها ليه مأخدتيش تاكسي قالت إن كل دة وهي منتظرة تاكسي , فقولت لها تعالي شوفي حاجة البسيها على ما لبسك ينشف واخلعيه دخلنا اوضة النوم وهي فتحت الدولاب وكانت أطول من مراتي فقالت لي مفيش حاجة تنفع وبصت للتكييف فشغلته على أدفى حاجة وقولت لها اقلعي التكييف هيدفيكي واتغطي , نظرت لي نظرة فيها عتاب وقالت لي كان زماني مراتك دلوقتي مكنتش عارف أرد أنا عمري ما فكرت فيها فبصيت لها وقولت لها اعمل ايه مجتش فرصة نتعرف على بعض , كانت بتقلع بالطو طويل لابساه وكانت لابسه تحته بادي ضيق وبنطلون جينز وكان جسمها صاروخ وهي طويلة وطيزها كبيرة وبزازها طرية ومدورة فبصيت لجسمها وهي بتقولي كان زمان كل دة بتاعك .

حضنتها وقولت لها بس هو انهاردة بتاعي , قالت لي طيب ممكن تخرج ثواني ولما اناديك تيجي , خرجت من الأوضة وندهت لي بعد دقيقتين بالظبط , دخلت لقيت هدومها كلها على كرسي التسريحة وهي تحت البطانية وبصيت لقيتها بشعرها الناعم الطويل نازل على خدودها وهي متغطية كلها وقاعدة مش باين غير راسها وبتبص لي وبصت جنبها فلقيتها بتبص على البرا و الأندر بتوعها فعرفت إنها عريانة خالص , بصيت لها وقلعت لبسي كله واحدة واحدة وقلعت البوكسر وزبي الواقف ظهر قدامها وبصت له , ووطيت الإضاءة شوية ونزلت تحت الغطا معاها وأخدتها في حضني وكان جسمها بارد وناعم وعريانة بالكامل وطولها مع جسمها المدور الطري كان إحساسه روعة وحضنتها جامد وانا ماسك طيزها وبعصر في بزازها الكبيرة وأنا ببوس شفايفها وزبي بيحك في كسها ومديت أيدي امسك كسها فلقيته محلوق خالص وغرقان من الهيجان فدعكته جامد ورفع رجلها فدخلت صباعي في كسها وهي بتقول آه وبعدين كان الجو بقى حر من التكييف و الغطا و الهيجان فنزلت الغطا ونمت عليها أبوس فيها والحس رقبتها ونزل على بزازها مسكتها أعض فيها وألحس و أفرك في حلماتها .

كانت بزازها تجنن لعبت فيهم كتير ونزلت ابوس بطنها ووصلت لكسها دفنت وشي فيه أشمه و ابوسه ورفعت رجليها وفتحتها كان كسها مربرب وناعم عمري ما شوفت كس زيه أبداً واكلته أكل و قعدت أمص فيه و أشفط شفايفه وهو هايجة وبتقول آهات عالية وبعدين مسكت زبي ودخلته في كسها بسرعة ونمت عليها حضنتها جامد وهي حاضناني برجليها وقعدت انيك فيها بجنون و لحمها بيترج من النيك العنيف وصوت بضاني بتخبط في طيزها عالي وانا برزعها في كسها جامد وهي بتصرخ من المتعة وجابتهم اربع مرات لحد ما قربت أنزل فقولت لها أنزل فين قالت لي جوة فنزلت في كسها لبني وكان كتير وبينزل مندفع وهي حست بيه فجابتهم معايا وهي بتخربش ضهري وكانت أجمل نيكة نكتها في حياتي , وطلعته وأخدتها في حضني ونمنا تحت الغطا سامعين صوت المطرة وبنتكلم وأنا بحسس على طيزها لحد ما قامت هي مصت زبي وقعدت عليه ودخل في كسها وهي بتبص لي في عنيا وأنا ماسك بزازها ومسكت طيزها الكبيرة ونكتها جامد وهي قاعدة على زبي وبتبص لي وبقها مفتوح وبتقول آهات مجرمة وبعبصتها في طيزها وأنا بنيكها بعنف وبعدين نيمتها على بطنها بعد ما لاحظت ان طيزها واسعه وفتحت طيزها وقولت لها مستعدة يا متار فقالت لي آآآه بنعومة فلحست طيزها ودخلت فيها لساني ودخلت زبي فيها ودخل بسهولة ونكته وأنا نايم فوقها في طيزها وهي بتشد ملاية السرير وبعدين قلبتها على ظهرها وحطيته في كسها تاني ونكتها بعنف أكتر وأنا ماسك بزازها باكلهم لحد ما نزلت تاني مرة في كسها ونمنا جنب بعض عريانين مش قادرين وقعدنا نتكلم عريانين لحد ما قامت دخلت الحمام ولبست و هي بتقولي ايه رأيك فيا قولت لها بصراحة فيش منك إتنين أنتي مفيش فيكي غلطة جمال و أداء وألفاظ وجراءة وكل حاجة قالت لي شوفت بقى كان زمانك متظبط ازاي , قولت لها يلا حظي بقى وحش وبعدين بعتتلي بوسة في الهوا وخرجت وانا لسة عريان ونمت من الإرهاق وكانت أجمل نيكة نكتها في حياتي .

