تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سحاق اغتصاب و سادية و لواط

قصص سحاق اغتصاب و سادية و لواط

قصص سحاق اغتصاب و سادية و لواط، نيك عنيف بالإجبار لكن ممتع جداً ومثير ، فكرة السيطرة والعنف مثيرة جدا وتزيد من متعة النيك بالطبع بالنسبة للفاعل والمفعول به ويمكن لأي شريكين تمثيل الفكرة وشاهد من هنا قصص سحاق مصرية روعة.

قصص سحاق اغتصاب

اغتصاب طالبة جامعية
قصة حدثت لي منذ أيام أنا طالبة في جامعة عين شمس في كلية من كليات القمة أسكن مع طالبتين في كلية نظرية أقاربي من نفس محافظتي وهي محافظة من الأقاليم , أنا أصغر منهم ب 4 سنوات , في اليوم الموعود كان صديقات السكن يعلمون أني سأذهب لكليتي في الصباح الباكر و سأعود ليلا لكني عدت مبكرا بسبب تغيب الدكاترة لمشكلة تتعلق بهيئة التدريس , ودخلت الشقة فسمعت أصوات مريبة كالتي أسمعها في الأفلام سمعت ضحكات رقيعة من صديقاتي فقلت أنهم بالتأكيد معهم شباب لكن انتابني الفضول وإستجمعت شجاعتي وناديت بإسم إحداهما فقالت لي تعالي يا مزة , فتعصبت وفتحت الباب وشاهدتهم أمامي بملابس داخلية ساخنة على سرير واحد يدخنان السجائر ومعهما زجاجة واضح انها خمر , فنظرت في أعينهما ولاحظت انهما في حالة غير طبيعية فشعرت بقلق وأغلقت الباب وذهبت لغرفتي مسرعة لكني رأيتهما يأتياني خلفي ويسحباني لنفس لغرفتهما بالقوة وانا اقاوم وتخيلت انهما سيضرباني مثلا حتى لا أبلغ اهاليهما فقلت لهما أتركاني لن أقول لأحد ما رأيته لكنهما بدأا في فك أزرار بنطلوني و رفع ملابسي بالقوة وأنا اقاوم حتى نجحا في خلع بنطلوني وملابسي العليا وأصبحت بالملابس الداخلية وأخرت أحدهما صدري بعنف وأخذت تضربه وتمص حلماتي وانا اتألم , كنت قد شاهدت أفلام سحاق بمفردي وأعلم انه ممتع وأشهر بإثارة لمشاهدته وشاهدت أفلام إغتصاب وأستمتع بمشاهدتها لكني لم أتخيل أني فعلا سأتعرض لهذا الموقف وبدأت صديقتي الأخري تنزع الأندر ولم اقاوم كثيرا أدركت انني بدأت استمتع لكني تخوفت من شيء واحد فقلت لهم أتركوني عذراء فضحكا وقالت صديقتي التي تتولي أمر نصف جسمي الأسفل متخافيش يا قطة إحنا هندوق بس , وفجأة هجمت بفمها على كسي فصرخت وضحكا الإثنتان بصوت عالي و قطعت صديقتي التي تتولي أمر صدري البرا و ألقتها على الأرض وأخذت تأكل صدري فدفعتها بقوة فلطمتني على وجهي وبصقت في وجهي وقالت لي اتعدلي يا كس امك , ثم صفعتني مرة أخري فخفت أقومها وتركت جسدي لهما يعبثان به وأنا متألمة مستمتعة مندهشة حتى وجدت قواي قد ضعفت بشدة فبدأت أبكي فتركاني وذهبا للخارج ولم أشعر بنفسي إلا بعد ساعات عندما استيقظت من النوم ولم اتحدث معهما منذ يومها إلا لحظة كتابة هذه القصة عندما طلب منهما أن اصبح صديقتهم الثالثة في كل شيء في ممارستهم وشربهم للخمر و السجائر فرحبا بذلك .

