تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس شواذ و لواط نيك و حكايات جنسية شذوذ و مثلية

قصص سكس شواذ و لواط نيك و حكايات جنسية شذوذ و مثلية

قصص سكس لواط و شواذ و نيك في حكايات جنسية شذوذ و مثلية واقعية ممتعة جداً بالتأكيد مجرد قرائتها شيء مثير فما بالك بالتجربة نفسها، فقط تخيل ما تقرأه وستشعر يمتعة غير عادية ومن هنا يمكنك قراءة أجمل قصص سوالب.

قصص سكس لواط

صاحبي ناكني في طيزي وبعبصني و جابهم

هحكيلكم حكاية حصلت لي من شهر , انا فادي من مصر عندي 18 سنة في اولى كلية , من سنة كنت بذاكر مع واحد صاحبي واحنا في ثانوي وكنا بنتفرج على افلام سكس ونشرب سجاير ومكناش بنذاكر خالص , في مرة واحنا بنتفرج على فيلم كنا مش عارفين انه فيلم شواذ فجأة الفيلم بدأ واحد بيعمل لواحد مساج قولنا اكيد في بنت هتدخل وينيكوها مثلا , كنا بصراحة منعرفش حاجة عن الشواذ خالص , فجأة لفينا الولد بيلحس طيز اللي نايم واللي نايم مبسوط ورافع طيزه , بصراحة حسيت اني نفسي اكون مكانه وبصيت على زب صاحبي لقيته واقف وقالي ايه هو الفيلم عجبك , قولتله خلينا نتفرج اهو تغيير , فجأة ولأول مرة صاحبي طلع زبه , انا اتكسفت بصراحة لقيته ضحك وقالي انتي وشك احمر يا بيضة , قولتله سيبني اتفرج , لقيت صاحبي بيقلع خالص وقرب مني وبيقلعني البنطلون , قومت واقف وقالع خالص وانا بقعد لقيته اتحرك وجه مكاني وجيت اقعد قعدت على زبه , ووقفت بسرعة وقولتله بطل بقى , بصراحة كنت حاسس اني زي البنت اللي حبيبها بيستدرجها , قالي تعالى اعملك مساج , بصراحة انا ما صدقت ونمت , لقيته قعد على رجلي وبيضربني على طيزي وفتحها ولحسها , كنت مبسوط ومتفاجئ ومقدرتش امنعه لقيت نفسي برفع طيزي وبرقص زي الولد في الفيلم , صاحبي لقيته بيحك زبه في طيزي وفتحها جامد ودخله براحة , وانا طيزي واسعه عشان بلعب فيها كتير , وهو لاحظ كدة وقالي هي واسعة ليه قولتله من الخيار , دخله مرة واحدة وهو بيقولي زبي احلى صح , قولتله اه , قالي الآه بتاعتك زي الشراميط وقعد يدخله ويطلعه لحد ما جابهم جوة طيزي وأخدنا دش سوا , ومن يومها وانا بعشق زبه ولازم ينيكني كل كام يوم .

قصص سكس شواذ

بقيت متناك

أنا شاب عندي 36 سنة متجوز و مخلف وحياتي مرتاحة بس حياتي الجنسية فيها سر كبير محدش يعرفه غيري أنا سالب بيني وبين نفسي من وأنا في ثانوي و أنا بلعب في طيزي وبتخيل نفسي بتناك بس عمري ما فكرت أتناك , عمري ما حسيت بالرغبة تجاه حد معين أبداً في حياتي ما عدا أحمد , دة صديق ليا مش قريب مني أوي وسيم دلوع رقيق ذكي واثق من نفسه نضيف وراقي , شخصيته ملفتة جداً الوحيد اللي من يوم ما عرفته من أكتر من 20 سنة و أنا مهتم بيه , الوحيد اللي تخيلته معايا في السكس بنيكه وينيكني بس طبعا مفكرتش ولا مرة إني آخد أي خطوة للممارسة الفعلية .

