تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس شرموطة قراءة ممتعة الإسكندرية وحكاياتها

قصص سكس شرموطة قراءة ممتعة الإسكندرية وحكاياتها

قصص سكس شرموطة قراءة ممتعة، حكايات نيك مثيرة شراميط ساخنات يستمتعن بالعهر وممارسة الجنس وكسر كل القيود والعادات والتقاليد والتعري مع الغريب من أجل المتعة ومن هنا أيضا إقرا أجمل قصص نيك.

قصص سكس شرموطة

شرموطة الأسكندرية

قصتي بدأت  من حوالي سنة انا عمري 34 سنة شوفت أفلام كتير وعملت سكس فون كذا مرة قبل ما أتجوز مع واحد صاحبي في الكلية لكن بعد الجواز مع الملل الزوجي بقيت بمارس العادة السرية و أشوف صور و أفلام لحد ما عرفت سكة القصص السكس ورغم إن أكيد معظمها تأليف لكن حسيت معاها بإثارة شديدة وديما أتخيل نفسي مكان بطلة القصة وأحس بإثارة مبحسهاش مع الأفلام أو أي خيال لحد قصة كانت بتحكي عن خيانة زوجة لزوجها في بيتها على سريرها مع جوزها القصة دي بالتحديد كبرت جوايا أوي فكرة الخيانة وخلتني مبفكرش غير فيها وبحس بإثارة كل ما أتخيلها .

دورت على صاحبي بتاع الكلية اللي كنت بمارس معاه فون مكلمتوش من يوم ما اتجوزت من 10 سنين تقريبا ومعرفش عنه حاجة , دورت عليه على الفيس لحد ما لقيته وبعتله رسالة قولتله ازيك , رد عليا وقالي انا مبسوط اوي انك كلمتيني وحشاني فينك من زمان كدة , قولت له أنا مشغولة في الجواز و العيال بس جيت على بالي واستنيت منه الرد , فتحت بالليل لقيته اونلاين وباعتلي بيقولي انا عمري ما نسيتك وكل مرة أفكر أكلمك اتردد وأخاف اعملك مشاكل , قولت له فاكر ايام زمان قالي عمري ما نسيت وديما على بالي قولتله افتكرتها من يومين فقولت أكلمك , قالي وحشتيني يا سارة ووحشني صوتك عايز اكلمك , قلت له وانت كمان يا محمد عايزة أكلمك , اتفقنا أكلمه الصبح وجوزي في الشغل .

بعد ماجوزي نزل وبناتي راحو المدرسة بقيت لوحدي اتصلت بيه ورد عليا كان لسة صاحي من النوم قالي ياااه فكرتيني بأيام ما كنت بصحى على صوتك زمان وحشتيني يا سارة قولت له وانت كمان يا محمد عشر بقالنا عشر سنين متكلمناش , قالي بفتكر كتير كلامنا وحبنا واللي كان بينا , قلت له انت على بالي بقالك فترة وكان لازم أكلمك , قولت له امال مراتك فين , قالي متخانقين وسايبة البيت , قعدنا نتكلم في الحياة و الدنيا والمشاكل شوية وبعدين قلت له محمد انت واحشني قالي وانتي كمان يا سارة فاكرة زمان لما كنا بنعمل سكس في الفون قولت له اه كنت ببقى مبسوطة اوي , قالي طيب ومبسوطة مع جوزك , قلت له زي ما انت مبسوط مع مراتك كدة ضحك وقالي لسة لمضة زي ما انتي ما تيجي في حضني قلت له انا في حضنك , اتنهد تنهيدة وقالي وحشتيني اوي قولت له وانا كمان وحشني حضنك وصوتك , قالي لأ مش هينفع فون لازم نتقابل قولت له ازاي قالي تعالي عندي البيت , قولت له طيب نتقابل برة قالي لا هو احنا لسة عيال احنا كبرنا على لعب العيال دة لازم كل اللي تخيلناه وحبيناه زمان نعمله مع بعض هيبقى احساس مختلف كلامه سخنني اوي مقدرتش ارفض فقولت له اجيلك امتى , قالي دلوقتي قبل ما انزل الشغل الساعة واحدة قولت له طيب ساعة و أكون عندكو وقالي على العنوان .

