تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس في المكتب نيك الموظفة والسكرتيرة في الشغل

قصص سكس في المكتب نيك الموظفة والسكرتيرة في الشغل

قصص سكس في المكتب و الشغل نيك الموظفة والسكرتيرة مع مديرها وزميلها، صداقة العمل بالطبع تؤدي لكثير من الحكايات والعلاقات العاطفية والجنسية لكن معظمها يبقى بعيداً عن الجميع، وهنا اقرأ قصص سكس نار عربية روعة.

قصص سكس في المكتب

قصة سكس مثيرة جدا موظفة و مديرها في الشغل

انا عصام مدير شركة أجهزة كهربية كبرى عمري 45 عام مطلق , طلبت من فترة موظفات للتسويق وحددت هدفي في الإعلان حسنة المظهر ولبقة وتجيد التعامل في مجال المبيعات و التسويق وعرضت الإعلان على الفيس بوك , بمجرد عرض الإعلان تقدم للعمل أكثر من 40 بنت و مدام لكن لم أجد في أي منهم طلبي , انا هدفي امرأة جميلة تغري العميل بجمالها حتى لو اضطرت لممارسة الجنس معه أهم شيء عمل الصفقة و المبيعات , رفضتهم جميعاً لأني لم أجد من تتفهم الأمر , حتى جاء يوم دخلت السكرتيرة ومعها أبليكيشن تقديم موظفة جديدة .

ريهام الحالة الإجتماعية مطلقة ليس لديها أولاد 35 عام خريجة تجارة تجيد الإنجليزية و الفرنسية الأب متوفي لديها أخ وحيد مسافر بالخارج تعيش مع أمها فقط , ملاحظات السكرتيرة , جميلة جدا شيك لبقة , فهمت من ملاحظات السكرتيرة أن ريهام هي ما أبحث عنه فقلت للسكرتيرة أدخلي ريهام .

ريهام دخلت مكتبي , امرأة قمة الإثارة و السخونة غير محجبة ترتدي ملابس تبرز أنوثتها الطاغية , ابتسمت وهي على الباب ابتسامة رقيقة وهي تقول مستر عصام , إكتشفت ان عيني مركزة على جسمها وهي لاحظت ذلك , فرفعت عيني لوجهها وقلت لها ” مظبوط كدة ” , فقالت ريهام وهي ترفع احد حاجبيها في دلال ” أي خدمة ” .

طوال سنوات عملي بالشركة منذ كنت موظف صغير وانا تعرفت على كم كبير من الشراميط لكن أقصى ما فعلته هو قبلة في مكتبي أو مكالمة جنسية , جميع الوظفات يعشقن الإثارة فقط للإثارة لكن يتخوفن من ممارسة الجنس لأسباب مختلفة , وأنا عندي مشكلة لا أجيد فن استدراج المرأة وليس عندي الوقت ذلك أضف لذلك مركزي بالشركة الذي لا يسمح لي بذلك , لكن ربما شياكتي ووسامتي تسهل المهمة .

قررت أني سأتعامل مع ريهام بشكل مختلف لأنها مختلفة ولأنني فعلا في قمة الشهوة لممارسة الجنس الكامل فأنا لي الآن عشر سنوات منذ طلاقي لم أمارس الجنس مع امرأة بشكل كامل سرحت في هذه الأفكار وانا اتطلع لوجه ريهام حتى قاجأتني هي بكلمة جريئة جدا فوجئت بها تقول ” يا حراااام ” وتضحك ضحكة رقيعة تجرأت انا أيضا وقلت لها معذور , مطلق من سنين وانتي كلمة صاروخ عليكي شوية , قالت لي بمزاح نركز في الشغل لو سمحت , شرحت لها طبيعة العمل وأنها ستقابل العملاء وتحاول الضغط عليهم لشراء منتجاتنا فقط أو زيارة المحلات الكبرى التي لا تتعاون معنا و الضغط على صاحب المحل أو المعرض للتعامل مع منتجاتنا , وطبعا هي تفهمت معنى كلمة ضغط , قلت لها راتبك 3000 جنيه لكن طبعا عمولتك في المبيعات ستجعل الراتب أضعاف ذلك وأنتي و شطارتك .

