تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس مكتوبة حكايات نيك جنسية مذهلة كتابة

قصص سكس مكتوبة حكايات نيك جنسية مذهلة كتابة

قصص جنسية مكتوبة أجمل حكايات و تجارب نيك جنسية كتابة متنوعة جميلة من واقع ما يحدث يومياً في المجتمع العربي وبين الشباب و البنات و الرجال و النساء العرب من ممارسات ممتعة و مثيرة و تجارب لا يمكن نسيانها ابداً جنس مكتوب مذهل.

قصص سكس مكتوبة

القصة الأولى : سكس في مخزن الملابس

أنا زوجة إسمي صباح أتذكر أول تجربة جنسية لي و أنا مراهقة منذ حوالي 20 عام , كان لي جار يكبرني بعام واحد إسمه عبد الله وكنا نلعب مع بعضنا منذ طفولتنا , وبعد أن أصبحت مراهقة إنفصلنا عن اللعب أمام الجميع لكن ظللنا أصدقاء , كان لدى والده محل ملابس نسائية وكنت أنا اشتري منه كل شيء حتى أقابل جاري الذي تحول من صديق طفولة إلى حبيب بالنسبة لي على الأقل .

في يوم كان والده مريض وكان حبيبي وحده بالمحل و دخلت مع أمي للمحل لنطمئن على والده فقال إنه بخير وكان ينظر لي نظرات حب ورغبة وكنت انظر له بنفس الطريقة , عدت مع أمي للمنزل لكن لم أستطع الصبر فإرتديت ملابسي وذهبت للمحل مرة أخرى لعبد الله , وقلت له اريد التحدث معك فقال لي و أنا أيضا أريدك جداً فقلت له سأتصل بك , فقال لي بعد الحادية عشرة ليلا عندما يغلق المحل .

إتصل بي هو الساعة العاشرة وقال لي تعالي معي نرتب المخزن سوياً ونتحدث فقلت له هل سيرانا أحد قال لي لا تخافي , وضعنا خطة حتى لا يعلم احد أننا بالداخل معاً و دخلت المخزن معه , كان بجوار المحل , بمجرد تواجدناً سويا لا أدري كيف حدث هذا , وجدت نفسي في حضنه , حضن قوي دافيء في ليلة باردة شعرت معه بالحنان و الإطمئنان و الحب و الكثير من الرغبة الجنسية , نظر في عيوني وقال لي بحب يا صباح فقلت له و أنا أيضاً ثم قبلني في شفاهي قبلة شعرت معها بإحساس ممتع ثم أخذ يتحسس جسمي بيده ويمسك أردافي وصدري وقبلاته أصبحت أكثر حرارة .

أخذ ينزع عني ملابسي قطعة قطعة ويخلع ملابسه أيضاً و أنا سلمت له روحي وجسمي حتى وجدت نفسي عارية تماماً بين أحضانه صدره يعتصر نهودي وقضيبه بين أفخاذي يداعب كسي ومنتصب في قوة ويده تعتصر أردافي ثم أخذني من يدي وفرش ووضع بعض الملابس على الأرض وفرش ملاية حمراء وأجلسني عليها ثم إحتضنني ووجدت نفسي في حضنه عارية نتدحرج على الأرض في أرجاء المخزن المغلق علينا في ضوء هادي رومانسي ثم أخذ يتحسس كسي بيده و أنا أفتح له ساقي في إستمتاع ورغماً عني وجدت جسدي يتلوى من لمساته و أهاتي تخرج من فمي تعبر عن الإستمتاع و الشهوة وهو إعتلاني وأخذ يداعب صدري بقضيبه , ووضع قضيبه في فمي وهو يمسك بذراعي خلف رأسي وأنا أمص قضيبه المنتصب حتى قذف على صدري .

كانت هذه المرة الأولى معه وتلاها الكثير من المرات وصلت للرقص العاري و شرب الخمر و الحشيش وحتى التدخيل في المؤخرة لكن أول مرة كانت أمتع مرة ولن أنساها و أتذكرها دائماً مع زوجي فتزيد شهوتي .

سكس مكتوب

القصة الثانية : مع صديقة زوجتي

أنا زوج عمري 40 عام لدي محل أجهزة كهربائية كبير , زوجتي عمرها 35 عام حياتنا العادية روتينية لكن الجنسية متوهجة فنفعل كل شيء مجنون ونتخيل أشياء مجنونة مثل أنني أشاهدها وهي تتناك أو أنني أنيك أختها , نتخيل هذه الأشياء أثناء الجنس ونشعر معها بإثارة كبيرة لكن فقط على سبيل التخيل .