قومت أخدت دش وظبطت نفسي و أنا هايجة اوي ومستعجلة ومش مصدقة اني هنام مع محمد حاسة اني بحلم , مش مصدقة اني هنام مع واحد غير جوزي بس كنت مولعة أوي من الفكرة ومجرد اني كلمت واحد من ورا جوزي , لبست وخرجت ركبت تاكسي ونزلت عند بيت محمد , اتصلت بيه وطلعت كان الباب مفتوح دخلت بسرعة , شكله متغيرش كتير بص في وشي وقالي سارة مش مصدق اني شوفتك , حضني وقالي ياه اتمنينا الحضن دة كتير اوي زمان فاكره , قولته له اه يا محمد فاكرة وحشتني , قالي عارفة كام مرة قولتلك في التليفون عايز احضنك وابوسك قولت له وانا كمان قولتلك كدة كتير قالي مش بس هحضنك وابوسك احنا هنعمل كل حاجة , قالي عايزك بقى النهاردة مراتي نعمل كل حاجة كأننا متجوزين , دخلت وحطيت الشنطة ودخلت المطبخ وهو معايا عملت شاي و هو واقف معايا نتكلم ونضحك وخرجنا الصالة قالي انتي عارفة اني بحب الرقص يلا بقى وفتح قناة رقص على التلفزيون وانا قعدت ارقص له وهو يبص لجسمي وزبه واقف تحت الهدوم كنت جريئة عشان هو كان قريب مني اوي زمان .

وانا برقص وقف ودخلني معاه أوضته هو ومراته , وجوة حضني وحسس على جسمي وقلعني هدومي واحدة واحدة لحد ما بقيت بالأندر والبرا بس ونيمني على السرير وقالي فاكرة لما كنت بقولك نفسي بس تنامي قدامي اتفرج على جسمك والمسه قولت له اه يا محمد اتفرج انا فاكرة كل حرف , قلعني الأندر براحه وانا نايمة على بطني ومسك طيزي بأيديه الأتنين وفركها جامد وقلع بسرعة وطلع على السرير قعد على رجليا وحسيت بزبه وبضانه عند رجلي وهو بيفتح طيزي وبيلحسها ويلحس كسي وانا ولعت وقلعت البرا رميتها وبدأ جسمي يتلوى من المتعة وهو بياكل في خرم طيزي وكسي أكل وبعدين قعد على فخادي يحك زبه في كسي وخرم طيزي وانا اتعدلت ونمت على ضهري وفتحت له رجليا قرب مني باسني وزبه بيحك في كسي وبيبص لصدري وقالي انتي حلم حلمته كتير يا سارة بحبك اوي وبص في عنيا وهو بيمسك زبه يدخله في كسي , أمتع لحظة في حياتي ببص في عيون محمد أكتر واحد اتمنيت انام معاه وارتاحت له والإثارة كلها إني على سرير مراته بخونها وبخون جوزي بسلم لحمي لراجل مش جوزي بفتح له رجليا بفتكر القصة اللي قريتها اللي كانت واحدة بتستمتع بالخيانة , زبه دخل كله في كسي بيبص في عنيا بيعيش اللحظة وبيفتكر وانا كمان بفتكر زمان زبه جوايا بيبص لبزازي بيبتسم ويقولي فاكرة يا سارة , قولت له و انا هيمانة وفي عالم تاني فاكرة يا محمد , قالي وهو بيحضني وبينيكني بزبه براحة أخيرا زبي في كسك و بنيكك يا سارة بنيكك فاكرة , افتكرت زمان السكس فون وخيالنا سوا قولت له ااااه يا محمد نفسي فيك من زمان نيكني في كسي قالي وهو بينيكني قعدت كتير زمان اعلمك تقولي الكلام دة قولت له ااااه نيكني جامد , ناكني بسرعة وهو بيبصلي في عنيا وبيبص لبزازي نظراته مجرمة كانت بتهيجني أوي وزبه كبير وجسمه سكسي قعد ينيك فيا في الوضع دة مستمتع بيه اوي وانا أقوله جامد وكل شوية أجيبهم من الإحساس الممتع .