حكايات جنسية

مدام ماجدة وابن الجيران

أنا مدام ماجدة عندي 43 سنة جوزي عنده 63 سنة وبيسافر كتير تقريبا ملوش وجود في حياتي، عايزة امارس الجنس بأي طريقة الليل بالنسبة لي عذاب، أنا مليش في النت ولا الكلام الفاضي ولعب العيال دة أنا عايزة راجل معايا أحس بيه وأمتعه واتمتع بيه، أنا جسمي نضيف ناعم أبيض، صدري مدور ومرفوع واللي يشوفني يديني 30 سنة، أنا ليا جارة سنها أكبر من سني بشوية وابنها عنده 22 سنة، بيشتغل حرفي ، واد خشن وجسمه قوي وأسمر، أنا أعرف انه بيكسب كتير لكن مضيع فلوسه على مزاجه وعلى الستات، اخواته متعلمين لكن هو ساب التعليم وشغال ميكانيكي.

في يوم كنت في البلكونة لقيته طالع فحبيت الف نظره، خرجت فتحت الباب لما سمعت صوته على السلم، وأول ما وقعت عينه عليا لقيته بيبص لي بوقاحة وشكله زي ما يكون شارب حاجة، قولت له ازيك يا محمد قالي ازيك يا طنط عاملة ايه في الحر دة، قولت له مش طايقة الهدوم اللي عليا، قالي طيب ما تقلعيها، ضربته على صدره وقولت له عيب يا ولا، قالي بقولك ايه يا طنط هي الستات كلها بتكبر تحلو كدة، قولت له بس امك تسمعنا، قال لي انتي تعرفي اني بيهمني برضه، كان بيتطوح وهو واقف تقريبا ومزاجه حلو، قولت له تعالى اشرب حاجة، دخل وهو بيقولي أهو دة الكلام.

رميت الروب على أول كرسي عشان أغريه أكتر وكنت لابسة بيجاما ستان حمالات، لقيته بيحضني من ورا وبيبوس رقبتي، معترضتش فتح زراير قميصه وحسيت بشعر صدره بيحك في ضهري وهو بيمسك صدري وبعدين بعبصني في طيزي، عجبني أسلوب الصيع بتاعه دة أوي، دورني ناحيته ورفع التوب والبرا وطلع بزازي وهجم عليها ياكلها بلسانه وشفايفه، وحركاته كلها عنف وهمجية ومسك كسي بأيده جامد وهو بيرضع حلماتي ودقنه الخشنة هتعورني، وبعدين وقف هرش في شعره وانا واقفه قدامه وزقني بإستهتار لأوضة النوم ونزل البنطلون والأندر بتوعي ورماهم وقلع بنطلونه وبوكسره وفضل بالقميص مفتوح، ونيمني على السرير ورفع رجليا لفوق وقعد يضرب كسي ويلحسه ويبعبصه ويتف عليه وجسمه الأسمر الرفيع وشعر صدره شكلهم سكسي أوي، وبعدين مسك زبه الأسمر الكبير وضرب كسي بيه، ودخله مرة واحدة في كسي، وانا صرخت وقولت آآآآآه وهو مسك شعري وباسني من شفايفي جامد وهو مكمل نهش في كسي بزبه الكبير وبضانه بتخبط في خرم طيزي، وبعدين جاله تليفون رد عليه وهو زبه في كسي وبأسلوبه الهمجي البيئة قال للي بيكلمه أيوه يا صاحبي فاكرك في ايدي مصلحة كدة هخلص عليها وأجيلك وضحك وسمعت صاحبه بيضحك، وانا حاسة اني بقيت شرموطة رسمي بس الإحساس هيجني أكتر، نزل فيا نيك بعد المكالمة لحد ما طلع بتاعه وجابهم على بطني وصدري ووقف يلبس وهو بيبص لي بإحتقار وخرج وسابني غرقانه في عرقي ولبنه.