واضح انها تفهمت الأمر بشكل كامل فقالت لي متقلقش مفيش معرض هدخله مش هيشتري مننا , قلت لها أول شهر سيظهر معنا كل شيء , وبالفعل لاحظت ان هناك ثلاثة معارض كبرى زادت مشترياتها مننا و معرض كبير جدا تقدم بطلبية كبيرة من منتجاتنا , ونسبتها كانت 80 الف جنيه أول شهر , بعد مرور الشهر تأكدت تماما ان ريهام هي ما كنت أبحث عنه منذ فترة , طلبتها في مكتبي وقلت لها عندي فضول اعرف بتقنعي العملاء ازاي , قالت لي انت تفرق معاك الطريقة , قلت لها انا اهم شيء عندي المبيعات بس عشان يبقى عندي خلفية , قالت لي ببعت لهم بنات , قولت لها تعرفيهم منين البنات دول , فالت لي اصحابي ومعارفي وبديهم فلوس , قولتلها وانتي منمتيش مع حد , قالت لي لأ مبعرفش انام مع اي حد ودة سبب طلاقي اني مكنتش طايقة جوزي فمكنتش بحب انام معاه .

كانت أول مرة اتكلم معاها في السكس وكان في الكاميرات قدامي مكاتب الشركة فاضية ومش فاضل غير انا وهي , كنت عايز اعرف انا دخلت دماغها ولا لأ , قولت لها ايه مواصفات الراجل اللي يعجبك , قالت لي بتشوف أفلام سكس ؟ قلت لها طبعا , قالت لي من يوم ما شوفتك عايزة اعمل كدة , وقفت قدامي وفتحت أزرار القميص الفورمال اللي لابساه وكانت لابسه تحته برا بس ورمت القميص ووقت بالبنطلون الضيق بس وفكت الزراير بتاعته ونزلته وهي بتفرجني طيزها وانا بطلع زبي , وبعدين رمت الاندر والبرا ووقفت عريانة ايدها في وسطها وقالت لي عجبتك ؟ قولت لها من اول يوم هموت عليكي , ووقفت قدامها وقلعت هدومي كلها وبقينا عريانين و هجمنا على بعض كان واضح ان مشاعرنا واحدة هنموت على السكس , كنت باكل في بزازها وبقط طيزها ضرب ودعك وبدعك في كسها وببوس شفايفها وبمص لسانها وهي وشها بقى احمر من الهيجان وزبي مولع , قعدتها على المكتب ودعكت زبي في كسها ودخلته فيها وانا ببص في عنيها وهي بتبص في عنيا بشراسة نظرة تحدي , دخلته جامد وطلعته ودخلته مرة واحدة جامد وهي بتقول ااااه وبتخربش صدري بضوافرها فضلت انيك فيها ساعة تقريبا من الهيجان والإثارة وجبتهم في الآخر على وشها وبزازها , كان امتع يوم في حياتي وبقت خلاص ريهام موظفتي المفضلة وشرموطتي بعد الشغل وبفكر اتجوزها .

قصص سكس في الشغل

مروة زميلتي في الشغل سنها من سني 38 سنة لكن ظروفنا مختلفة انا متجوزتش لسة باختصار عشان محيلتيش غير مرتبي وهي اتجوزت من 20 سنة وهي في اولى كليه وجوزها مات من 15 سنة وعندها بنت في ثانوي وولد في اعدادي حكايتنا رغم انها بدأت من خمس سنين لكن حابب احكيها لكم من بدايتها.