قالي هفكرك بحاجة ونام على ظهره افتكرت كلامنا زمان وقومت قعدت على زبه وقعدت اترقص واتنطط عليه لحد وهو يمسك طيزي ويبعبصني نفس اللي كنا بنتخيله زمان كان شعور ممتع اوي واحنا بنفتكر وبننفذ كل حاجة , فجاة قالي هجيبهم فقومت بسرعه ومسكت زبه ومصيته وجابهم وانا بمصه وهو بيقول آآآآه ولبنه بينزل على وشي وفي بقي , روحت الحمام بعدها نضفت وشي وجبت مناديل مسحت زبه ونمت في حضنه نفتكر زمان ونحكي لبعض حسينا بإيه لحد ما جه ميعاد شغله فلبسنا سوا وخرجت قبله واتفقنا هنتقابل كتير بعد كدة ومش هنضيع أي فرصة ممكن نكون فيها سوا مع بعض .

قصص سكس قراءة

كيف تحولت ريم لشرموطة

هكحي لكم حكايتي مع السكس أنا ريم عندي 36 سنة بداية حكايتي مع السكس كانت مع احمد من حوالي 17 سنة كنت ساعتها في كلية وهو كان أكبر مني بسنتين كنت راكبة في ميكروباص وهو ركب جنبي ولما نزلت لقيته حطي لي ورقة فيها رقم تليفونه في شنطتي مش عارفة ليه اتصلت بيه وكلمته بس يمكن عشان ساعتها كان نفسي أكلم ولاد زي كل البنات قدر يخليني عايشة مستمتعة وهو في حياتي علمني يعني ايه سكس فون وعرفني كل حاجة في السكس لحد في يوم قال لي البيت عنده فاضي تعالي دلوقتي وكنت ساعتها في الكلية وكنا في أول الدراسة والجو حر مشيت لحد البيت عنده وطلعت ودخلت الشقة وأنا مش عارفة هنعمل ايه بس نفسي أجرب أي حاجة في السكس نفسي أجرب الحاجات اللي بيقولي واحنا بنعمل سكس فون انه نفسه يعملها معايا، دخلت وقعدت وهو قعد جنبي وبعدين قرب مني وباسني من شفايفي وفتح البلوزة بتاعتي وطلع بزازي من السنتيانة وقعد يرضع فيهم كنت مستمتعة اوي وأعصابي بتسيب مني ونيمني على بطني ونزل الجيبة بتاعتي والكلوت وقعد يضرب طيزي ويحسس عليها وطلع زبه وشرب عشرة على طيزي وقعد يدعك طيزي بلبنه وكنا مستعجلين بعدها على طول لبست هدومي وخرجت.

بعدها مجتش فرصة أقابل أحمد تاني وواحدة واحدة علاقتنا اتقطعت ولحد دلوقتي مكلمتوش تاني بس مقدرتش أبعد عن السكس فتحت الباب لأي حد عايز يتعرف عليا لو عجبني وفي نفس السنة دي انا اتدعكت من حوالي 10 او 12 واحد مش فاكرة.

اتجوزت وانا تقريبا في ييجي 30 واحد لمسني قبل جوزي ومن حبي للشرمطة انا مستمتعتش مع جوزي ولا مرة أنا عشقي ومتعتي في الشرمطة والسكس في العربيات وفي الشقق متعتي بقت السكس في ظروف صعبة وغريبة حتى بعد الجواز نمت مع رجالة كتير ومنهم أصحاب دعكوني ايام الكلية وبعدها أيام ما كنت بنت بس دي حكايتي باختصار.

