تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس منقبات نيك منقبة طالبة وأخرى جارة شرموطة

قصص سكس منقبات نيك منقبة طالبة وأخرى جارة شرموطة

قصص سكس منقبات نيك بنت منقبة طالبة وامرأة أخرى حكايات جنسية ممتعة جداً جنس المنتقبات بالتأكيد مثير بالنسبة للكثير من الرجال وحتى الكثير من النساء ترى نفسها مكان بطلة الرواية فتابعو معنا واستمتعو.

قصص سكس منقبات

القصة الأولى : منار المنقبة طالبة جامعة عين شمس

هحكيلكم حكايتي مع الجنس أنا اسمي منار طالبة في كلية تربية جامعة عين شمس في سنة رابعة , أنا علاقتي بالجنس زي معظم البنات , بمارس العادة السرية من أيام اعدادي و أحيانا بتفرج على أفلام سكس لكن في الحقيقة عمري ما كان عندي أي ممارسات ولا عندي جراءة لأي شيء خصوصاً إني من أسرة محافظة جداً ومتدينة و منقبة إجباري , لكن الجنس بيشغل تفكيري من سنين , صديقاتي البنات كلهم منقبات ومن أسر متدينة مش بخالط أي بنات مش محجبات ولا حتى محجبات عاديين .

أنا عندي رغبة جنسية قوية جداً خلتني أمارس العادة السرية بإستمرار من زمان ومن سنة بدأت اشوف أفلام سكس ودة خلى رغبتي الجنسية تزيد أكتر , ليا صديقة بقالها سنتين أقرب واحدة ليا على طول معايا في الكلية وفي كل مكان تقريباً هي جارتي كمان , كان أهلها مسافرين يعملو عمرة و هي جت تقعد معايا أسبوع كامل في البيت كنت فرحانة جداً عشان أنا معنديش إخوات بنات , كانت بتنام معايا في نفس السرير ونقعد نتكلم , بعد 3 أيام كلامنا وصل للسكس كنا مكسوفين بس بدأنا نحكي لبعض فقالتلي إنها بتمارس العادة السرية و بتشوف أفلام سكس وقولتلها و انا كمان , هي كانت أجرأ مني , قالت لي هقولك حاجة بس إوعي تقولي لحد , فوعدتها يقى سر بيني و بينها , قالت لي إنها بتمارس مع إبن عمها بقالها فترة , قولت لها إزاي يعني إنتي مش بنت , قالتلي لأ كأني بضرب سبعة ونص بس هو اللي بيلعب في جسمي , قولتها بقالكم أد ايه , قالت لي مش كتير عملنا مرتين بس , وقالت لي بس متعة تانية لما راجل يلمس جسمك بجيبهم معاه ببقى هموت من المتعة .

أنا بصراحة عارفة كل الألفاظ الجنسية من القصص اللي بقراها وكدة فبدأ كلامنا يبقى أجرأ وبدأت توصفلي بالظبط بيعمل ايه فيها , ضربنا إحنا الأتنين سبعة ونص وهي بتحكي وكنت مستمتعة أكتر من أي مرة وخصوصاً وهي بتفرجني على صورها مع إبن عمها وهو بيلعب في كسها وماسك بزازها وهو كمان بيحط زبه على طيزها و هي بتمص زبه , تاني يوم تاني يوم مقدرتش امسك نفسي قولتلها أنا عايزاه يعمل معايا , قالت لي ماشي وكلمته وهو إتفق معاها على ميعاد , من ساعة ما قالتلي اننا هنقابله بكرة وانا كسي غرقان لدرجة إنه بينزل على فخادي وإضطريت احط مناديل , قالت لي لازم اشيل شعر كسي و استعد لبكرة فإستعديت كويس وخرجنا الصبح نروح لإبن عمها بيته , كان مطلق وشقته فاضية خالص مفيهاش غير سرير وكراسي وعفش بسيط , كان جسمي كله بيترعش و أنا داخلة بس مستعدة لأي حاجة مقابل إني استمتع , وقاعدة أفكر معقول انا اللي بتكسف حد يشوف وشي وعمري ما كلمت ولد مرة واحدة هتعري وواحد هيلمس كسي , كنت حاسة إني في حلم , أول ما دخلنا محدش كلم التاني , هي رفعت النقاب و احمد ابن عمها حضنها و قعد يبوس في شفايفها و يمسك طيزها ويقفش في بزازها , و أنا مش مصدقة اللي أنا شايفاه , وقعد يرفع في العباية ودخل ايده في الستريتش يمسك طيزها و نزله وطيز صاحبتي بانت وقعد يضربها عليها و يفتحها وهو بيبوسها و أنا قاعدة أتخيل نفسي مكانها .