احنا شغالين في مكان حكومي في مكتب فيه 4 موظفين أنا وست كبيرة وموظف اكبر مني ب 10 سنين ومروة، انا اتنقلت المكان دة وهي اتنقلت بعدي بأيام بس أنا رئيس المكتب عشان انا بكالوريوس وكلهم دبلومات، مروة خجولة أوي صوتها هادي منقبة محترمة لأبعد الحدود مش بتقولي غير يا أستاذ هاني عرفت قصتها من الموظفة التانية اللي معانا في المكتب، وأخدت رقمها مرة عشان كانت في أجازة ومحتاج أسألها على مكان ملف، ومرة احتاجت اسألها على حاجة فكلمتها على الواتس ورغم اني اعرف بنات لكن النوع المحترم أوي دة معرفتوش قبل كدة خالص فحبيت أقرب منها، بدأت اتلكك عشان اكلمها على الواتس أو أتصل بيها وحصل موقف مرة في الشغل واحد زعقلها فمسكت فيه وكنت هضربه و الناس قعدو يحوشوني عنه وهي روحت ساعتها مقدرتش تكمل شغل وبالليل شكرتني على الواتس فلقيتها فرصة وقولت لها اعتبريني مسؤول عنك في الشغل طول ما انا موجود متخافيش أي حاجة تحصل فبعتت لي فويس وهي بتعيط وبتشكرني وقعدنا نتكلم في حياتنا الخاصة وبقينا نتكلم كل يوم بعد الشغل طول اليوم وطول فترة الصبح مع بعض في الشغل فحبينا بعض واعترفنا لبعض بحبنا وكان احساسي ناحيتها مش زي اللي حسيته ناحية اي بنت عرفتها، كان عواطف فعلا كبيرة جدا، ومر شهرين تقريبا على بداية قصة حبنا وبالرغم من كدة مشوفتهاش من غير نقاب ولا مرة رغم ان جت كذا فرصة اشوف بطاقتها ومحبيتش أشوفها كدة أبداً حبيت أول مرة أشوف وشها يبقى قدامي.

رغم جرائتي مع كل البنات لكن قدام مروة انا متردد وقلبي بيدق ومبعرفش أتكلم، لحد يوم جت فرصة كنا في المكتب لوحدنا بعد ما الكل مشي وأنا وهي كنا بنخلص شغل واتشجعت وقولت لها مروة فأيدها اترعشت وهي بتكتب وبصت لي وقالت لي نعم فقولت لها عايز أشوف وشك، بدون تردد رفع نقابها بالراحة وبصت لي بكسوف وحب ونزلت النقاب وكملت كتابة، قلبي دق وزبي وقف وكانت حالتي حالة، خلصت كتابة وحطت الورق في درج مكتبها وقامت وقفت فقومت وقفت قدامها ومسكت ايدها ورفعت النقاب تاني وبصيت في عنيها وهي بتبص في عنيا، إحساسي كان حب وهيجان سمعنا صوت برة فنزلنا النقاب سوا وهي خرجت وانا خلصت شغل وخرجت بعدها وروحت، واول ما وصلت البيت دخلت أوضتي ومسكت موبايلي وكلمتها على الواتس وقولت لها انتي طلعتي أجمل من الصورة اللي كانت في خيالي ، بعتت لي سمايل مكسوف وقالت لي بجد؟ قولت لها بجد، اليوم دة دخلنا مرحلة جديدة قولت لها عايز أشوفك تاني بعتت لي صورة بشعرها، بصراحة اول حاجة جت في بالي انها متعودة على كدة وان الصورة دي بعتتها لناس كتير، فقالت لي ايه مالك، قولت لها مش عارف أقول لك إيه، فقالت لي متقولش حاجة وحذفت الصورة من عندي وعندها، متكلمناش نص ساعة كدة بس مقدرتش أمسك نفسي، قولت لها مروة انا هقولك اللي جه في بالي قالت لي عارفة، قولت لها ايه، قالت لي هتفكر اني مش محترمة بس عايزة أقولك حاجة انا اتجوزت وأنا عندي 18 سنة محدش دخل حياتي غير جوزي وانت عايز تصدق صدق مش عايز متكلمنيش تاني.

