تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس واقعية لمياء و ابن خالتها, داليا وجوزها المسافر

قصص سكس واقعية لمياء و ابن خالتها, داليا وجوزها المسافر

قصص سكس جنسية و نيك واقعية من داخل البيوت والعائلات العربية في سرد شيق ومثير جداً و أحداث واقعية كثيراً ما تحدث بيننا في حياتنا اليومية الحكاية الأولى عن لمياء وابن خالتها والثانية عن داليا وزوجها المسافر، واقرأ من هنا قصص سكس مخطوبين روعة.

قصص سكس واقعية

قصة عربية لمياء و ابن خالتها

حكايتي مكانتش على البال انا زوجة وعمري 35 سنة عايشة حياة تقليدية اتجوزت مرة واتطلقت واتجوزت واحد تاني بيحبني جداً ومبسوط معايا لكن غيور جداً عندي ابن خالة أمور وشيك جدا كنت بكلمه مرة على الفيس بوك وبعدين كانت أول مرة جوزي أحس إنه بيشك فيا وبيغير عليا لأني لقيته بيكلم ابن خالتي من الأكاونت بتاعي على إنه أنا وبيشوف إحنا بيننا إيه , اتضايقت وقولت له انت ازاي تعمل كدة وإزاي تشك ان في بيننا حاجة , إعتذر لي وقالي إنه بيحبني وبيغير عليا و أنا عديت الموقف .

الموقف دة كان ليه مفعول غريب عليا بعد كدة أول ما كلمت إبن خالتي تاني , كنت حاسة بإثارة وعندي رغبة إن يبقى في بيننا حاجة فعلاً , بدأت اكلمه عن الحب و الجواز وكدة يمكن الحوار يتطور وفعلا بعد مرتين كلام بدأنا نتكلم في السكس ونحكي عن ممارساتنا وهو قالي يا بخت جوزك بتعملي له كل دة يا ريتك مراتي , الكلام هيجني جداً وقولت له يا ريت أنا اللي مراتك أنت مش عارف إنت أمور وشيك أد ايه انت أكيد كل البنات هيتجننو عليك , قالي مش مهم كل البنات المهم انتي أنا عايز أقابلك , هو من محافظة و أنا من محافظة ومش بنشوف بعض غير كل سنين , قولت له هنتقابل إزاي قالي في إسكندرية صممي إنكم تصيفو هناك و انا هجيلك اسكندرية , وفعلا بعد اسبوع كنت في اسكندرية و أقنعت جوزي إنه يصالحني بالفسحة دي .

إبن خالتي جالي هناك هو ومراته وإبنه و جوزي ومراته مكانوش يعرفو إننا كلنا هناك , قولت لجوزي أنا عايزة أقابل واحدة صاحبتي من أيام الكلية وأقعد معاها في البيت شوية كان عندنا قرايب وجوزي اتشغل معاهم وأنا خرجت وسيبت ولادي يلعبو مع قرايبهم و أحمد ابن خالتي عمل نفس الحوار واتقابلنا في كافيه , كنا عاملين زي المراهقين وإحنا قاعدين نهزر ونضحك ونظراتنا فضحت رغبتنا تجاه بعض , وقالهالي صريحة أنا عايز أبقى انا وانتي في مكان لوحدنا قولت له و أنا كمان نفسي , قالي طيب يلا أنا سايب الولاد مع أمهم بيتفسحو تعالي الشقة , مفكرتش ولا اترددت روحت معاه .

أول ما دخلنا بص لي بصة كلها رغبة و أنا كنت هموت عليه , حضني حضن قوي جدا وباسني من شفايفي وقلعني الطرحة و هدومي واحدة واحدة وهو بيقلع معايا لحد ما بقينا عريانين خالص كنت حاسة بمتعة محسيتهاش في حياتي رغم إني إتجوزت مرتين إيده كان إحساسها مختلف وهي بتدعك كسي والفكرة كلها مهيجاني إنه إبن خالتي وإني لأول مرة بخون وبزني , سندني على سفرة وفتح طيزي وكسي وحك زبه في كسي ودخله كله مرة واحدة , الحركة دي جننتني لأول مرة زب غريب جوايا ناكني بسرعة وهو بيضربني على طيزي بعدين أخدني لسرير ونيمني عليه وفتح رجليا ودخل زبه ونام عليه وناكني بقوة رهيبة وسامته وشعره الناعم ورقته ورجولته جننوني وهو بينيك فيا بجنون وأنا مولعة وآهاتي هتفضحنا فجأة مسك زبه وطلعه وقرب من بزازي ونزل عليهم وأنا فركت بزازي بلبنه وأنا بضحك وهو بيبص لي مش مصدق اللي حصل ولبسنا بسرعة وخرجنا , حسيت بهيجان رهيب و أنا راجعة لجوزي ولبن غريب على جسمي وصممت أفضل بلبسي لحد م أغير قدامه وأعيش جنون اللحظة وبزازي العريانة عليها لبن غريب وهو مش عارف .

