تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس بنات نيك أول مرة بنات تحكي تجربتها الأولى

قصص سكس بنات نيك أول مرة بنات تحكي تجربتها الأولى

قصص سكس بنات نيك للمرة الأولى، بنات تحكي تجربتها مع الجنس للمرة الأولى وبداية الممارسة والتجارب الجنسية التي بالطبع تكون نقطة الإنطلاق نحو المزيد من الممارسات.

بنت مصرية تحكي قصتها السكس وحكاية أول نيكة لها وكيف تجرأت على الممارسة وتصف وتحكي شعورها في كل خطوة قبل وأثناء وبعد الممارسة وكيف تطور معها الجنس و تعرفت على شباب .

حكاية بنت مصرية

قصص سكس بنات

البداية و التعريف

انا بنت عمري 17 سنة اسمي سالي من أسرة مستواها المادي فوق المتوسط عندي أختين و أخ كل الناس حواليا بيقولو عليا إني جميلة من أيام طفولتي , وانا كنت كل اللي اعرفه اني جميلة وبس وفرحانة بكدة لكن لما وصلت لعمر 14 سنة عرفت ان الناس متقصدش إني جميلة بس هما يقصدو اني مثيرة فأنا على مستوى الملامح مش مبهرة لكن جسمي كله انوثة وصورتي وملامحي فانا في عمر 17 وجسمي جسم واحدة متجوزة من التضاريس الكبيرة .

بداية الإحساس بالأنوثة

لما عرفت معنى الجنس من حوالي 3 سنين وبدأ الشباب يعاكسني ويجيلي إضافات كتير على الفيس بوك وحتى المدرسين بيعاملوني معاملة خاصة ومامتي ديماً تعاكسني بهزار كل ما البس حاجة مثيرة في البيت أو في الخروج بدأت احس بأنوثتي وبالإثارة الجنسية و أتفرج على جسمي في المراية وبعدين اتجرأت وبدأت اتفرج على جسمي عريانة وكنت بحس بإثارة كبيرة وانا بحسس على جسمي لحد ما بدأت البنات في المدرسة و الدروس يتكلمو في السكس ويشرحو بيحصل ايه بعد الجواز وانا بصراحة بدأت اهتم والموضوع يشغل تفكيري جداً .

العادة السرية

واحدة من صاحباتي مرة بنتكلم عن الجواز والأولاد والسكس فقالتلي انتي جبتيهم قبل كدة فقولتلها هم ايه اللي جبتهم فشرحت لي يعني ايه أورجازم ويعني ايه عادة سرية وكمان عرفتني مواقع افلام سكس كل دة في قعدة واحدة في كافيه بعد ما خرجنا من درس , روحت يومها البيت وانا بفكر وبالليل قررت انفذ من الإثارة اللي كنت حاسة بيها ووصف صاحبتي للنشوة أو الأورجازم أو الرعشة الجنسية وقالت لي إنها بتحس معاها بمتعة رهيبة وبتحس يهدوء وسلام نفسي رهيب بعدها ففتحت موقع افلام سكس اونلاين وكتب في السيرش كلمة orgasm فلقيت قدامي بنات جميلة جدا ورقيقة في أوضاع أول مرة أشوفها كل واحدة فاتحة رجليها وبتلعب في نفسها من قدام أو من ورا كنت ساعتها معنديش الجراءة اقول اي الفاظ جنسية او اقول اسامي اعضائي بشكل مباشر .

فتحت فيلم لبنت مكتوب إنها روسية قدام الكاميرا فبدأت البنت تقلع وتلعب في نفسها وهي فاتحة رجليها وانا كمان مديت ايدي تحت هدومي وبدأت العب في نفسي وانا مستمتعة وامسك حلمة صدري افركها زيها لحد ما هي قعدت تقول اهات وجسمها يترعش وهي بتعصر في صدرها وتضرب نفسها من تحت جامد وبعدين هديت جداً فأنا قولت هو دة الأورجازم بس ليه انا موصلتلوش وقفلت الموقع ونمت وانا حاسة اني عملت مصيبة .