في يوم قالت لي زوجتي أن صديقة لها تريد شراء غسالة كهربائية فقلت لها و انا أمزح هل هي جميلة فقالت لي جداً فقلت لها سأعطيها السخان مجاناً لكن سأنيكها , فقالت لي أتحدث جد أنا قلت لشيماء أن تذهب للمحل وتختار ما تريد وأنك ستقسط لها المبلغ , فقلت لها حاضر عيوني .

جائت لي صديقتها في نفس اليوم ليلا وكانت بالفعل جميلة جمال ملفت وملابسها ضيقة ومثيرة و صوتها رقيق وكانت معها إبنتها الصغيرة عمرها حوالي 5 سنوات , إختارت الغسالة ودفعت مقدم و انا كنت لا أريد إخفاء إعجابي بها فكنت أتعمد النظر لصدرها ولفخاذها , هي ملابسها مثيرة وتعلم جيداً أنها ملفتة للنظر , ليلتها تخيلت مع زوجتي و أنا أنيكها أني أنيك صديقتها شيماء وكنت مثار بقوة .

في ميعاد القسط الأول بعد شهر وجدتها في المحل وبدون مقدمات رغم أنها تستطيع دفع المبلغ لزوجتي في العمل فقلت لها بشكل مباشر لماذا لم تعطي القسط لدعاء في العمل فقالت لي ألا تريد رؤيتي ثانية فقلت لها ليس قصدي لكن دعاء ممكن أن تلاحظ ذلك أنك جئتي للمحل بدلاً من إعطائها المبلغ , فقالت لي وهي تمزح , أنا قلت أنك ربما لا تريد أن تدخل زوجتك في العمل أو تريد العمل بشكل رسمي , فقلت لها لا توجد مشكلة المحل نور بوجودك , أنتي أجمل امرأة دخلت المحل , فقالت لي هل تقول هذا لكل زبونة , فقلت لها تقريباً وضحكت , فضحكت ثم سكتت , وظلت جالسة فقلت لها اريد ان اعزمك على قهوة أنا عرفت من دعاء أنك مدمنة قهوة , فقالت لي أوك مفيش مشكلة وهي تبتسم إبتسامة خجولة ساحرة أعطيتها كارت فيه رقمي وقلت لها كلميني في أي وقت في مواعيد العمل .

خرجت وتحدثت معي بعد ساعة وقالت لي أنها تريد أن تتحدث معي في أمر هام , فقلت لها نتقابل في كافيه الساعة التاسعة فقالت لي أوك , ذهبت للكافيه وجاءت هي وحدها وجلست كانت جميلة بشكل فعلا مثير جداً وكانت دائما على وجهها إبتسامة مثيرة , قلت لها أول مرة امرأة تشغل تفكيري فقالت لي أنا أيضاً لأول مرة أشعر أن حياتي ملخبطة من أول يوم رأيتك , فقلت لها تعرفي أكثر شيء يعجبني هو أن بالتأكيد معظم من بالكافيه يتخيل أنك زوجتي , تنهدت تنهيدة حارة وقالت لي هل يعجبك هذا الشعور , قلت لها أكيد أنتي زوجة جميلة وأنا فعلا تعلقت بكِ بشكل كبير , فقالت لي أنا حبيتك وهي تنظر للأسفل فقلت لها و أنا أيضاً , تنهدت مرة أخرى وقلت لها أريد قضاء يوم كامل كزوجين .

نظرت لي نظرة شعرت فيها برغبة في عيونها جنسية وقالت لي أنا زوجي مسافر من 7 أشهر فقلت لها أعلم هذا فقالت لي و إبنتي من الممكن أن اعطيها لحماتي يوم ونقضيه سوياً فقلت لها إتفقنا نجعله يوم الجمعة لأنه أجازة عندي وعندك فقالت لي أوكي , تحدثنا بعدها في أمور إجتماعية و أمور خاصة بالحب و الزواج وكانت أفكارها متمردة متحررة أعجبتني كثيراً وكانت ترى الحب حق لأي إنسان .

