تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص محارم حقيقية نيك وسكس مصري عائلي

قصص محارم حقيقية نيك وسكس مصري عائلي

قصص محارم حقيقية مصرية سكس ونيك عائلية بين أفراد الأسرة خاصة الأخ والأخت، جنس حقيقي يحدث كثيراً بين الأخوة والأخوات في أعمار مختلفة وخاصة مرحلة المراهقة وما قبل الزواج شاهد أيضاً قصص سكس محارم .

قصص سكس محارم

القصة الأولى بين هاني وأخته لمياء

بالصدفة شوفت أختي عريانة خالص وهي نايمة وأنا داخل اصحيها عشان تروح الدرس فاتكسفت وخرجت من الأوضة بس هيجت عليها فشخ , لمياء عمرها 18 سنة و انا عندي 21 سنة انا في كلية طب وهي في ثانوية عامة , فاشلة وصايعة ومبتسمعش الكلام وانا مثال للشاب المجتهد المثالي , رغم اني طالب مجتهد وشاب هادي جدا وخجول لكن خيالاتي الجنسية كلها إنحراف وشذوذ بتخيل أختي معايا ومع غيري وبهيج جدا على التعريص و الدياثة و الخولنة ولما بضرب عشرة بضربها على أفلام شذوذ أو اغتصاب الأخت قدام أخوها او سادية , حاجات كلها غير طبيعية , اختي انا متأكد انها تعرف اولاد وبتكلمهم لكن معرفش حدودها ايه معاهم , لما شوفتها عريانة هيجت جدا لكن للأسف كل خيالاتي الجنسية مجرد خيال مبقدرش اطبق اي حاجة في الحقيقة , عندي اكاونت على تويتر بإسم وهمي طبعا بنشر عليه صور طيزي وصور لأختي بلبس الخروج وانا مخبي وشها طبعا وبستمتع بالشتيمة وصور الأزبار مع صور أختي , حكيت لواحد سادي بيكيفني اوي لما بنمارس مع بعض شات او مايك وبيعرف يعرصني صح .

اسمه مصطفى وعنده 22 سنة وفي كلية هندسة بس زيي كدة خجول ونفس صفاتي وميولي بنعرف نعرص بعض ونمتع بعض عشان فاهمين بعض , قالي يا بختك شوفت اختك عريانة دي فرصة بقى تصورها عريانة وتنزل الصور احا بقى على المتعة , قولت له هحاول وهيجني أوي التخيل , مرة لقيت اختي بتقولي صاحباتي جايين انهاردة عندي هنعمل حفلة , قولتلها وماله يختي ما انتي خلاص محدش هامك , قالتلي ملكش دعوة بمياصة هيجتني , المهم صاحباتها جم البيت , اقل حاجة ممكن اقولها انهم مجموعة شراميط , اول ما دخلو واحدة قالتلي ازيك يا دكترة ما تتفضل معانا والباقي ضحكو , كنت قاعد في الريسبشن معايا الموبايل وكل اللي عملته من خيبتي اني اتعدلت في قعدتي وابتسمت , احا يعني نفسي اتجرأ عن كدة .

مصطفى قالي انه سبقني بخطوة بمجرد ما كلم بنت مرة وبقت صاحبته وعمل معاها سكس فون بقى جريء فانا قررت ان واحدة من الشراميط أصحاب اختي هتبقى هي فاتحة الخير عليا , خرجت اختي وقالتلي بقولك ايه انهاردة الوقفة وانت قاعد في البيت ما تخرج يبني اقعد على القهوة حتى انت هتشلني اوكسيم بالله بطريقة العيال التافهة بتاعت اليومين دول , قولتلها انتي مالك ما كل واحد في حاله بقى , قالت لي طب تعالى اتفرج , وشدتني من ايدي كنت هقع على الأرض , ودخلت اوضتها , اللي شوفته بقى ميتوصفش كأني دخلت بيت دعارة , الهانم اختي مستغلة ان امي وابويا مسافرين وهيقضو العيد عند عمتي في اسكندرية وهي قلبتها كباريه , قالت لي بص بقى انا بحب اتمتع بحياتي واخترت اني اتبسط وانا كدة كدة اخري اتجوز واقعد في البيت وهصطاد واحد غني يطبطني وكل العيال دي كدة , مش كدة يا بنات قالو في صوت واحدة كدة يا أبلة وضحكو , اكتشفت انهم مش مجرد بنات تافهة دول يمكن اعقل مني وعندهم هدف ومحددين هم عايزين ايه , قالتلي شوف بقى يا بتاع الطب يلا يا بنات , وشغلت اغاني وبدأ الرقص , وبدأو يحكو فيا حتى اختي , وانا بدأت احسس و أبوس كمان لحد ما قفشت واحدة وقعدت اقفش فيها وابوس فيها ببص حواليا لقيت بقيت البنات يبوسو بعض وأختي نايمة تحت واحدة بتتفرش , وبدأو يقلعو , وفضل الدعك و التقفيش وصوت الآهات يعلى وانا قاعد ادعك في البت وقلعتها وانا قلعت وبقى الكل عريان , حاولت ادخله في كس البنت قالتلي نو يا بيبي انهاردة دخلتها هيا , وشاورت على اختي كانت عريانة وواحدة بتلحس طيزها , واضح ان كل حاجة مترتبة , مترددتش وقعدت احك زبي في طيز اختي ودخلته ولقيت طيز اللبوة واسعة يعني عملتها كتير , وفضلت انيك فيها والبنات بتتفرج وتدعك في نفسها لحد ما قربت اجيبهم فنطرتهم على طيزها واترميت جنبها والبنات بتضحك وواحدة بتمص زبي وواحدة بتلحس لبني من على طيز اختي , بنات بنت قحبة متخيلتس ان دة يحصل ابدا في يوم بس فعلا اكتشفت اني كنت اهبل وان الحياة فيها متع كتير واكيد بعد كدة الدنيا هتتغير معايا .