صاحبتي جتلي شدتني من ايدي وزقتني عليه وقلعت هي هدومها خالص وقعدت , أحمد برقة حضني عشان يطمني ومسك أيدي و أنا بالجوانتي , اتكهربت وقلبي كان بيدق جامد بس حاسة إني هموت من الشهوة , عمل فيا زي ما عمل فيها , رفع نقابي وبص لي و إبتسم , وباسني من خدي وقرب من شفايفي وباسني من شفايفي وهو بيمسك طيزي , كنت هقع على الأرض طلع مني أصوات غصب عني من المتعة , وبدأت أنا كمان أبوسه , مسك صدري و هو بيضرب طيزي على الهدوم وانا بهيج من ضربه وبوسه ومسكه لبزازي , كانت صاحبتي جت قعدت قدامي و أنا واقفي وكانت عريانة خالص وضامة رجليها ماسكة كسها وبزازها و بتتفرج وتدعك في نفسها وتعض شفايفها , احمد بصلها و سابني و قام فاتح رجليها ولحس كسها وهي بتشد شعره وبتقطع بزازها , وقالت لي اقلعي , قلعت هدومي خالص , وهو قلع خالص , وبعدين ساب كسها وجالي , كنت عريانة وهو عريان ومش مصدقة اللي بيحصل , حضني وباسني من رقبتي وزبه بيحك في كسي , وهو بيمسك بزازي ويرضعهم كنت فعلا هقع على الأرض نيمني على مرتبة على الأرض على بطني وقعد على فخادي , ودعك طيزي وفتحها ولحسها و رفع وسطي ولحس كسي , وأنا كنت غصب عني بقول آهات عالية من المتعة , وبعدين فضل يحك زبه في كسي ونام عليا ودخل زبه بين فخادي وفضل يحكه في كسي و طيزي , وهو بيقطع بزازي من الدعك ويفرك حلماتي , وبعدين قعدني ولحس كسي وهو بيفرك فيه ويقرص حلماتي لحد ما جبتهم وانا جسمي كله بيترعش , ونمت على المرتبة وهو بينيك صاحبتي في طيزها و بلعب في نفسي لحد ما جبتهم تاني ونويت المرة الجاية اتعلم إزاي اتناك في طيزي , بس كانت أول تجربة و أمتع وقت قضيته في حياتي .