تاني يوم قابلت صاحبتي وشرحتلها اللي حصل فقالت لي عشان انتي مش بتتخيلي كويس ومش بتدخلي حاجة في طيزك ولا بتبقي عريانة وشايفة نفسك لازم تساعدي نفسك عشان توصلي للرعشة وتجيبيهم تخيلي ان واحد بينيكك , انا قولتلها يا بت حسني الفاظك , بس هي قالتلي انتي مش في الدنيا ولا ايه كله بقى بيقول كدة وكله بيعمل كمان , قولت لها بيعمل ايه قالتلي مع الولاد , فقولت لها يالهوي يعني مبقوش بنات بسذاجة كدة , فقالت لي يا متخلفة بوس وتحسيس وبس أو يدخله من ورا , فأنا بصيت لها بإستغراب , فقالت لي بصي إسمه Anal هتلاقي اي موقع سكس في قسم للأفلام اللي البنات بتتناك في طيزها فيه وشوفي كل الأنواع وتخيلي كدة ممثل أمور أو واحد قريبك أو واحد زميلك أو تخيلي نفسك مكان البنات اللي في الأفلام وهتتبسطي بجد وشرحتلي أزاي استعد بطيزي و ادخل فيها صباعي واوسعها عشان الخيار وكل حاجة .

استنيت لحد يوم الجمعة اللي بيسافرو  وكان في فرح كلنا معزومين فيه فأنا قولت لهم عندي بكرة في الدرس إمتحان ومش رايحة الفرح , وأول ما خرجو جريت على المطبخ جبت خيارة صغيرة ودخلت الحمام وقعدت ادخل في طيزي ماية وأفضيها 10 مرات كدة لحد ما بقت تمام و جبت كريم وحطيته على طيزي و كسي ونتفت الشعر كله لحد ما بقيت ناعمة خالص وأخدت دش و خرجت وانا فعلا شكلي مثير جدا وانا متظبطة كدة , وبصيت لنفسي في المراية وفتحت رجلي بصيت لكسي وبدأت العب فيه ونمت على ضهري وانا مغمضة وبتخيل يوسف ابن خالتي بيلحس كسي فبدأت استمتع اكتر وبعدين نمت على جنبي وحطيت صباعي في بقي ودعكت خرم طيزي وحاولت ادخل صباعي وحسيت بمتعة جامدة وهو بيدخل واحدة واحدة وكملت لحد ما صباعي دخل كله كان في الم بسيط بس ممتعة جدا وغمضت وتخيلت يوسف وهو اللي بيدخل صباعة فبدأت احس بمتعة اكبر وانا ببعبص نفسي وبلعب في كسي وبدأت ابعبص نفسي بسرعة وجبت الخيارة الصغيرة ومصيتها وبعدين افتكرت فجبت اللاب توب وفتحته بسرعة وفتحت الموقع وفتحت موقع الافلام السكس ودخلت على ال anal فلقيت بنت جسمها حلو في فيلم HD ففتحته وبدأت اتفرج كن فيلم روعة البنت حبيبها بيقلعها ويمسك بزازها وانا اتخيل نفسي مكانها مع يوسف ابن خالتي والهيجان بيزيد ويحط ايده على كسها ويحسس وهو بيرضع حلماتها وانا ببعبص طيزي بالخيارة براحة مش بدخل غير حتة صغيرة وبدعك كسي والبنت في الفيلم حبيبها قلعها خالص ونيمها على السرير وبيلحس كسها وانا على أخرى وبدأت احس بمتعة كبيرة وقلبي بيدق جامد لحد ما لقيت نفسي حاسة ان نفسي فعلا اكون مكانها ونفسي يكون معايا دلوقتي أي ولد وتكون الخيارة دي زب وبدأت اتجرأ اوي في افكاري واقول اه زي البنت وفجأة حسيت ان جسمي بيترعش وكسي من جوة فيه انقباضات وحسيت كأن روحي بتطلع ومش قادرة أقول أه بس في متعة رهيبة مش قادرة أوصفها واستمريت على كدة حوالي 20 ثانية مثلا وبعدين حسيت بهدوء كبير و ريلاكسيشن ممتع وانا نايمة على بطني عريانة وبعدين قومت بصعوبة رميت الخيارة في الباسكت ولبست هدومي ونمت .

تاني يوم قابلت صاحبتي في المدرسة وحكيتلها وقولتل لها متعة رهيبة يا بسنت مش قادرة أوصفلك قالت لي يا بنتي دي متجيش حاجة جنب بقى لو ولد اللي بيجيبهملك وبيجيبهم على صدرك او على بقك او بتمصي له , فقولت لها يالهوي دة انا اتجنن ساعتها , قالت لي بصي اعملي زيي شوفي ولد يكون حلو وابن ناس ومعاه عربية وظروفه حلوة وقربي منه بس وهو هيتعرف عليكي واعملي معاه مرة وشكراً دلوقتي بقى الشباب كلهم والبنات مقضيينها , فقولت لها يالهوي مش متخيلة اني هعمل كدة هتكسف مووت , فقالت لي بطلي خيابة وعيشي حياتك .