خرجنا من الكافيه سوياً وركبت معي سيارتي وفي الطريق وضعت يدي على يديها ولاحظ عليها الإثارة بشكل واضح فقلت لها لن أستطيع الإنتظار ليوم الجمعة فقالت لي ولا أنا لكن لا بد أن ننتظر , كان اليوم الأحد تحدثنا كل يوم تقريباً وكنا نتحدث بحب ورومانسية حتى يوم الأربعاء قلت لها أريد أن أحضنك وأسمع نفسك و أشعر بنبض قلبك فتنهدت تنهيدة حارة وقالت لي يا ريت يا أحمد , فقلت لها أريد إحتضانك عارية فقالت لي بصوت متهدج و انا كمان يا أحمد , أخرجت قضيبي وقلت لها هل تشعرين بما أشعر به فقالت لي أكتر يا أحمد , شعرت انها تمارس العادة السرية فقلت لها أريد لمس كل جسمك وتقبيل وتذوق جسمك كله , قالت آآآه خافتة فقلت لها شيماء أريد لمس كسك إلمسي كسك و أشعري بلمستي فقالت لي بلمسه يا أحمد قلت لها إدعكيه وأدخلي صباعك , فقالت آآآه قوية وهي تقول بدخله يا أحمد , فقلت لها و أنا أقذف أنا بنزل فيكي يا شيماء فقالت لي أنا بجيبهم يا أحمد وقالت آهات في منتهى الإثارة و الجمال .

قلت لها بعدها يوم الجمعة سنتقابل بمنزلك فقالت لي أه يا أحمد هنتقابل , قلت لها منذ الصباح سأجد حجة لدعاء فقالت لي سأنتظرك , تحدثت معها يوم الخميس ليلا وقلت لها سأقابلك غداً وإتفقنا على أن أذهب لها الساعة الواحدة بعد أن تذهب إبنتها لحماتها , ليلتها نمت بمنوم من الإثارة التي كنت أشعر بها وإستيقظت الساعة الحادية عشرة و أخذت دش وكانت زوجتي لحسن الحظ منذ الصباح عند والدتها , فخرجت وذهبت لشيماء حبيبتي , وإتصلت بها وقالت لي إركن السيارة بعيداً وإذا سألك أحد قل له أنك تسأل عن عيادة دكتور محمد عيد وهو بالعمارة المقابلة لنا , ذهبت لها ولم يقابلني أحد وصعدت للشقة و أنا في لهفة و إثارة شديدة .

فتحت لي وكانت ترتدي روب فخم وشعرها منسدل على كتفيها في رقة وجمال وكانت جميلة بشكل مبهر , دخلت وجلست معها بدون أي كلمة ثم إقترب منها واخذتها في حضني وشعرت بإثارة ومتعة لم أشعر بها من قبل ثم فككت حزام الروب وتفجأت بأنها ترتدي لانجيري قصير شفاف و ملابس داخلية سواريه شفافة , أخذت أتحسس جسمها و أقبلها و انا في إثارة لم أشعر بها في حياتي , ثم نامت على الكنبة في الصالة و انا نمت فوقها أقبلها وألحس عنقها و انزلت حمالات اللانجيري و البرا وأخرجت ثديها وأخذت ارضعه وألحس الحلمة بقوة وهي مثارة بشدة ثم وقفت وأخذتها للداخل فدخلنا غرفة نومها .

نمت معها على السرير وأنا اخلع ملابسي وأخلع عنها الأندر ( الكلوت ) وأمسكت بكسها المبتل بشدة من الإثارة واخذت أفركه بعنف وهي تتفوه بآهات قوية وممتعة ثم خلعت كل ملابسي و أعتليتها وخلعت عنها كل ملابسها ونظرت لعيونها وهي ترفع ساقيها وزبي يحك كسها وهي تنظر لي بلهفة و إثارة ثم فتحت فمها وزبي يدخل في كسها ببطء حتى دخل كله في كسها وهي تنظر لي بشهوة بعيون جريئة , ثم أخرجت زبي ما عدا مقدمته وأدخلته مرة واحدة فقالت آآآه بقوة ثم نكتها بقوة وسرعة حتى إهتزت من رعشة الجماع الممتعة وهي تخربش ظهري بأظافرها وتمسك طيزي وتحتضنني بساقيها بقوة .