قصص جنسية واقعية

داليا وجوزها المسافر

أنا إسمي داليا عمري 23 سنة متجوزة و انا عندي 17 سنة جوزي قريبي وأكبر مني ب 20 سنة شخص غبي وعنيف وقارفني في حياتي بس الحاجة الوحيدة الكويسة إنه مسافر بإستمرار بلد عربية مش بشوفه غير كل سنة أو سنتين اسبوعين أو شهر , إتعودت على التعارف على شباب من خلال الفيس بوك والسكس فون أنا حياتي مملة ومبعملش اي حاجة في الدنيا غير خدمة أولادي .

شاب اتعرفت عليه هو متجوز عنده 31 سنة من بلد قريبة مننا اتحججت بأني تعبانة وبروح أكشف وقررت اقابله بعد ما عملنا سكس فون مرتين وأقنعني إننا لازم نتقابل , قابلته في عربيته كنت خايفة جدا حد يشوفني يعرفني وكنت هايجة أوي من اللي بعمله , أخدني في شارع فاضي واسع جديد ومشي براحة ومسك ايدي حسيت إني مستمتعة جدا وكهربا مشيت في جسمي كله , وبعدين وقف بالعربية وباسني من شفايفة ومسك صدري , غصب عني طلعت مني آهه كأني بتناك , قالي يخرب بيتك دة أنتي على آخرك كان الوقت إتأخر فقولت له وصلني بقى الموقف لازم أرجع ووصلني فعلا قريب من الموقف و أنا نزلت وسافرت بلدي تاني .

ليلتها كلمني بالليل ومقدرناش نعمل سكس فون خلاص مبقاش ينفع بعد ما عدينا المرحلة دي وإتفقنا لازم أروح له البيت ومراته مش موجودة , وفعلا استنينا لما مراته كانت مش موجودة ومسافرة وقولت لحماتي أنا رايحة اعمل جلسة علاج طبيعي وهقابل واحدة صاحبتي وهتأخر وخرجت كنت الساعة 1 الضهر عنده في البيت مرعوبة يكون حد شافني بس هو طمني وأخدني المطبخ عملنا نسكافيه وكان بيبوسني ويضربني على طيزي ويحضني لحد ما ولعت , قعدنا جنب بعض في الصالة وبنبص لبعض ومبنتكلمش , قرب مني ومسك ايدي وباسها وبعدين قرب من شفايفي وباسني وهو ماسك خدودي برومانسية ونزل بأيده على كتفي ووسطي وبدأ يبوسني جامد وهو بيمسك وسطي وطيزي وانا مولعة من الإثارة أخدني من ايدي لحد السرير ووقفني وبدأنا نقلع , كنت مستعدة كأني عروسة ليلة فرحها , وقفت قدامه بأندر وبرا بس وهو بالبوكسر , بص لي وقالي يخرب بيت جمالك إني فظيعة وفك البرا من ورا ورماها وبص لبزازي وعض على شفايفه ومسكهم الأتنين ومص حلماتي وعضها و أنا وقعت على السرير من الهيجان اللي كنت فيه نام عليه ومسك بزازي قطعهم لعب وبعدين وقف وقلعني الأندر وفتح رجليا وشدني على طرف السرير وقعد على الأرض يلحس في كسي و انا ماسكة شعره وبزازي وهموت من الهيجان , وقف وحك زبه في كسي ودخله وانا بقول آآآه وأول ما دخله للآخر أنا جبتهم وجسمي كله بيترعش , جنني أكتر وهو بينيكني بسرعة و انا بجيبهم أنا عمري ما جبتهم مع جوزي بجيبهم لما بلعب في نفسي بس , أول مرة أجيبهم و انا بتناك , كان محترف نيك فشخ كسي بزبه وهو ماسك في بزازي بيفرك حلماتي ويقرص شفايفي قعدني على زبه ومسك طيزي وناكني بسرعة وعملني في وضع الكلبي وركبني وهو بيشد شعري وناكني في الوضع دة كتير لحد ما جابهم على طيزي وانا اترميت على السرير مش قادرة أتحرك من النيك , أنا جبتهم معاه أربع مرات .