قصص نيك منقبات

القصة الثانية : مصطفى و جارته المتجوزة

أنا إسمي مصطفى عندي 18 سنة في ثالثة سنوي , زيي زي أي شاب بضرب عشرات وبتفرج على سكس , مليش غير ممارسات هبلة مع بنات كنا بنلعب مع بعض و إحنا صغيرين لكن بعد ما كبرت مفيش أي ممارسات , ليا جارة اسمها هدى عندها 40 سنة بس اللي يشوفها ميديهاش اكتر من 30 , اصغر من امي ب سنتين بس أمي شكلها ك أنها أمها , جارتي دي جوها أكبر منها ب 20 سنة و شكله وحش وهي مختلفة خالص عنه جريئة و بتكلم ديما الرجالة وتقعد ترغي معاهم وبتحب تلبس لبس شفاف وتقف تتكلم مع الستات و الرجالة وكدة , بس اعتقد ملهاش ممارسات هي بس هايجة أو بتحب تتشرمط , أنا متعهد تصليح أي حاجة بتبوظ عندها , و آخر مرتين روحتلها كنت هايج عليها فشخ بس معنديش جراءة أعمل أو أقول أي حاجة , في مرة أول أمي ما نزلت الشغل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت طنط هدى , قالت لي معلش يا مصطفى هعطلك تعالى بس شوف السخان مش راضي يشتغل , قولتلها حاضر وروحت معاها , كانت لابسة بيجاما شتوي ضيقة فشخ وطيزها بتترقص قدامي كنت هموت و امسكها , وصلت معاها للحمام وبشغل السخان إشتغل , قولتلها ماهو شغال أهه ولا بينور ومبيسخنش , مردتش بس بصت لي بصة سافلة وهي واقفة معووجة انا قولت يا رب يكون اللي في بالي وعايزة تتناك أو تتدعك , قالت لي لأ هو شغال البعيد يركز شوية ومسكت وشي وباستني من شفايفي , و انا زي كان هينفجر من الهيجان , وبعدين قربت مني حضنتني وحسيت ببزازها الطرية على صدري , كنت هموت من الهيجان فمديت ايدي مسكت طيزها وكلت شفايفها أكل وأنا بفعص طيزها , جريت قفلت باب الشقة بالمفتاح وقالت لي بص محدش هييجي بس لو حد جه هتستخبى في البلكونة لحد ما السكة تفضى و أخرجك قولتلها ماشي ومسكتها حضنتها تاني وبدأت ادخل أيدي في هدومها و المس لحمها , كنت مولع ومش مصدق نفسي , وزقيتها على أوضة نومها هي وجوزها وبدأت اقلعها وهي هاجت أو معايا , نزلت بنطلونها وهي قلعتني التيشرت , وأنا قلعت البنطلون وهي بتقلع من فوق وبقينا عريانين خالص , كنت عايز اعمل معاها كل حاجة شوفتها قبل كدة في الأفلام السكس , نامت على السرير وفتحت رجليها وشوفت كسها كان ابيض ومبلول قربت منه وبوسته ولحسته كانت منضفاه اوي ومظبطاه وحالقاه ودة خلاني اكله اكل وهو بتقول آهات تهيج وبعدين مقدرتش استنى شديتها لطرف السرير وحكيت زبي في كسها ودخلته مرة واحدة وقعدت انيك فيها بعنف وببص لبزازها الطرية بتتهز وبمسكهم واضربهم وانا زبي في كسها ومش مصدق اللي بعمله مرة واحدة كدة بنيك وبنيك واحدة هموت عليها من فترة طويلة وجامدة جداً , بعدت وراجت نامت على المخدة فروحت وراها ونكتها تاني و انا المرة دي ببوس شفايفها ورقبتها وبرضع بزازها وأعك فيهم وانا بنيكها جامد لحد ما بدأت أجيبهم فهي اتحركت بسرعة خايفة تحمل , فكملت تنزيل على بطنها و بزازها و كسها وغرقتها لبن وهدينا شوية ونكتها تاني بنفس الطريقة بس فجأة نيمتني وقعدت على زبي بكسها وقعدت تبوس فيا و انا مسكت طيزها ونكتها جامد وهي قاعدة على زبي , كنت جايبهم من شوية فالمرة دي طولت أوي عملت معاها كل الأوضاع حتى طيزها نكتها وقالت لي واسعة من الخيار بس جوزها عمره ما ناكها فيها , وهي كانت مستعدالي عشان أنيكها فيها لأول مرة , وجبتهم في طيزها وانا راكبها زي الكلبة دوجي ستايل , وبعد اما خلصنا قالت لي البس بقى بسرعة وهبقى اكلمك على الموبايل نتفق نتقابل تان , خرجت وانا مش مصدق اللي حصل ولا إني خلاص أخيرا مش هكتفي بالأفلام وضرب العشرات وهيبقى في واحدة بنيكها على طول .