كانت تثيرني فكرة أنني على سريرها مع زوجها و أنها تخونه و أنها صديقة زوجتي , كنت أنيكها بعنف وقوة وهي تقول لي نيكني يا أحمد بحبك وانا أنيكها بعنف وجنون وأضرب بزازها بقوة ومن الإثارة ضربتها بالقلم على وجهها وهي تقول لي كمان نيكني أكثر لم أستطع إخراج زبي فقذفت داخل كسها وأنا أقول آآآآه بقوة وهي أيضا تمسك بطيزي بيديها الإثنتين بقوة حتى يدخل زبي لآخره في كسها قذفت للنهاية ثم أخرجت قضيبي وضربت كسها به ودعكته باللبن المنساب منه وهي تتلوى وتدعك صدرها .

ثم أكملنا اليوم نشاهد أفلام على التليفزيون وترقص لي ببدلة رقص ثم مارسنا الجنس مرة أخرى وخرجت من عندها الساعة العاشرة ليلاً وأوصلتها لمنزل حماتها حتى تحضر إبنتها على وعد بلقاء آخر .

قصص جنسية مكتوبة

موظفة معايا في الشغل اسمها ماجدة عمرها 34 سنة وانا عمري 37 سنة واسمي عبد الله، ماجدة جسمها جامد جداً وكلها أنوثة وإثارة، بقالها شهر شغالة معانا وانا كل يوم هيجاني عليها بيزيد ومع الوقت بدأت علاقتنا تتطور من زماله لصداقة وبقينا بنتكلم على الواتس لحد ما مرة بنتكلم بالليل وفتحنا موضوع الجنس والجواز وعرفت منها ان جوزها مسافر باستمرار برة مصر وطبعا السكة اتفتحت قدامي.

حبينا بعض واعترفت لي بكدة و قولت لها انا نفسي يتقفل علينا مرة باب واحد، هي اتنهدت ومردتش فقولت ليها ساكتة ليه قالت لي ياريت يا عبد الله، فقولت لها ودي عيالك يباتو عند جددتهم يوم الخميس الجاي وأنا أجيلك بالليل وهي وافقت وعملت اللي قولتلها عليه وروحتلها البيت، هي في البيت أجمل بكتير من الشغل أنوثة طاغية وجمال رهيب تحسها برنسيسة مش واحدة دبلوم شغالة في مصلحة حكومية، كانت بشعرها ولابسة روب مبين فتحة صدرها، كانت جاهزة ومش مكسوفة اول ما دخلت حضنتها ، ريحتها جننتني نزلت بوس في رقبتها وشفايفها بجنون وفكيت حزام الروب لقيتها عريانة خالص، جسم أبيض ناعم وكس محلوق خالص وبزاز مرفوعة وحلمات وردية ووشها أحمر من الهيجان والإثارة وعيون متكحلة واسعة سمرا وشعر أسمر فاحم ناعم زبي وقف اوي قلعت هدومي كلها وحضنتها وانا هتجنن من إحساس لحمها الناعم على جسمي الناشف وشيلتها دخلت بيها أوضة النوم.

نيمتها على السرير وقعدت أبوس في جسمها واحدة واحدة من أول صوابع رجليها لحد كسها وطلعت أبوس بطنها وصدرها ورقبتها وشفايفها وكل حتة في وشها ونزلت تاني على صدرها وبطنها وكسها، دفنت وشي بين رجليها وريحة جسمها وكسها جننوني، فتحت رجليها حسيت اني في اشعد لحظات حياتي، كسها زي كس المراهقات ناعم وردي بزازها منفوخة أهاتها تجنن اكلت كسها اكل وبعدين طلعت زبي دفنته في كسها وهي بتحضني زبي كان هينفجر من الإنتصاب قعدت أنيك فيها ببطء وهي بتحضني وببوس شفايفها، نيك رومانسي ممتع وكسها غرقان في سائل شهوتها الشهي، بتتلوي تحتي بتعصر زبي بتشبع شهوتها وانثتها من رجولتي وانا كتفت أيديها فوق راسها وقعدت أنيك فيها وانا بتفرج على بزازها وهي بتترج وإنطباعات المتعة على وشها وهي مغمضة وفتحت عنيها وقالت لي جامد يا عبد الله متعني كمان، فنيكتها بسرعة وهي بتبص في عنيا نظرة رجاء ومتعة وهيجان وصوت لحمي بيخبط في لحمها مجنننا إحنا الأتنين لحد ما قربت أجيبهم فطلعت زبي ونزلت لبني السخن على كسها وبطنها وهي بتترعش من الإثارة.