قولت لها انا آسف وبصراحة مكنتش مصدقها أوي برضه انا شوفت من البنات كتير، هي عملت مش زعلانة وانا اخدت بالي بس عارف انها مجروحة مني أو بتعمل مجروحة مش عارف، المهم قولت لها الصورة دي من امتى قالت لي دلوقتي، قولت لها ازاي معقول، قالت لي والله دلوقتي وبعتت لي فيديو 3 ثواني ليها بنفس الشكل، أنا مكنتش متخيل انها في العادي بتاعها بالجمال دة انا كنت متخيل انها كلها فلاتر ومظبطة نفسها عشان الصورة تطلع حلوة، قولت لها انتي قمر بجد، قالت لي شكراً، بصراحة قررت مصالحهاش اوي ولا أزعلها غير لما اتأكد ومتكلمناش لمدة اسبوع غير كلام عادي جدا لحد ما قدرت أوصل من خلال بنت شمال أعرفها لبنت جارتها شمال برضه وقولت لها تسأل عليها، فالبنت قالت انها غلبانة فشخ وتعرف ناس حاولو معاها وهي عمرها ما كلمت حد فعلا، فرحت جداً وكلمتها في ساعتها واعتذرت لها جداً وعجبني ذكائها وقالت لي سألت عليا صح، قولت لها بصراحة آه، قالت لي ماشي يا هاني، قولت لها مش زعلانة فقالت لي لأ، وقالت لي متزعلنيش منك تاني انت مش عارف انت بالنسبة لي ايه، قولت لها عايز صورة حالاً، بعتت لي صورة وشوفت الدموع في عنيها، ساعتها بجد صدقت بنسبة 100% إني ظلمتها، فاعتذرت لها بحرارة جامدة وفعلا المرة دي حسيت انها سامحتني.

رغم الموقف اللي كله مشاعر لكن في لقطة في الصورة جننتني صدرها في حتة منه باينة الفرق بين بزازها باين، الصورة دي أنا ضربت عليها عشرة، رغم اني بتكلمني بنات كاميرا ودعكت كذا بنت ونكت مدامتين كذا مرة لكن مروة بالذات احساسي ناحيتها مختلف، تاني يوم في الشغل كنت هايج عليها اوي وهي قاعدة قدامي وهي كانت هايبر وحركتها كتير وحاسس انها هايجة لأول مرة، صورتها امبارح بتقول كدة وتصرفاتها دلوقتي، انا من هيجاني مكنتش عارف أشتغل وروحت بدري، حتى هي قلقت وكلمتني على الواتس فقولت لها أنا كويس هحكي لك لما تروحي، قعدت في أوضتي أتفرج على صورتها وادعك في زبي لحد ما كلمتني على العصر وقالت لي انا قلقت عليك مالك روحت من غير ما تقول لحد كدة، قولت لها مكنتش قادر أقعد قالت لي ليه، قولت لها بصراحة من صورتك امبارح وقعدتك جنبي، مردتش عليا فقولت لها عايز صورة تانية، بعتت لي صورة وهي ساندة راسها على المخدة قولت لها زي القمر عايز صورة كمان، مسكت الموبايل من بعيد شوية وصورت وشها مع صدرها وكانت لابسة ترنج بيتي ضيق على صدرها، قولت لها كمان، فقالت لي انا حاسة اني عندي 18 سنة، فقولت لها انتي حاسة باللي انا حاسس بيه؟ ، فقالت لي آه يا هاني، فقولت لها آآآآه بقى، فبعتت لي صورة ليها وهي واقفة ، اول مرة أشوف رجليها ووسطها وتقسيمة جسمها، قولت لها نفسي أكون معاكي دلوقتي واخدك في حضني، فبعتت لي قلب، واستأذنتني تتغدى وترجع فقولت لها انا هتغدى وأنام انا مطبق.