هو مش صاحبي أوي يعني مش من أصدقائي المقربين وبشوفه على فترات طويلة أنا وهو ضد بعض في شوية حاجات فكرية وبنختلف مع بعض كتير جداً في النقاش ومش عارف ليه دة بيثيرني جداً كل مرة أختلف معاه ونزعق لازم اتخيله بينيكني ليلتها وبيوجعني ويفشخني ويضربني .

مرة كانت مراتي مسافرة وإتفقت معاه ومع واحد صاحبنا تاني ييجو يتفرجو على ماتش عندي في البيت صاحبنا التالت دة الأنتيم بتاعي وقعدنا نتفرج وبعد الشوط الأول صاحبي الأنتيم خرج مشوار ضروري وقال لنا إنه مش هييجي تاني وقعدت انا و أحمد لوحدنا , أول ما بقينا لوحدنا زبي وقف وكنت مولع وطبعا مش في دماغي أبداً إني أعمل أي حاجة , الماتش كان ممل فقعدنا نتكلم وجت سيرة السكس وإتكلمنا عن الحرية الجنسية وهو قالي إنه مؤمن بالحرية الجنسية تماماً ومؤمن إن المثلية حاجة طبيعية , فقولت له بهزار كدة إنت متخيل نفسك بتنيك واحد , قالي حاجة غريبة , قالي السكس كله ممتع بس إحنا نفكر فيه صح ونلغي أفكارنا المتخلفة ورا ضهرنا , قولت له ما انا لو قولت لك ممكن تتناك من واحد مش هتقول كدة فقال لي انت مش هتفهمني , قولت له لأ إتكلم قالي ما انت ديما مختلف معايا وهنتخانق كالعادة فقولت له لأ بجد عايز اعرف رأيك , فقال لي زي ما قولت لك السكس كله ممتع أيا كانت الممارسة إفهمها براحتك .

وإحنا بنتكلم في السكس لاحظت إن زبه واقف وأنا كنت مولع بصراحة كان لازم العب في طيزي وأضرب عشرة فقولت له دقايق وراجع , ودخلت الحمام ظبطت طيزي وبالخيارة لعبت فيها وانا بفرك في زبي , كنت مولع لدرجة إني لأول مرة أفكر فعلا أتناك مكنتش قادر , خرجت قعدت جنبه ومش عارف أبدأ معاه إزاي , هو قالي إنت زبك واقف ليه ايه اللي هيجك في كلامنا , فقولت له بس يا خول , فقال لي بجد هو واقف ليه ايه اللي هيجك في الكلام معرفتش أرد عليه فقال لي إسلام إتكلم , فقولت له الكلام هيجني , قالي لي طيب غمض وملكش دعوة بحاجة , فغمضت , فقرب مني ونيمني على بطني , وقلعني البنطلون والبوكسر , وأنا سايبه يعمل اللي هو بيعمله وهولع من الهيجان لأول مرة طيزي تتعرى بالطريقة دي , مش مصدق اللي بيحصل , حط ايده على خرم طيزي وقالي تعرف اني كنت حاسس ومن زمان , قولت له وانا صوتي طالع بطيء من دعك صباعه في طيزي حاسس بإيه , قالي إنك سالب وعينك مني أنا كمان , قولت له إحساسك صح يا احمد .