قصص شرموطة

المجتمع حول ولاء لشرموطة

انا اسمي ولاء عندي 32 سنة اتجوزت وأنا عمري 22 سنة وانفصلت بعد جوازي ب 4 سنين انا جسمي حلو أوي وانا جميلة وبحب اللبس يبين جمال جسمي وبحب أحط ميكب وأكون جميلة ومثيرة ومقدرش أبطل العادات دي مهما حصل، لما بقيت مطلقة كانت كل عيون الناس عليا وعشان لبسي سكسي الكل كان بيحاول يشقطني وكل الناس كانو فاكريني شرموطة حتى أهلي وكان أهلى بيعاملوني معاملة وحشة عشان هم خلاص اعتبروني شمال رغم اني فعلا مكنتش عملت أي حاجة ولا كلمت أي حد إلا في حدود انا فرضتها رغم ان الكل أنا عارفة انهم عايزين ينامو معايا، وبالنسبة للسكس بمارس العادة السرية وبس، عندي ولد وبنت وجوزي مش بيصرف عليهم إلا قليل جدا وأهلى مش مهتمين وانا مرتبي قليل وطلباتنا كتير في مرة كنت بشتري لبس من محل جوز واحدة صاحبتي فهزرت معاه بتلقائية لقيته عمل لي خصم كبير فعجبتني الفكرة بقيت بهزر وبتدلع على أي حد عشان يعمل لي خصم أو يعمل لي خدمة بدون مقابل لحد ما في واحد زميلي في الشغل عنده معرض عربيات مستعملة قال لي ما تشتري عربية عشان تريحك من المواصلات فقولت له معييش فلوس فقال لي يا ستي خدي عربية من عندي وادفعي واحدة واحدة فقولت له يا عم انا لاقية أصرف على عيالي فقالي يا ستي متشغليش بالك اعتمدي عليا بس ، فقولت له هو انت صحيح عندك معرض وفلوس ليه شغال موظف فقال لي يا بت خليكي ناصحة المكان اللي احنا شغالين فيه دة بيعمل علاقات وبيمشي المصالح الواقفة فقولت له يا عم مليش في البيزنس دة فقال لي عشان غبية انتي عارفة عم صلاح المعفن اللي كان بيتخانق امبارح عشان 500 جنيه دا ، دة راجل معاه ملايين متتعدش، وقعد يحكيلي فلانة بتعمل وفلان بيعمل وكبرها في دماغي وواحدة واحدة حببني في الفلوس وخلاني افكر في الربح السريع ولقيت نفسي أول ما قررت أبيع جسمي قررت أبيعه ليه وهو قبل بمنتهى السهولة مقابل عربية هاخدها من غير مقدم وهدفع على مهلي خالص وروحت عشان انام معاه في بيته كان يوم ميتنسيس حسيت فيه بلذة العهر والشرمطة خرجت يومها من البيت عشان أروح الشغل بس أنا كنت هروح له بيته وكنت مستعدة زي العروسة اول ما دخلت البيت عنده كان باين عليه انه هايج عليا ونفسه فيا من زمان كان بياكل جسمي بعنيه نظراته كانت بتهيجني أكتر فكرة الشرمطة كانت عاجباني حضني ولمس جسمي وكان بيعاملني معاملة شهوانية بس مفيش بوسة مفيش كلمة حلوة مفيش رومانسية وبالرغم من كدا متضايقتش خالص بالعكس كنت مستمتعة مسكته لبزازي ولكسي كانت خشنة كلها شهوة بس متعتني كان عاجبني أوي إني عاجباه ومهيجاه لما مسكت زبه وهو نايم على السرير بيولع سيجارة ومش بيبصلي حتى وانا بمص زبه كان موقف مكيفني ومسخنني أوي وانا ببسطه وفكرة الشرموطة اللي بتدي الشغل حقة مجنناني أوي وداخلة دماغي قلبني على ضهري وحك زبه في كسي وضرب كسي مرتين تلاتة بزبه الكبير وتف عليه ودخل زبه في كسي مرة واحدة خلاى كل خلية في جسمي بتقولي انتي شرموطة ومبسوطة يا لبوة عيشي الشرمطة وفعلا كانت تحته مستمتعة أوي بالموقف وبفكر في كل حاجة في غيابنا عن الشغل مرة واحدة مع بعض في أهلي اللي فاكريني في الشغل في الشرمطة نفسها في العربية اللي هتبقى معايا ومقررة أقول لأهلي محدش له دعوة جبتها منين كل دة وهو بينيك في كسي وبيدعك في لحمي وانا هايجة ومولعة من كل اللي بيحصل وكسي مولع نار ولما فكرت في اني هعمل كدا تاني مع أي حد ممكن انتفع منه بحاجة لقيت نفسي بجيبهم وبترعش وبمسك طيزه وبقوله جامد بقى وبصرخ وهو بينزل لبنه في كسي وانا بترعش تحته من الأورجازم اللي جنني وبعدين طلع زبه وخرج دخل الحمام وانا فضلت نايمة عريانة وكسي غرقان لبن ولبسي مرمي على الأرض وهو دخل رمالي هدومي على جسمي وقال لي يلا ننزل بقى والمعاملة دي المفروض تضايق بس كانت بتهيجني أكتر وبعدها بقيت نموذج للست الشرموطة نمت مع رجالة كتير معرفش عددهم وفتحت محل ملابس عشان أبرر الفلوس اللي معايا وكل الماس كانت عارفة اني شمال بس ساعتها مكنتش بتضايق عشان أنا فعلا شمال وأفتخر.