ارتاحنا شوية وبعدين سخننا تاني بس المرة دي انا كنت أجرأ مسكت زبه مصيته وقعدت عليه اتمايص وأضحك وهو بينيكني وماسك بزازي والمرة دي ساعة كاملة نيك سريع في كسي لحد ما بقى جسمنا كله عرض وطيزي حمرا من الدعك و الضرب وجابهم على كسي المولع وفرك كسي بلبنه وانا بجيبهم معاه وإرتاحت شوية وخرجت ودخلت البيت على حماتي ولا كأني كنت بخون إبنها ولبن راجل غريب مغرق لحمي .

قصص نيك واقعية

وفاء جارتي القديمة مشوفتهاش من 10 سنين تقريباً من بعد ما اتجوزت وسافرت، هي عمرها 37 سنة وأنا 40 سنة، أنا كمان اتجوزت وخلفت زيها، هي أقدم حب في حياتي رغم انه كان حب صامت وحب مراهقة لكن لحد دلوقتي بتجيلي في أحلامي.

شوفتها بالصدفة وأنا بزور أمي في بيتنا القديم كانت هي في أجازة وقاعدة عند مامتها، وأنا طالع على السلم كانت هي نازلة، شكلها متغيرش كتير، بس جمالها وأنوثتها زادو عن زمان، لما اتقابلنا سكتنا شوية وبعدين قولتلها ازيك يا وفاء، ردت وهي بتركز في وشي ازيك يا أيمن، وابتسمت ابتسامة خطفت قلبي، قولت لها عاش من شافك وابتسمت لها فضحكت وقالت لي شكلك متغيرش بس شعرك ابيض، قولت لها انتي زي ما انتي، وسكتنا تاني واحنا بنبص لبعض، بعدين سمعنا حد نازل فبتلقائية كل واحد فينا كمل في طريقه كأننا بنعمل حاجة غلط، أنا طلعت فوق ونزلت تاني وقابلتها على السلم طالعة وضحكنا على الموقف، فقولت لها هاتي رقمك اكلمك بدل الإحراج دة فأخدت رقمها.

بالليل كلمتها وقعدنا نحكي عن حياتنا وواحدة واحدة قولت لها أنا كنت بحبك جدا زمان ولحد دلوقتي بحلم بيكي فقالت لي أنا كمان كنت معجبة بيك، قولت لها انتي اتجوزتي وأنا لسة مشتغلتش فقالت لي يلا اللي حصل بقى، وقالت لي انها خلاص هتتطلق وان الموضوع منتهي بينها وبين جوزها وقولت لها هتجوزك مهما حصل أنا اللي حسيته ناحيتك اول ما شوفتك أكيد حب قالت لي حسيت إيه قولتلها كان نفسي آخدك في حضني فسمعت تنهيدتها فكملت ، وأبوسك يا وفاء فسمعتها بتتنهد تاني فكملت وتتعري في حضني زي ما بشوفك في أحلامي، فقالت لي أيمن أنا بحبك، فقولت لها خلصي يا وفاء طلاقك وهتجوزك بأي طريقة، مسألتش بعد كدا عن إجراءات الطلاق وقولت لها متقوليش حاجة وخلينا نعيش حياتنا كأننا مراهقين بيحبو بعض وواحدة واحدة وصل الموضوع للصور السكس والسكس فون واتفقنا نتقابل في شقتها الفاضية.