قصص سكس منقبة

أمجد ومرات صاحب المحل

أنا أمجد شاب عندي 34 سنة عرفت ستات كتير وبنات كتير مش بحب السكس التقليدي أو تقدرو تقولو زهقت منه فبحب كل حاجة جديدة فبطلت أجري ورا البنات العادي وبقى كل هدفي المنقبات المحتشمات جداً وبقى الموضوع دة هو المسيطر على تفكيري، في يوم واحد صاحبي حكى لي انه بيشتغل في البريد ولما منقبة بتديله البطاقة بيقول لها ارفعي النقاب عشان يشوف وشها ويتأكد انها هي ومرة واحد صاحبي دكتور جلدية قال لي جت له واحدة ست منقبة عندها حباية في وشها ولما رفعت النقاب عشان يشوف الحباية كانت زي القمر الحكايتين دول هيجوني فشخ على المنقبات.

في يوم كنت في السوبر ماركت اللي انا متعود اشتري منه وكانت جنبي واحدة منقبة بتكلم صاحب المحل وبتهزر معاه وعرفت انها مراته كانت حاطة برفان وعنيها حلوة وانا من هيجاني عليها زبي وقف في المحل خرجت وانا خرجت وراها واتعمدت اخبطها بالشنط اللي معايا واعتذر لها وعرضت عليها أوصلها والغريب انها وافقت ودخلت تستأذن من جوزها وهو خرج يشكرني اني هوصلها وركبت معايا مشيت من شوارع زحمة عشان تفضل معايا أطول وقت ممكن ودخلت البنزينة أحط بنزين وانا بتكلم معاها طول المشوار واسألها عن عيالها والمدارس والحياة وكدة وعرفتها اني بشتغل في العقارات وزبون دائم عند جوزها فقالت لي اختها بتدور على شقة فقولت لها خلاص خدي الكارت بتاعي وكلميني نزلت من العربية وانا ببص على طيزها الجامدة ولاحظت حز الكلوت باين وزبي كان هيفرقع في البنطلون ولحظي الحلو وأنا ماشي لقيتها مش عارفة تفتح البوابة فنزلت أساعدها، مسكت المفتاح وحاولت أفتح لقيته مش بيفتح فقالت لي هو ديما يعمل معايا الحركة دي بس مفتاح جوزها بيفتح فقولت لها نرجع نجيب المفتاح عادي قعدت تشكرني ورفضت بس انا صممت، ركبت معايا تاني ورجعت المحل ونزلت تجيب المفتاح وانا مركز على طيزها اللي جننتني وخرجت متعصبة عشان جوزها زعق لها انها جت معايا تاني فقولت  أستغل الفرصة فسألتها هو زعلان ليه عشان ركبتي معايا ولا عشان جينا تاني وعطلتيني وكدة فقالت لي لأ عشان عطلتك فقولت لها والله أبداً أنا كنت مروح وفاضي انا ما بصدق الاقي حاجة تشغلني حياتي فراغ وعايش لوحدي فقالت لي هو انت مش متجوز فقولت لها لأ فقالت لي مع انك شاب شيك ومحترم وشكلك مرتاح مادياً فقولت لها مش لاقي اللي تخطفني وأقول هي دي فقالت لي البلد مليانة بنات فقولت لها انا عايز اتجوز واحدة مفيش زيها قالت لي يا سلام مفيش زيها في ايه يعني فقولت لها تبقى حلوة ودمها خفيف وجسمها حلو، فقالت لي كله بيبوظ بعد كدة فقولت لها لأ ما انتي متجوزة أهه وما شاء الله يعني، فقالت لي ما شاء الله ايه فقولت لها يعني لسة حلوة فقالت لي انتى ايه عرفك انت شوفت وشي قولت لها لأ من الجسم يعني، طبعا أنا ليا نظرة وعرفت اللي بتفتح كلام بتبقى مستعدة تسمع كلام زي دة عادي، فقالت لي أنا مكنتش كدة أنا كنت رفيعة فقولت لها بس كدة أحسن بكتير قالت لي انت اسمك ايه فقولت لها أمجد فقالت لي انت عندك كام سنة قولت لها 34 فقالت لي وانا كمان 34 سنة وصلنا عند بيتها فقالت لي بسرعة كدة قولت لها عايزة الصراحة انا مكنتش عايز اوصل فتحت الباب فقولت لها كلميني معاكي الكارت نزلت وقالت لي حاضر وأكيد المرة دي كانت عارفة إني ببص على جسمها فتحت البوابة ودخلت وعملت لي باي وقفلت.