أول تعارف مع ولد

انا قولت معقول اكلم واحد بيعاكسني مثلا دة مستحيل العيال دي سرسجية ومعفنين , دخلت الكافيه اللي متعودة اشرب فيه قهوة بس المرة دي كنت لوحدي فلقيت ولد بيبص لي من ترابيزة قدامي وكنت المفروض كالعادة اطنش ومبصش بس المرة دي بصيت عادي وطولت في البصة زي ما بسنت قالت لي وبعدين شربت القهوة وبصيت له بصة طويلة وبعدين خرجت زي ما بسنت قالت لي تمام واستنيت برة وبعد نص دقيقة لقيته ورايا وبيكلمني وابتسم لي فأبنتسمت له وقال لي انا شوفتك هنا كتير وأول مرة تديني وش مكنتش مصدق نفسي ومشي براحة فمشيت جنبه , ولقيته مسك ريموت عربية وبيضغط عليه فلقيت عربية شيك بتنور وفتح لي الباب وقالي اتفضلي بتلقائية كدة , انا من كلام بسنت وتلقائيته لقيت نفسي بركب عادي , والولد كان شيك ومحترم وشكله مش سرسجي ومن اسرة راقية وانا بالنسبة له مش بنت وحشة وان حياته كدة على طول , قعد يسألني عن حاجات عادية في حياتي زي اسرتي ودراستي وعرفت انه في كلية طب وعنده 21 سنة وضحك لما عرف اني لسة ف يثانوي وقالي مبتدأة يعني , قولت له اه قالي اه ايه انتي عارفة انا اقصد ايه , فاتكسفت وابتسمت فقال لي يخرب بيت جمال امك تعرفي انا كنت فاكرك في كلية او مخلصة كلية جسمك فاير فشخ , فقولت له فاير , قالي اه هي متتقالش غير كدة انا اول مرة اسخن على بنت بالشكل دة ومن اول مرة , بصراحة ديما بخاف ادخل شمال من أول تعارف بس انتي مجنناني انتي يا بت مش شايفة نفسك وهو بيرسم بأيديه رسمة جسم بنت , قولت له احترم نفسك والله انزل , فطبطب على رجلي وقالي خلاص متزعليش , بصراحة اللمسة هيجتني ومعلقتش ووشي احمر بس المرة دي من الهيجان مش الكسوف فبص لي بإستغراب ومدة أيده تاني بس المرة دي بيحسس على فخادي وانا زي ما تكون في كهربا لمست جسمي كله فعلا لمسة راجل مختلفة عن لمستي لنفسي .

دخل بالعربية شارع في منطقة مقطوعة وكنا بقينا بالليل تمام زي ما بسنت قالت لي انه الولاد والبنات بيعملو في اي حتة محدش يشوفهم في شقة او عربية في حتة مقطوعة , و كانت العربية متفيمة فمحدش حتى لو قرب هيشوفنا وبعدين بطل العربية وبصلي ومد ايده مسك صدري وانا عنيا غمضت من المتعة وهو قرب مني وباسني من شفايفي ومد ايده مسك طيزي وفتح لي زراير البنطلون الجينز وحاول ونزله ودخل ايده في الأندر والبرا في وقت واحد ومس صدري وكسي وانا في حالة متعة رهيبة ومش حاسة بالدنيا وقعد يدعك في كسي وبزازي وقالي طلعي زبي ففتحت بنطلونه ودخلت ايدي في الأندر طلعت زبه ومسكته وقعدت العب فيه وهو يلعب فيا وبعدين قالي لا بقولك ايه احنا لازم نروح مكان ناخد راحتنا فيا فقولت له اه لازم بس انا لازم اروح دلوقتي فقالي بكرة وقت المدرسة هيبقى البيت عندي فاضي , قولت له الدراسة لسة مبددأتش يا دكتور , فقالي نسيتيني اسمي يخرب بيت امك , قولت له متشتمش ياد , ووصلني يلا وانا بلبس هدومي ووصلني اول شارع بيتنا ونزلت وروحت مكنتش جبتهم بس كنت عارفة ان بكرة هيبقى حاجة تانية .