قصص محارم حقيقية

القصة الثانية : فرشت أختي الهايجة

انا مش مصدق ان دة حصل متستعجلوش هحكيلكم الحكاية  , انا عندي 25 سنة و اختي 23 اتخرجنا ولسة قاعدين في البيت , اختي بتشرب سجاير وقدامي انا بس وقدام زمايلها , كان مرة معايا حشيش قولتلها بقولك ايه ان هحشش وراجع قالت لي بقولك ايه عايزة اجرب متبقاش بضين , متستغربوش انا واختي اصحاب جدا , وهي نفسها تجرب من زمان وانا بقولها لأ , قالتلي دي فرصة بقى انهاردة والبت فاضي كدة قولتلها هو انا شاقطك فرصة ايه وضربتها بالقلم , بصراحة انا بعاملها كدة بس بهيج عليها , قولتلها الحشيش متتوقعيهوش بيطلب حاجات غريبة وانا معايا ستافة عنيفة , قالتلي مش هشرب كتير والنبي بقى , قولتلها طيب .

دخلت جبت سجارة لاففها بنفسي وقولتلها ولع يا عم اللي هتويدينا في داهية بس ابوس ايدك نفسين وخلاص , اخدت نفس وطبعا قعدت تكح زي اي حد يشرب حشيش لأول مرة , وبعدين نفس تاني عميق , والبت وشها بقى احمر وعنيها بدأت تغرب قولتلها بس كفاية مش هعرف افصلك دة انتي روحتي في داهية , اخدت السيجارة وشديت نفس وبسحب لقيتها علمت في دماغي وقتي , قولت احا دة مخلوط انتي استحملتي كل دة ازاي , شديت كمان نفس بدأ الخيال يشتغل قولت احااااااااا دة انتي في الطراوة ببص لها لقيتها مش فاهمة اي حاجة , شديت بقى نفسين حلوين وكتمت عشان اطير , وطفيت السيجارة , وقعدت جمبها لقيت دماغي في السما بقولها انتي مبتتكلميش ليه , قالتلي ها , قولتلها ها ايه وضحكت لقيتها بتضحك زي غادة عبد الرازق قولتلها طلب مياصة بروح امك , علقت دبوس وقعدت اشد لوحدي والهانم طبعا هاجت زي ما انا هجت , واخدت لي كوبايتين تلاتة لقيت دماغي بدأت تروح مني قولت لا اشطة اوي دة الواد اللي جايب لي الخرة دة انا هنيكة , طبعا الكلمة طلعت غصب عني , ببص لها لقيتها بتقولي هتنيكه , البت قالتها بطريقة هيجت امي , وانا فعلا بدأت اتسطل فشخ لأول مرة من سنين بس الحشيش مخلوط كيميا وضيعني , قولتلها معلش وانا مش عارف اجمع الكلام , قالت لي اعملي مساج زي الافلام السكس , انا قولت البت هاجت و مش دريانة بالدنيا وانا كمان هجت وهي جامدة ويلا بينا بقى , قولتلها زي ايه يختي , احكي احكي , قولتلها بتشوفي سكس , قالت لي اه وانا بعملها مساج , قالت لي كمل بقى طلعه وحطه في بقى , انا بقى لسة هفكر انا عارف انها ضايعة بس يلا بينا بقى طلعت بتاعى ورشقته في بقها , والمتناكة بتمص كانها مصاصة , قولتلها مصيتي قبل كدة قالتلي اه زب محمد مجدي , قولتلها اه يا ابن الوسخة بتنيك اختي , قالتلي لا والله انا بنت لسة , وهي بتمص كأنها بتعمل حاجة عادية , قالتلي يلا بقى قلعني وهي متعصبة , البت مسطولة نيك وبتتكلم كأننا بنلعب استغماية مش بننيك , قولتها طيب يا كس امك , قالتلي كس امك انت , كلام مساطيل , قلعتها البنطلون و الاندر وقعدت ادعك في طيزها الطرية واشربها وقلبتها وطلعت بزازها وقعدت امص فيهم , وانا متخيل محمد مجدي ابن خالتنا اللي كان خاطبها وهي بيعمل كدة ومتعصب بس هايج فشخ وهي مش قادرة وبتقول آهات صوتها واطي وبتمد ايدها تدعك كسها , وانا بجيبهم على وشها بنت الشرموطة واترميت على الأرض الحشيش مشغل دماغي نيك واختي ولا اكبر شرموطة مسطولة وعريانة واللبن على وشها .