قالي وكنت عارف إن كلامنا هيجك ودخلت تلعب في طيزك , قال الجملة دي ودخل صباعه في طيزي بعبصني , أنا حسيت بهيجان محسيتهوش في حياتي , قلعني التيشيرت وبقيت عريان خالص على الكنبة وهو وقف وقلع هدومة كلها ونام عليه وزبه بين رجليا وماسك صدري وبيكلمي بهمس في ودني وبيقولي نفسي فيك من زمان على فكرة , كانت أعصابي كلها سابت من اللي بيعمله فيا , زبه بيحك في خرم طيزي ونايم عليا , انا مكنتش متوقع ولا مخطط لحاجة , قلبني على ضهري ورفعت له رجليا وهو دعك خرم طيزي وبيبص في عنيا وبيبعبصني وهو بيعض شفايفه و انا بدأت اتدلع أوي وأقول أهات و أعض شفايفي , طلعت كل الخولنة اللي جوايا , وقرب زبه يحكه في خرم طيزي وبدأ يضغط لحد ما زبه بدأ يدخل واحة واحدة , أنا بتناك ومن واحد صاحبي وفي بيتي أنا خول , أنا مش مصدق اللي بيحصل أنا فعلا بتناك في طيزي زب أحمد دخل كله جوايا كنت ببص في عنيه عشان أحس أكتر إني خول ببص في عنين اللي بينيكني وهو كمان بيبص لي ويطلع زبه ويدخله مرة واحدة ويطلعه ويدخله جامد و انا أقول آآآآه في كل مرة , وبعدين ناكني بسرعة وهو بيقرب مني وبيبص في عنيا وبيكز على سنانه وهو بيجيبهم , بيجيب لبنه في طيزي , متخيلين ؟ , صاحبي بيجيب لبنه في طيزي , انا اتناكت فعلا وأخدت اللبن في طيزي , انا بقيت خل رسمي , بقيت متناك , طلع بتاعه من طيزي و جاب منديل مسحها ومسح اللبن وهو بينزل منها , ومسح زبه وقعدنا عريانين نتكلم في اللي حصل وانا أقوله انا مش مصدق اللي حصل دة وهو يقولي عادي وقاعدين نتكلم وإحنا بنبص لجسم بعض وفي عنين بعض , وهو كان أستاذ في التهييج , قالي اتبسطت وانا زبي في طيزك ؟ أقوله أوي يقولي انا نكتك يا اسلام ودخلت زبي في طيزك ونزلت لبني جواك , تعالى ننزل القهوة نروح للرجالة نقعد معاهم ولبني في طيزك هيبقى إحساس يجنن , وعملنا كدة فعلاً , طول القعدة كل ما أتخيل إني قاعد ولبن أحمد في طيزي ومحدش عارف أهيج أوي , مارسنا بعدها كذا مرة كل ما تيجي فرصة في البيت عندي أو عنده نتقابل وينيكني .