قصص سحاق سادية

اغتصاب بنت ثانوي

انا روان بنت في ثانوي مجنونة بالسكس اللي مش طبيعي وبحب السحاق جداً لكن مش عارفة ايه شدني للسادية والمازوخية و الجنس العنيف رغم اني عمري ما مارست مع حد وكل ممارساتي لوحدي بخيار وعادة سرية لكن فكرة السادية والعنف سيطرت عليا جداً وخلتني مبطلش تفكير فيها وشاغلة عليا حياتي لدرجة إني طول الليل بقطع في جسمي ومش بحس اني شبعت من السكس.

اتعرفت على شيماء وهي بنت عندها 40 سنة ومتجوزتش وعايشة لوحدها في البيت عرفتها من الفيس بوك عاملة أكاونت بتطلب فيه كلاب وكلبات وميولها مستريس، هي الوحيدة اللي شدتني وقررت امارس معاها رغم اني كلمت بنات كتير لكن دي ارتاحت لها جداً، هي دكتورة صيدلانية اتفقت أروح لها الصيدلية اتعرف عليها الأول، قلبي كان بيدق أوي وانا رايحة لها لما دخلت الصيدلية شوفتها حسيت بنبضة في كسي وطيزي من مجرد نظرتها، كانت عينيها بتخترقني كلها وحشية وجراءة رغم انها جميلة وصوتها ناعم، قالت لي غنتي روان، قولت لها أه انا، قالت لي ازيك وقالت لدكتور قاعد جنبها روح انت أنا هقعد شوية فحاول يرد عليها زعقت له وهو استسلم لها وخرج.

بقيت أنا وهي لوحدنا قرصتني من شفايفي وقالت لي ايه الحلاوة دي يا بطة كل دة صدر ايه انتي بترضعي، استغربت جراءتها بس كلامها دغدغ مشاعري وخلاني مش على بعضي، قالت لي تيجي معايا البيت دلوقتي قولت لها ماشي قالت لي مستعدة يعني قولت لها وانا صوتي محشرج أه، قالت لي ماشي يا بطة وهي بتمسك خدي بعنف وقفلت الصيدلية وركبت معاها عربيتها وروحت معاها على شقتها.

دخلت الشقة وهي قالت لي واخدة دش ومظبطة نفسك قولت لها آه فقالت لي طيب اقعدي يا كلبة، فجيت أقعد على الكرسي ضربتني بالقلم وقالت لي على الأرض يا لبوة، عيطت من القلم فقعدت هي قدامي وحطت رجل على رجل وقالت لي قلعيني الشوز، قعدت قدامها على ركبتي ووشي نار من القلم اللي ضربتهولي ومسكت رجلها قلعتها الشوز وبصيت لها لقيتها متضايقة فخوفت أكون بعمل حاجة غلط فقالت لي وعنيها بتطق شرار بوسي رجل ستك يا بت، بوست رجلها وهي لابسة الشراب وكانت ريحته مثيرة أوي وقلعتها الشراب وبوست رجلها وهي عريانة ومصيت صوابعها وهي شدتني نيمتني على رجلها على بطني ونزلت البنطلون وقعدت تضربني على طيزي وانا لابسة الأندر وشدت الأندر على كسي جامد وهي بتضربني ونزلت الأندر بتاعي وتفت على خرم طيزي وبعبصتني وهي بتقولي طيزك واسعة يا لبوة وقعدت تبعبص في طيزي براحة وتتف على خرم طيزي وأنا هموت تحتها، وبدين نزلتلي البنطلون خالص وقالت لي اقلعي خالص، وقفت قلعت هدومي كلها قدامها وانا مش مصدقة نفسي اني عريانة قدامها، وقفت وزقتني على الكنبة وفتحت رجليا وقعدت تلحس في كسي بعنف وتفرك حلماتي وتقرصها أوي وتدخل لسانها في كسي وهي بتشتمني وبعدين نيمتني على الكنبة وقلعت هي كمان الدريس بتاعها ووقفت بالبرا والأندر وقلعت الأندر ومسكت شعري وقعدت على وشي تحك كسها وخرم طيزها في بقي ومناخيري وبعدين وقفتني وضربتني بالقلم على الخد التاني وشدتني من شعري لحد أوضة النوم ورمتني على السرير، ولبست سترابون إللي هو الزب اللي في الأندر ونيمتني على بطني وكتفت ايدي ورا ضهري بأيد ومسكت الزب بالأيد التانية ودخلته في طيزي جامد، وانا هموت تحتها وبعيط وهي بتنيك في طيزي جامد وتضربني على طيزي وتخربش ضهري وتشتمني وبعدين نيمتني على ضهري ورفعت رجلي ودخلت الزب في طيزي وطلعته وقعدت تدخله وتطلعه كله لحد ما حسيت جسمي بيترعش وبقفل رجليا وبجيبهم وأنا بصرخ وهي بتضربني بالأقلام على وشي وصدري وبتفشخ طيزي نيك ولقيت نفسي بعد ما جيبتهم مش قادرة أتحرك اترميت على السرير وهي بصراحة كانت ذوق وسابتني ارتاح وهي نايمة جنبي ماسكة الموبايل.