سكس محارم مصري

قصتي قديمة شوية من حوالي 12 سنة كانت أختي مي عندها 28 سنة وأنا عندي 18 سنة كنت في أولى كلية، أختي كانت هادية جداً ومحترمة ولبسها محتشم في البيت وبرا البيت وعمر ما جه على بالي أبداً انها ممكن حتى تكون بتكلم حد من زمايلها في الكلية، لحد ما في يوم كنت أنا وبابا وماما مسافرين رايحين عزا وهي كانت في البيت لوحدها وكان المشوار طويل والمفروض نرجع بالليل متأخر بس أول ما وصلنا أبويا قال لي ارجع البيت وانا هرجع انا ومامتك بالليل ورجعت البيت على العصر كدا وأنا بفتح باب الشقة سمعت جوة آهات نيك وركزت اتأكدت انها من جوة عندنا في البيت قولت يمكن مي بتتفرج على سكس والصوت عالي عشان محدش في البيت ففتحت الباب بالراحة ودخلت في اتجاه أوضتها وكان الباب مفتوح ووقفت ابص من فتحة الباب وشوفت منظر عمري ما هنساه مي عاملة وضع دوجي زي الكلبة وفي واحد بينيكها في طيزها، منظر أنا اتجمدت قدامه وصوت آهاتها عالي وبتتناك في طيزها باحتراف وقفت اتفرج ومقدرتش أعمل حاجة بس زبي وقف من المنظر لحد ما فجأة غيرو الوضع وانا مش واخد بالي ان حد ممكن يشوفني من هيجاني والمنظر اللي ثبتني مكاني ونامت على ضهرها وصاحبها بيدخل زبه في طيزها وغمضت عينيها وفتحتها وعينها جت في عيني وصوتت غطت نفسها بالغطا وصاحبها بص وراه شافني وأنا ارتبكت من الموقف وروحت على أوضتي.

قعدت في أوضتي مش عارف أعمل إيه ودقيقة كدة وسمعت باب الشقة بيتفتح ويتقفل كنت قاعد زبي واقف وهايج والمنظر مش مفارق خيالي وبعد نص ساعة كدة روحت أوضتها لقيتها لسة في نفس الوضع تحت الغطا وبتعيط ولما دخلت قعدت تبصلي وتعيط وأنا واقف مش عارف أقولها إيه وكان في إزازة خمرا كمان على الكومدينو جنب سريرها فضلت واقف مبعملش حاجة وهي بتعيط وبعدين قامت وقفت عريانة وبتطوح وخبطت في المكتب وشكلها سكرانة جداً وقعدت على طرف السرير تاني عشان مش قادرة تمشي بس كانت عريانة خالص ونامت على السرير عريانة وطيزها ليا انا خوفت تكون تعبانة فقربت منها قولت لها مي انتي كويسة فقالت لي آه أنا كويسة ، فغطيتها وطلعت من الأوضة وروحت أوضتي ضربت عشرة وأنا مغمض عيني والمنظر مش مفارق خيالي، وبعد ساعتين كدا هي خرجت دخلت الحمام واستنيتها لما خرجت منه وقولت لها انتي كويسة دلوقتي قالت لي من غير ما تبص في عيني أنا كويسة فروحت وراها الأوضة وكانت لابسة لبس البيت عادي وفايقة من السكر ومظبطة الاوضة عشان محدش يلاحظ حاجة وقالت لي وهي مش بتبص لي انت هتقول لحد؟، فقولت لها لأ مش هقول متخافيش ودة كان الموقف الوحيد اللي حصل بيني وبينها ومن بعدها محصلش أي حاجة ولا أعرف نامت مع كام واحد واتجوزت بعدها بسنة وأنا اتجوزت من سنة والحياة مشيت طبيعي.