قصص نيك لواط

أول مرة أتناك فيها

أنا علاء دكتور بشري مش متجوز عندي 37 سنة من وأنا في كلية ببعبص نفسي وبلعب في طيزي وبقالي تقريبا 10 سنين بمارس بخيار وطيزي بقت واسعة وبعرف أحلقها وأنضفها وبتفرج على أفلام وكلمت ناس كتير شات وبعت لهم صوري بس مجتليش الجرأة أبداً امارس مع حد بس في آخر فترة هيجاني زاد جدا وسرقت أندرين من أختي وبقيت بلبسهم وخرجت بيهم كمان، مبقاش الخيار بيكفيني ونفسي أتناك طبيعي وكبر الموضوع في دماغي وعملت سيرش على موجب من بلدي ولقيت كذا واحد وكلمتهم وبرضه خوفت أقابل لحد ما كلمت واحد اسمه هشام واضح انه ابن ناس وقال لي انه مارس كتير وفرجني صور وكان صيدلي وعمره 46 سنة وقررت ان دا اللي ممكن امارس معاه وكانت ليلة راس السنة وهو قال لي إنه عايز يقضي الليلة معايا في شقة أخته المقفولة الفاضية ومقدرتش أقاوم بصراحة وقررت أروح له وهو قالي تعالى دلوقتي وكنا ساعتها الساعة 8 بالليل والجو كله احتفال وزحمة وأجازة وكل حاجة تخلي الواحد هادي ورايق، وقومت أجدت دش ولبست أندر أختي وخرجت ركبت عربيتي وروحت له وانا حاسس اني بمشي زي البنات من هيجاني، ووقفت في المكان اللي قال لي عليه وهو عرف العربية وجه ركب جنبي وأنا كنت متوتر وهايج وزبي واقف وطيزي بتنبض ومش على بعضي، هو ركب جنبي وسلم عليا وبص لي وابتسم وقالي لي اطلع بقى على شارع كذا ووصلنا عند الشقة وركنت قدام العمارة، كانت عمارة شيك وجديدة وركبت معاه الأسانسير وانا مكسوف أبص في وشه بس خطفت نظرة كدا زي البنات وهو كان بيبص لي بجراءة مهيجاني، وصلنا باب الشقة وفتح ودخل وأنا دخلت، ودخلنا الصالة وقعدنا وهو بيسألني عن تخصصي وبشتغل فين وكدا وأنا حاسس نفسي بتتكلم بدلع زي البنات وجه قعد جنبي ومد ايده على طيزي، وقرب مني بالراحة باسني من رقبتي وحط ايده التانية على صدري الطري وانا روحت منه في داهية وبدأ يفك حزام بنطلونه وانا كمان فكيت حزامي ووقف نزل بنطلونه والبوكسر وقلع من فوق وزبه اللي واقف بينه وبين وشي 5 سنتي ووقفني وزقني على الجدار ونزل بنطلوني ومسك طيزي الطرية جامد يدعكها ويدعك في بزازي الطرية برضه ويبوس رقبتي وخدودي وأنا كنت حاسس اني بنت مراهقة أو مرة حبيبها يدعكها ودخل ايده في أندر أختي ومسك لحم طيزي وانا ولعت من اللمسة وقلعني التيشيرت وبقيت عريان لابس الأندر بس وحضني جامد وحسيت بشعر صدره على لحم صدري وبطنى وهو بيبوس فيا وزبه بيحك في بطني وأخدني من ايدي لأوضة تانية  وانا نمت على السرير على بطني وسبت له نفسي وهو قعد على فخادي وضربني على طيزي شوية ونزل الأندر وقعد يضرب طيزي وأنا برفعها وبترقص تحته من الهيجان زي اللبوة وهو نزل قرب من طيزي ولحس خرم طيزي وحسيت بكهربا لنت متناكة بتمشي في كل خلية في جسمي وهو فاتح طيزي وبيلحس خرم طيزي بالراحة وبدأ يزود اللحس وهو ماسك طيزي جامد فاتحها وانا بدأت أقول آهات زي النسوان الشراميط وقلبني نيمني على ضهري ورفع رجليا وقعد يلحس ويمص في خرم طيزي وكان واضح عليه انه مولع وانا بصيت في عينه مباشرة وهو بيمسك زبه وبيحكه في خرم طيزي وبتنفس بسرعة وبرمش ببطء وبدأ يدخل زبه جوة طيزي ببطء وسهولة وزبه بيدخل جوايا بتحول حرفيا لمرة لبوة وبعض شفايفي وعنيا هتقفل لوحدها وبلحس شفايفي بلساني وبقول آهات وهو بيطلع زبه ويدخله بالراحة في طيزي وبعدين سند بأيده على السرير في وضع تمرين الضغط وبدأ ينيك فيا بسرعة وانا رافع رجليا وفاتح طيزي بإيدي وزبه داخل طالع جوايا وانا مستمتع بشكل متخيلتوش ناسي تماما إني راجل اتحولت حرفيا لشرموطة وهو برجولته وزبه الكبير بيمتع في جسمي وخولنتي وطلع زبه وقلبني على بطني وأنا رفعت له طيزي فرشق زبه جوايا ونام عليا وهو بيعض في رقبتي وكتفي وينيك في طيزي جامد وانا تحته بقيت خلاص خول رسمي أخيرا على إيده وتحته لحد ما جابهم جوايا وحسيت بنبضات زبه وهو بينطر لبنه جوة طيزي وأنا زي الشرموطة اللي بتجيب شهوتها مع حبيبها بترعش تحته رعشة غريبة وبعصر زبه بطيزي لحد ما خلص وطلعه بالراحة وأنا ماسك صدري وجسمي بيتلوى زي الحية وبمسك طيزي وبحك زبي في السرير وطيزي غرقانه من لبنه ولسانه واللبن بينزل منها كنت لسة هايج ومولع وهو نام جنبي نمت على صدره وحطيت فخادي على رجليه وزبه وبعد خمس دقايق من الهدوء كان زبه واقف نص وقفه مسكته مصيته وهو كان متفاعل جداً ولما زبه وقف قعدت عليه ودخلته في طيزي وقعدت اتنطط على زبه وانا ايدي على صدره وببص في عنيه لحد ما تعبت فقومت ومسكت زبه قعدت أمص فيه جامد لحد ما جابهم على وشي وفي بقي وشربت لبنه وبلعته ودعكت وشي بيه ونمت جنبه على ضهري بدعك في صدري بلبنه وبدعك زبي لحد ما جبت لبني أنا كمان وارتاحنا شوية وقومنا نلبس.