صحيت الساعة 12 الليل، أول حاجة عملتها كلمتها على الواتس كالعادة قولت لها موجودة، فردت وقالت لي لسة صاحية حالاً نكت الساعة 7 ، فقولت لها صباح الفل صورة الصحيان من النوم بقى، فبعتت لي صورة ليها وكان جزء من كتفها عريان، قولت لها كاملة يا مروة، قالت لي هاني ، قولت لها كاملة يا مروة، قالت لي انا بحبك ومقدرش ارفض لك طلب، قولت لها ابعتيها، بعتت لي صورة لنص جسمها من فوق، صدرها عريان خالص، أنا مكنتش مصدق نفسي، قولت لها بحبك يا مروة بحبك، قالت لي و أنا كمان، قولت لها نفسك أكون معاكي دلوقتي، قالت لي آه أوي، قولت لها عايز أشوفك كلك، قالت لي كلي، قولت لها كلك عريانة، بعتت لي صورة ليها واقفة عريانة، جسم نار ناعم وش جميل، شعر ناعم، قولت لها انتي أجمل واحدة في العالم، قولت لها عايز اتصل فيديو، قالت لي اتصل، اتصلت بيها متكلمناش  كانت بتبصلي وحطت الموبايل قدامها على السرير ووقفت فرجتني على جسمها من قدام وورا وانا طلعت زبي قدامها وقولت لها ارقصي، رقصت من غير مزيكها عريانة وانا بضرب عشرة عليها، وقولت لها اقعدي وافتحي رجلك، عملت اللي بقول عليه وقولت لها العبي في نفسك، قعدت تدعك في كسها وبزازها وهاجت بجد وأنا جبتهم من المنظر الفشيخ اللي قدامي وهي ابتسمت لما شافتني جبتهم وقامت لبست قدامي الأندر والبرا والبيجاما. وقفلت الكاميرا، اتصلت بيها كول عادي وقولت لها انا بجد مش قادر ومش مصدق نفسي، قالت لي ولا أنا عارفة ازاي عملت كدة بس انت بالنسبة لي مش راجل غريب انت حد قريب مني أكتر من نفسي انا مقدرش أمنع عنك أي حاجة كفاية وقفتك جنبي ومساعدتك ليا في كل حاجة أنا بجد بحبك أوي وقفلت فجأة.

تاني يوم في الشغل أنا كنت بنهار حرفيا مش متخيل ان اللي قدامي منقبة دي كانت عريانة قدامي امبارح لدرجة ان جالي هاجس غبي كدة ان دي واحدة ودي واحدة هههههههههه واحنا قاعدين بعت لها على الواتس قولت لها انا منهار، فبعتت لي ضحكة وقالت لي وانا انهارت خلاص، انا قومت دخلت الحمام ضرب عشرة، ورجعت وبرضه هايج جداً وعدى اليوم زي ما عدى وروحنا، وكان يوم خميس وعندنا يومين أجازة، وليلة الخميس دي ديما فيها كم هيجان غريب وواضح ان مش عندي لوحدي، كلمتها مكالمة عادية وقولت لها عايز اسألك على حاجة، هو من بعد وفاة جوزك كان ايه وجود السكس في حياتك، قالت لي بص انا مفتكرش اني كنت بستمتع معاه خالص انا معرفتش السكس غير بعد ما مات من القراية على النت وجالي فضول اتفرج على أفلام واكتشفت ان السكس فيه حاجات كتير غير اللي أنا عملته مع جوزي الله يرحمه، هو كان أكبر مني ب 20 سنة ومكنتش حاسة معاه بأي متعة ولا هو كان حابب يمتعني ولا بيعرف في فنون السكس، فقولت لها محسيتيش بالرعشة قبل كدة، قالت لي مع جوزي لأ لكن حسيتها لوحدي، قولت لها ازاي، قالت لي عادة سرية، قولت لها زي ما عملتي امبارح قدامي، قالت لي لأ بخيار قولت لها انا عايز انام معاكي، قالت لي ازاي بس، قولت لها ازاي دي بسيطة بكرة الصبح بابا وماما وأخواتي هيروحو لخالتي وهيقعدو عندها يومين وانا هبقى لوحدي، قالت لي هاني انا نفسي أكون معاك بس خايفة حاجة تحصل انت عارف وضعي، فقولت لها متخافيش خالص محدش في عمارتنا بيسأل حد انت بتعمل ايه ولا في بواب ونص ستات العمارة منقبات ومحدش له دعوة بحد فهتطلعي بسهولة، قالت لي وانا سهل عندي أخرج واقعد ساعات بأي حجة فقولت لها يبقى كمان ساعات هنبقى في حضن بعض، قالت لي انا بجد مش مصدقة اللي بيحصل انا مش حاسة بأي كسوف أو خوف أنا مش قادرة أوصف احساسي ناحيتك انا حاسة اني بتاعتك ونفسي أبقى كل حياتك زي ما انت كل حياتي، قولت لها بكرة هيكون أسعد يوم في حياتي قالت لي وفي حياتي انا كمان وقفلنا عشان ننام ونصحى فايقين.