انا روحت ضربت عشرة على طول هههههههههه واستغبيت نفسي اني مطلبتش رقمها، بس دقايق وانا بغير ولقيت رقم غريب بيرن قولت يا ريت تطلع هي وكانت هي فعلا، قولت لها اوعي تشكريني على التوصيلة فضحكت وقالت لي لأ مش بشكرك انت وصلت البيت فقولت لها أه وصلت فقالت لي هتعمل ايه قولت لها ولا حاجة هطلب أكل من برة واتغدى وانزل على القهوة فقالت لي وانا هتغدى  لوحدي العيال هيباتو عند جدتهم وجوزي هيقعد للفجر في المحل، فقولت لها خلاص خلينا مع بعض بقى طالما احنا الاتنين فاضيين، فقالت لي المهم متكونش متضايق فقول لها انا هتضايق في حالة واحدة لو رفضتي طلب عايز أطلبه منك فقالت لي متطلبش، وبعتت لي صورتها، كانت كلمة قمر عليها شوية وشكها حلو وسكسي جداً فقولت لها انا عايز أقولك حاجتين اولا انتي ذكية انك عرفتي طلبي ثانياً انتي حلوة قوي بجد، فقالت لي يعني كنت أنفع زوجتك المثالية فقولت لها طبعاً احنا نطول يا باشا، فضحكت وقالت لي ابعتلي صورتك دلوقتي كنت عريان من فوق فصورت نفسي وبعتهالها وقولت لها انتي اللي وقلتي دلوقتي وضحكت فقالت لي الراجل المثالي للست المثالية فقولت لها بقولك ايه انا عايز اقابلك تاني قالت لي على طول كدة قولت لها دي أحسن حاجة قالت لي ماشي فقولت لها تعالي عندي البيت قالت لي طيب هكلم جوزي أقول له اني رايحة لأختي وأجيلك فقولت لها ماهو ممكن يعرف منها انك مش عندها فقالت لي لأ ما انا هعرفها وقفلت السكة بعد ما خدت مني العنوان.

طبعا عرفت انها شمال الشمال وأختها كمان طالما بيدارو على بعض جت لي البيت ولما دخلت مسكت نقابها بأيدي رفعته ودي أكتر حركة مثيرة عملتها في حياتي مع بنت رغم اني نمت مع بنات كتير وقربت منها بوستها من شفايفها والنقاب على راسي وانا بفرك جسمها فرك، وهي بدأت تسخن معايا، دخلتها أوضة النوم وقلعت هي النقاب وانا قولت لها البسيه تاني ولبسته وانا قعدت أدعك فيها وهي بالنقاب وسامع اهاتها ، وبعدين رفعت عبايتها وشوفت فخادها البيضا الطرية مع العباية كنت هتجنن نيمتها على وشها على السرير ورفعت هعبايتها لحد أخر فخاده وقعدت امص والحس في فخادها وقلبتها على ظهرها وهي رفعت النقاب وانا بلحس في فخادها من قدام ودفنت وشي في اندرها أشم وأبوس وأعض كسها وهي هتولع من الهيجان وجبت الأندر على جنب وشفطت كسها كله في بقي، ورفعت رجليها وطبعت زبي حكيته في كسها ودخلته في كسها وهي بلبسها كله ورافعه النقاب فوق ونمت عليها وقعدت انيك كسها وانا كل شوية أجيب النقاب على وشها وأرفعه وانا بنيك كسها لحد ما قربت أجيبهم فطلعت زبي وجبتهم على عبايتها واترميت جنبها وهي جت في حضني وبعد شوية قامت مسحت لبني من على عبايتها وخرجت وانا فضلت مكاني شوية وبعدين طلعت زبي وضربت عشرة تاني ونزلت القهوة مع أصحابي وهي برضه بتكلمني على الواتس طول الليل وعملنا بالليل سكس فون واتفقنا نتقابل تاني.