قعدنا نتكلم طول الليل ونبعت لبعض صورنا عريانين وانا اتصور وابعت وجبتهم على صوته في التليفون وهو بيقولي على اللي هيعمله فيا الصبح وقفلنا ونمنا .

في الشقة لوحدنا

الصبح قولت لماما اني خارجة مع صاحباتي وخرجت قابلته على اول الشارع وقالي بصي بقى لقيت لك مكان احسن شقة فاضية خالص بتتأجر للطلبة في الدراسة بتاعت واحد صاحبي فقولت له طيب يلا بسرعة قالي انتي على آخرك قولت له اه يلا , بصراحة انا كنت مولعة وصلنا هناك وهو دخل العمارة وانا دخلت وراه وفتح لي الباب واول ما دخلت بدأ يقفش فيا ويدعك بجنون وانا مولعة وببوسه من شفايفة واعضها ونزل بنطلوني ورفع التوب وهو بيقلع لحد ما بقينا عريانين خالص , إحساسها مختلف وممتع جداً وانا عريانة في حضنه وهو عريان وشعر صدره بيفرك بزازي وهو ماسك طيزي وبيفرك بصباعه في خرم طيزي فلقاه مبلول فقالي ايه دة قولت له جيل من الصيدلية واحدة صاحبتي قايله لي عليه فقالي اهلا دة انتي مستعدة بقى قولت له اه , قالي مستعدة تماما قولت له جرا ايه ياد قولنا تمام , دخلنا اوضة كان فيها سرير كبير نمت على بطني وقولت له يلا بقى كنت بتصرف بتلقائية وقولت له على فكرة انا اول مرة قالي اول مرة ايه قولت له اول مرة كل حاجة قالي يخرب بيتك وبالجراءة دي , قولت له يلااااا   فضربني على طيزي وقعد يفتحها ويدعك فيها ويقولي يخرب بيت كدة طيز مرة يا لبوة , الكلمة هيجتني اوي بدأ يلحس كسي و وطيزي ويدخل لسانة في طيزي وانا هموت من المتعة ودخل صباعة براحة وانا بقول اه عالية فحط ايده على بقي وقالي هتفضحينا ونام عليا وزبه في طيزي بيحاول يدخل في طيزي الضيقة براحة حسيت بألم بس بمتعة وهو بيدخل حتة صغيرة وبيطلعها وبسرعة لحد ما جابهم وانا بدعك كسي من تحت وبجيب معاه , جابهم جوة وبرة طيزي وانا بقول أهات وهو بيحاول يكتم صوتي وبعدين اترمى جنبي على السرير واخدني في حضنه , وخلصت قصة أول ممارسة ليا وبعدها عملت معاه ومع غيره كتير وبقيت محترفة كل حاجة بس منساش أول مرة دي أبداً .

قصص نيك بنات

أنا شيماء دكتورة عندي 39 سنة متجوزتش جسمي جميل اللي يشوفني يديني أقل من عمري بعشر سنين على الأقل، أنا عمري ما عرفت ولد ولا عمري حبيت إلا في خيالي وحبيت ولد واحد بس هو أخو واحدة صاحبتي، اسمه أحمد أصغر مني بسنتين، أول مرة شوفته كان من 9 سنين تقريبا كان جاي المستشفى يكشف على ابنه اللي لسة مولود، شاب وسيم شيك لبق، انا عندي غرور عند أي دكتورة شايفة نفسها حاجة كبيرة وبتبص للناس كلها من فوق لكن أنا عند أحمد حصل لي حاجة عمرها ما حصلت لي في حياتي، حبيته من أول نظرة، انا عمري ما حبيت ولا اتعلقت بحد، كل علاقتي بالموضوع دة مجرد ممارسة العادة السرية وبس، لكن من يوم ما شوفت أحمد وانا بفكر فيه، مش بشوفه غير كل كام سنة مرة، 9 سنين من يوم ما شوفته أول مرة مشوفتوش غير 4 مرات، وكل مرة معلمة فيا جداً.

أنا عايشة لوحدي بعد وفاة أمي وأبويا وسفر أخويا الوحيد من شهر، رغم وحدتي بس حاسة ان حياتي ممتعة، بدخل البيت أقلع هدومي خالص وأفضل عريانة اتفرج على سكس العب في جسمي وسعت طيزي من كتر اللعب لكن مجتليش الجراءة اكلم حد أبداً، أكلم حد ازاي وأنا في خيالي أحمد، بعشقه ومش عارفة هو شايفني ولا لأ، بحب حنيته على كل اللي حواليه وابتسامته، مبتخيلش راجل غيره معايا في السرير.