صحيت الساعة 10 كان أهلى بيستعدو للخروج وامي بتوصيني على البيت وعلى نفسي وكدة وخرجو بعت لمروة على الواتس وقولت لها خرجو خلاص ممكن تيجي في أي وقت انا مستنيكي، وصفت لها العمارة ودخلت أخدت دي وحلقت وظبطت نفسي ومعايا الموبايل، بعد ساعة كلمتني ورديت عليها قالت لي انا قدام البيت قولت لها اطلعي على طول بقى متلفتيش نظر حد، فتحت باب الشقة وهي دخلت وقالت لي أنا كنت مرعوبة ، مرديتش عليها مسكتها حضنتها وحاولت أرفع النقاب قالت لي لأ استنى الحمام فين، وصلتها للحمام، قالت لي استناني بقى دقايق انت متأكد مفيش حد ممكن ييجي، قولت لها بصي، وقفلت باب الشقة بالترباس من جوة واتصلت بأبويا وقولت له ها يا بابا وصلتو قالي أه احنا عند خالتك اهه قولت له تمام وقفلت، فضحكت ودخلت الحمام ومعاها شنطتها، وأنا برة بحاول أضيع الوقت التقيل، وسمعت باب الحمام بيتفتح، وخرجت مروة من ورا ستارة، آية في الجمال، لابسة لانجيري أسود طويل مفتوح من الجنب شفاف على جسمها كله شعرها نازل مفرود قربت منها وحضنتها وحسست على ضهرها كنت لابس شورت بس وصدري عريان، نزلت الحمالات وصدري لمس صدرها، اتنهدت جامد وحضنتني وانا مسكت خدودها وبوستها من شفايفها براحة وبالتدريج كنا بناكل شفايف بعض وانا بلحس رقبتها وبفرك في صدرها الطري ودخلت بيها أوضتي نيمتها على بطنها على السرير ونزلت اللانجيري ونمت على جسمها ونزلت الشورت وحطيت زبي بين رجليها لامس كسها اللي كان بينزل كتير وقفتها وقعدت اتفرج على جسمها العريان بصيت لقيت ماية نازلة على فخادها من كسها نيمتها على ضهرها وطلعت على السرير وقربت من كسها ألحسه ريحته حلوة وأبيض ومقلبظ ويجنن قعدت الحس فيه قوي وطلعت لفوق أبوس بطنها وصدرها وحلماتها وهي رفعت رجليها وفتحتها كأنها بتقولي يلا مش قادرة، وانا من غير ما أمسك زبي لقيته عارف طريقه وبيدخل في اعماق كسها وهي بتخربش ضهري جامد ومغمضة وبترجع راسها لورا، جابتهم بمجرد ما زبي دخل في كسها، مقدرتش أطلعه وأدخله حسيت انها بتعصره بكسها وهي بتجيبهم ، انقباضات وصوتها مكتوم وبتخربش ضهري وانا قولت أجننها أكتر  بدأت أحرك زبي جوة طلوع ودخول براحة وهي طلعت منها آهه قصيرة عالية وانا بنيكها وحبيت أسيطر أنا وهي لسة بتترعش فبدأت أنيك جامد وهي زي ما تكون بتترجاني منيكهاش وبدأت تطلع منها آهات مش منتظمة وانا بنيك فيها جامد وهي بتحسس على ضهري بحركات متوترة كدة ، رعش متواصل منها مش عارف دي كدة بتجيبهم مرة ولا كذا مرة ورا بعض، وفجأة جسمها ارتخى شوية وبدأت انا كمان أنيكها ببطء وهي فتحت عينيها وقالت لي بحبك، قولت لها وانا بنيك في كسها وهي مبتسمة وانا بعشقك، وبدأت انيكها جامد وعيني في عينها وهي بدأت تتجاوب وتهيج تاني، وقولت لها فتحي عينك، ففتحت وفي عنيها نظرة رجاء واستعطاف جننت أمي وانا بنيكها وبدأت تفتح بقها وتغمض عنيها وتصرخ جامد وفجأة كسها نطر ماية كتير على زبي وجسمي لدرجة اني طلعت زبي وهي جسمها من تحت بيتهز كأنها متكهربة وبتنطر ماية كتير على السريروعليا وعلى جسمها دة اللي اسمه سكويرت، وأول ما كسها بطل بنطر ماية دخلت زبي تاني فصرخت ومسكت طيزي ناحيتها جامد جداً وعصرت زبي بعضلات كسها فمسكت ايديها فوق راسها ونكتها بعنف وبسرعة في كسها وهي فجاة تاني جسمها اترعش وقالي اااااااااااهااااااااااااااااا عالية أوي والمرة دي مقدرتش أقوم زبي نزل لبنه في أعمق حتة في رحم حبيبتي وهي بتترعش تحتي وشبه بتعيط وبتقفل على زبي بكسها وعلى وسطي برجليها وبتحسس على ضهري جامد وانا بنزل واللبن بيندفع جوة في رحم مروة وهي مع كل قذفة لبن بتتهز كلها وكسها بيعصر زبي عصر وفضلت فوقها حوالي خمس دقايق وهي تحتي ثابتة لحد ما زبي قرب ينام جوة كسها فطلعته وأخدتها في حضني وولعت سيجارة وهي جنبي عريانة في حضني بحسس على طيزها.