يومها كنت طاير من الفرحة وهايج جدا وحاسس ان الدنيا حلوة أوي، فضيت نفسي يوم كامل واتفقنا نقضي اليوم كله سوا من الضهر لحد بالليل، هي كانت هناك وأنا روحتلها ودخلت الشقة وهي كانت زي القمر لابسة بيجاما بنص كم وشعرها نازل على كتفها وحاطة ميكب وبارفان وكلها أنوثة وجمال ورقة، أخدتها في حضني مش مصدق نفسي وبعدين بعدت عني وبصت في عيني وقالت لي تشرب إيه، قولت لها عايز شاي وطفاية، وقعدت وهي راحت تعمل لي شاي وانا ببص لطيزها الفتاكة وهي بتتهز قدامي، ورجعت وفاء وحطت الشاي قدامي والطفاية وولعت سيجارة وهي مدت ايدها أخدت واحدة ولعتها وقعدنا نتكلم سوا شوية وبعدين أنا مسكتها من ايدها خليتها تركبني وأنا قاعد على الكنبة ورفعت هدومها طلعت صدرها وأكلته أكل مرة واحدة وهي كانت مولعة نار وهايجة جداً وبتترقص على رجلي وأنا بمسك طيزها وبدفن وشي في صدرها وبعض حلماتها وأكلهم أكل وأمصهم وقلعتها من فوق خالص وقعدت أرضع في بزازها كتير وبعدين قومتها وقولت لها ما تيجي على السرير فقالت لي يلا وروحت وراها أوضة النوم أول ما دخلنا بدأت هي تقلع خالص وانا كمان قلعت وطلعنا على السرير أخدتها في حضني وجسمي لامس جسمها كله وبوستها من شفايفها وهي راحت مني خالص في دنيا تانية وفتحت رجليها مسكت كسها لقيته غرقان من شهوتها فبعبصتها فيه وهي شهقت وكانت مولعة على السرير مقدرتش أمسك نفسي قومت حكيت زبي في كسها ونمت عليها دخلته مرة واحدة وهي حضنتني جامد برجليها وانا بنيك فيها بسرعة وقوة وزبي واقف بجنون وبنيكها بعنف جداً وهي بتقول آهات بتجنني أكتر موقفتش نيك في نفس الوضع شوية سريع وشوية رومانسية وبوس وهي همست في ودني جامد يا أيمن فرزعت في كسها شوية نيك محترمين فلقيتها بتحضني جامد وجسمها بيترعش وصرخت بكل معنى الكلمة وهي بتجيبهم وأنا مقدرتش أمسك نفسي لقيت زبي بينطر لبن في كسها جامد فشخ وأنا بقول أاااااه وهي بتصوت بشكل مجنون ولبني بينزل في الرحم مباشرة لحد مانزلت آخر نقطة لبن من زبي في كس وفاء وفضل زبي جوة فترة وانا ببوس فيها وهي مغمضة وضايعة خالص وطلعت زبي وهي زي السكرانة مش قادرة تتحرك، وخضنتها من ورا ونمنا فعلا شوية مش عارف أد إيه بس صحيت وهي حاضناني من ورا وبتبوسني من رقبتي وبزازها لامسة ضهري فلفيت ناحيتها وقعدت أبوس فيها وهي مسكت زبي قعدت تمص فيه باحتراف وبعدين قعدت عليه ودخل في كسها وهي نامت عليا فمسكت طيزها بأيدي ونزلت نيك في كسها جامد وبسرعة وهي قعدت وحطت ايدها على صدري وفضلت تطلع وتنزل على زبي لحد ما قامت وانا نيمتها على ضهرها تاني زي المرة الاولى ومسكت زبي حكيته في كسها وهي مغمضة وقعدت أحكه لحد ما فتحت وقالتي يلا يا أيمن فدخلته مرة واحدة وهي بتبص في عيني ففتحت بقها وقالت آه ناعمة قوي وقصيرة بس عالية وهي بتبص في عيني لسة وأنا هولع من أنوثتها وهيجانها وإثارتها فنكتها تاني مرة بعنف في كسها زي المرة الأولى لحد ما نزلت تاني جواها وهي بتترعش نفس الرعشة والمرة دي كانت خلاص قلبها هيقف تحتي فطلعت زبي ونمت جنبها شوية وقولت لها اوعي ننام تاني يلا تعالي برة، فخرجنا برة الصالة وهي ماشية بتتطوح وقعدنا عريانين وبصيت في الساعة لقيتها 8 بالليل فقولت لها انتي عاملة حسابك تروحي امتى فقالت لي على 10 كدا فقولت لها تمام نطلب أكل بقى وهي اتصلت وطلبت أكل وقعدنا عريانين نتكلم على الأكل ما وصل وهي لبست اسدال على اللحم وفتحت الباب للدليفري وانا مستخبي جوة وقلعت الإسدال وقعدت عريانة تاني وحطينا الأكل على الأرض وأكلنا عريانين ودخلنا عملنا شاي جوة واحنا بنهزر ونضحك ولبسنا وخرجنا.

مش عارف بقى هل لو اتجوزنا جياتنا هتفضل كلها حلوة كدا ولا هنمل من بعض.