في الفترة الأخيرة يوم بعد يوم إثارتي بتزيد مش مكتفية بالعادة السرية انا عايزة أحمد معايا بأي ثمن، خلاص حفظت صوره على الفيس بوك بتابع كل حرف بيكتبه نفسي أكلمه، نفسي أكون جنبه، نفسي يبقى الراجل بتاعي، وأبقى الأنثى بتاعته، الشعور بيزيد مش قادرة أسيطر عليه، كنت عريانة تحت الغطا مشغلة نور هادي والتكييف الدافي، الساعة 3 الفجر، هرموناتي هتنفجر ومؤشر الإثارة عندي في السما، كل خلية فيا بتقول أحمد، مسكت موبايلي وايدي بتترعش، عملت له إضافة على الفيس بوك، قبلها في ثواني، فتحت الماسنجر، وقلبي بيدق، قالي أهلا يا دكتورة شيماء، قولت له لأ قول شيماء، قالي أهلا يا شيماء، كلمة شيماء منه جننتني قريتها بصوته قلبي دق أكتر، كتب لي مالك، قولت له مفيش بس عايزة اتكلم معاك، قالي بخصوص ايه، انتي كويسة، هو عارف اني عايشة لوحدي أكيد، قولت له أه كويسة، قالي بجد، قولت له آه بجد، أنا عايزاك متقولش لأي حد اننا بنتكلم بس عايزة نتكلم كتير، قال لي اشمعنى انا، قعدت أكتب وأمسح ومش عارفة أكتب إيه، فقال لي أنا معجب بيكي من زمان، قولت له اوعى تكون بتضحك عليا يا احمد مش هستحملها منك انت بالذات، قال لي أول مرة شوفتك فيها لما كنت بكشف على عمر ابني كنتي لابسة بنطلون جينز ازرق وتوب أحمر تحت البالطو، وكنت بتبصي لي كتير، قولت له انت بجد معجب بيا، أنا مش معجبة بيك انا بحبك، بحبك أوي هتقول عليا مجنونة بس انا من 9 سنين مبفكرش غير فيك، قال لي هتصدقيني لو قولت لك اني حاسس من يومها بندم اني مشوفتكيش غير بعد ما اتجوزت وخلفت، هتصدقي لو قولت لك اني نفسي أكلمك من زمان، قولت له أنا متخيلاك معايا في كل مكان وفي كل وقت، احمد كل دقيقة بتمر واحنا بنتكلم كأنها سنة من ال 9 سنين، انا حاسة دلوقتي كأننا بنتكلم كل يوم، قال لي ما احنا فعلا كدة ، انا كل يوم بكلمك في خيالي، انتي بتعملي ايه دلوقتي، قولت له زي كل يوم، قاعدة لوحدي تحت الغطا في البرد مشغلة التكييف، بفكر فيك، قاطعني لابسة ايه، قولت له عريانة يا احمد عريانة خالص، قال لي شيماء انا هجيلك قولت له تعالى يا احمد دة رقمي كلمني وانت على اول شارع …. .

 

فضلت قاعدة مكاني مستنية احمد مبفكرش في حاجة غير انه هيبقى جنبي كمان شوية هيلمسني، هسلمه جسمي، نمت على ضهري مغمضة عيني بستوعب اللي حصل، وماسكة الموبايل ، اتصل بيا، بدون مقدمات قولت له انت فين دلوقتي، قال لي تحت البيت انا عارف بيتك، قولت له اطلع، عادي، لبست اسدال بس وروحت عند الباب، اول ما حسيت بيه فتحت، دخل وقفل وراه، كانت الصالة ضلمة، مكنتش عايزة أشوفه غير جوزي، في أوضة النوم، أول ما فتحت دخلت على الأوضة، وهو قفل الباب وجه ورايا، دخل الأوضة وقفل الباب، وقفت ببص له، وبعدين قربت ايدي وقفلت عنيه، ورجعت خطوة لورا وقلعت الإسدال وقولت له فتح، كنت عريانة خالص وشعري مفرود على كتفي، بص لي وابتسم الإبتسامة اللي بعشقها، وقلع الجاكيت، والتبشيرت اللي كان لابسه وبقى عريان من فوق ولابس بنطلون جينز وحافي، بدأت نظراته تاخد مسار تاني، نزل بعنيه من وشي لصدري، ولبطني ولكسي، وعنيه وسعت أكتر وهو بيطلع تاني لصدري، ووشي وبيفك حزام البنطلون، وبيقلعه، وقف بالبوكسر بيبص لي ويعض شفايفه، ويبتسم، جريت اترميت في حضنه أبوسه من رقبته وأمسك وشه أبوسه من شفايفه، وهو مسك طيزي فركها جامد ومسك شعري لمه في ايده وباسني من شفايفي جامد، وحضني جامد اوي، حسيت بزبه واقف تحت البوكسر، مديت ايدي لمسته وطلعته، نزلت على ركبتي بصيت لزبه ولعنيه مسكت زبه بوسته وغمضت وانا ببص في عنيه وبحسس بزبه على وشي وفتحت عيني وأنا بلحس زبه، كانت جوايا حمم من الأنوثة والإثارة مكبوتة من سنين.