بعد شوية قولت لها ما تيجي نتغدى، قالت لي عندك ايه ، قولت لها جوة في كذا وكذا، قالت لي طيب استنى هنا وهي بتحط صوباعها على صدري وبتقوم براحة وهي بتبتسم لي ولبست اللانجيري بتاعها وراحت المطبخ ورجعت معاها صينية صغيرة عليها الأكل وأكلنا سوا واحنا بنبص لبعض ونبتسم كل شوية لحد ما خلصنا أكل وقومت عريان لبست البوكسر ودخلت الحمام اخدت دش سريع وخرجت وهي دخلت ورايا برضه شطفت نفسها وخرجت.

للأسف كان لازم تمشي عشان عيالها ولبست هدومها وانا بتفرج عليها وانا قاعد في الصالة وفتحت لها الباب من غير ولا كلمة وخرجت حبيبتي ولبني جوة كسها .

الموقف دة تخيلو كان من 3 سنين بعد ما هي جت الشعل بسنتين ومن يومها كل شوية تجيلي البيت لما يكون فاضي وقضينا مع بعض حوالي 30 يوم كلهم نيك ومتعة لدرجة ان أحيانا مبيبقاش لينا مزاج نتقابل والبيت فاضي لكن أول أيام حبنا وأول مرة دول عمري ما هنساهم أبداً.