كان جسمي كله ملزق فقولت له عايز آخد دش فدخلت أخدت دش سريع وخرجت ولبست هدومي ووقفت اسرح شعري قدام التسريحة وبقوله ايه رأيك فيا، فقال لي بص أنا نمت مع 4 قبلك مشوفتش حد زيك بجد دة انت بتدلع أحسن من مراتي 100 مرة ورأيه فيا دة خلاني شرموطته بعد كدة وكل فترة أروح له ينيكني.

قصص نيك شواذ

 

أنا اسمي وسام شاب رقيق طري دلوع وسيم بشكل ملاحظ من الكل وسالب ودة اللي محدش يعرفه نهائي بستمتع لما حد يتكلم عن إني طري أو رقيق بس في واحد صاحبي كان كلامه معايا مختلف، اسمه وائل، كنا وقتها في الكلية وكنت ساكن في شقة ووائل ساكن في شقة تانية بس بنقابل بعض في الكلية وبنروح شقق بعض عادي، كان سلامه عليا مختلف ولما بنبوس بعض ولما بيبص في عنيا، كان بيهيجني بحركاته، لحد ما في يوم كنت لوحدي في الشقة وكل زمايلي مش موجودين ومسافرين عن أهاليهم ووائل قابلته في الكلية وقالي هاجي أبات معاك، وقولت له تعالى وبصراحه قولت فرصه يمكن ينيكني أو على الأقل هستمتع بكلامه وحركاته، اول ما دخلنا الشقة دخلت أنا الحمام وقولت له هاخد دش قال لي عيش حياتك ودخلت واستعديت كأنه هينيكني وكنت ناوي أجننه بالدلع لحد ما يجيب أخره، وقعدنا طول اليوم هو يتغزل فيا ويدلعني وانا مبسوط لحد ما جت الساعة 9 فقال لي ما تيجي نحاول ننام فقولت له ماشي ودخلنا الأوضة ورغم ان في سراير كتير أنا دخلت أوضة فيها سرير واحد وهو جه ورايا نام جنبي تقريبا لأننا بنفكر في نفس الحاجة وكنا في شهر 4 والجو جميل لا حر ولا برد، وقولت له انا بنام كدا لو معندكش مانع، وقلعت التيشيرت وبقيت بالبنطلون والبوكسر بس وهو قالي أنا بقى بنام كدا وقلع كله لبسه وفضب بالبوكسر بس، وأنا نمت واديته ضهري وهو نام جنبي وحضني من ورا وقرب مني أوي وكان مادد ايده قاعد يحسس على دراعي وبعدين مد ايده مسك حلمة صدري وقعد يفرك فيها وانا مولع من الحركة وقالي لي حلوة صح، فقولت له اممممم فقرب مني أكتر وحسيت بزبه واقف عند طيزي وبدأ يحسس على بطني وجنبي ووصل لطيزي وانا مش عارف اقول له حاجة ومستمتع وبعدين جه قصادي وبص لي وابتسم وقرب مني وباسني من شفايفي وهو ايده على طيزي وطلع زبه ومسكهولي وبعدين فجأه قام منزل بنطلوني وبوكسري ومسك طيزي جامد وهو بيبوسني جامد وانا بتأوه زي البنات وقلعني خالص وقلع وحط صباعه في بقه وبعبصني في طيزي وشخر وقال احا من آآآه اللي قولتها وهو بيبعبصني وقالي تعالى يا متناك ونام عليه ودخل زبه في طيزي بعنف وانا بتوجع ومبسوط وناكني وائل لأول مرة اتناك في حياتي ونزل لبنه في طيزي وكنت خايف يفضحتي بس معملش كدا تقريبا عشان ارضى اخليه ينيكني كل كام يوم.