وقفت زقيته على السرير نام وانا روحت عند رجليه بصيت في عنيه في النور الهادي وانا بلحس زبه وبدأت أمسكه وأمصه بجنون، وبعدين قربت منه وبزازي بتحك في بطنه وزبه بين فخادي قفلت عليه وانا ببوسه في رقبته وبحك زبه بين فخادي جامد، نيمني بالراحة على ضهري، فتح رجليا بدأ يبوس كسي بالراحة وبعدين شفط كس كله جوا بقه ببوسة كبيرة وأنا هتجنن من المتعة وجسمي كله بيتنفض من الإثارة، وبقى بياكل كسي الناعم أكل وبعدين رفع رجليا ونام عليا وبيحك زبه في كسي جامد وبدأ يدخله وهو بيبص في عيني، بيضغط بزبه على كسي الرقيق وانا هولع من الإثارة، بدأ زبه يدخل في كسي بالراحة وهو بيبص في عيني، وأنا حاسة بوجع خفيف بس متعة أكبر، لحد ما حسيت بيه بيدخل واحدة واحدة لحد ما دخل كله واحمد نام عليا مش بيحرك زبه بس بيبوسني من رقبتي وشفايفي، وبعدين بدأ يحرك زبه بالراحة لبرا وقبل ما يطلع كله دخله كله تاني بالراحة وواحدة واحدة بدأ يدخلة ويطلعة بسرعة أكبر، وانا مش مصدقة اني بتفتح وبتناك من غير ما اتجوز بس مع أحمد كل شيء مباح، طلع زبه برة خالص ووقف بص حواليه لقى علبة مناديل جاب منديل مسح بيه كسى وولع النور وبعدين ابتسم وهو بيوريني المنديل اللي عليه دمي ومد لي ايده فمسكتها وقومت فالي فين الحمام، شاورت له أخدني ودخلت معاه، وفتح الماية السخنة ودخلني البانيو وغسل لي كسي بنفسه ونشفه وباسه ووقف واخدني من ايدي على أوضة النوم الدافية، وأخدني على السرير في حضنه وأنا ايدي على صدره ورجلي على رجله وهو بيحسس بأيده على طيزي ومن غير ولا كلمة، ونمنا للصبح كدة، صحيت على صوته وهو بيلبس وبيقولي شيماء ، صحيت فقالي أنا لازم أخرج دلوقتي وباسني من شفايفي ومشي.

بعدها قعدنا نتكلم كل يوم كذا مرة في كل حاجة حب وسكس وشغل وحياتنا وكل حاجة، وأنا كنت خلاص اتفتحت فكل يوم بلعب في كسي وبخيار وبقت متعتي أكتر لحد ما عدى اسبوع وجت ليلة خميس تانية، اتفقنا يجيلي بنفس الطريقة، بس المرة دي الممارسة كانت مختلفة، كسي مش ضيق وخايف يتعور، كسي واسع وجاهز، أحمد ممارسته أختلفت، بقى عنيف اكتر، ناكني بافترا، بعنف وقوة، وانا مستمتعة ، ونزل جوا كسي وهو بيبص في عيني، وولع سيجارة جنبي وانا حاسة بلبنه بينزل من كسي، بقيت بتاعة أحمد زي ما كان نفسي واتفقنا نتجوز مهما كانت الظروف عشان نبقى مع بعض على طول.