بعدها لقيتها ماسكة الزب وبتديهولي وبتقولي دخليه في كسي، دخلته في كسها وهي نايمة وبتقولي جامد وانا قعدت ادخله واطلعه جامد لحد ما هي جابتهم ونمنا جنب بعض شوية ضهرنا في ضهر بعض لحد ما قدرت أقوم وخرجت دخلت الحمام ولبست وهي فضلت عريانة فقولت لها أنا هخرج بقى يا دكتورة شيماء فابتسمت لأول مرة وقربت مني ومسكت وشي وقالت لي اتبسطتي، فابتسمت وقولت لها جداً، فباستني من شفايفي وقالت لي ابقي اتصلي بيا نتقابل تاني.

 

قصص لواط سادية

اغتصاب شاب

انا شاب عمري 22 عام من عائلة ثرية ومرفه جدا إعتدت على التكبر على كل الناس ومخاطبة الناس بتعالي حتى أوقعني حظي العاثر في فني تكييف جاء لتصليح تكييف خاص بنا , وصل الفني متأخرا فعنفته على الباب أولا ولاحظت انه ليس كغيره ممن تعودت التعالي و التكبر عليهم فقد رفع صوته في وجهي وقال لي أنا لا اعمل لديك تأخرت بسبب الطريق و الزحام , ولاحظت انه يتحداني ولم تروق لي نظراته , فقررت انني لا بد أن افرض فرق المستوى الطبقي عليه مهما حصل فأمسك ريموت التكييف وأخرج حجارة من شنطته ووضعها بالريموت وحاول تشغيل التكييف فعمل بشكل جيد فقال لي بصوت عالى المشكلة كانت في الحجارة يا كتكوت , إستفذتني الكلمة بشدة فقلت له أنت تشوف شغلك حتى لو كان التكييف سليم انت تاخد فلوسك على الجزمة و تتكلم بأدب , فنظر لي نظرة نارية أخافتني وكانه يريد إتخاذ قرار ما , ثم قال لي مباشرة إنت عيل خول , فقلت له انت ابن كلب حيوان , فصفعني على وجهي صفعة قوية وقال لي إخلع هدومك فحاولت ضربه وانا اقول انت اتجننت , فأمسك بيدي بسهولة بيده القوية و صفعني باليد الأخرى على خدي الآخر و قال لي إقلع يا خول , وصفعني مرة أخري وهو يخرج سكينه من شنطة الأدوات ويقول لي بالأدب كدة إقلع , لم أتعرض لموقف كهذا في حياتي فكنت خائفا بشدة فخلعت قميصي فقال لي و البنطلون يا خول , فخلعته بسرعه و انا أبكي ثم قال لي بصوت قوي مهددا , انا هكسر عينك يا كس امك , وإقترب منى و دفعني في رأسي حتى أصبحت منحنيا أمامه مستندا على السفرة , وأنزل بوكسري ثم أخرج قضيبه وأخد يتحسس طيزي بقضيبه وتخيلت أن هذا كل ما يريد فعله حتى رأيته يضع لعابه على أصابعه و يتحسس خرم طيزي ويصفعني على طيزي ويدفعني في ظهري عند محاولة إبعادة ثم أدخل اصبعه الوسطي في مؤخرتي وقال لي طيزك واسعة ليه يا كس امك فقلت له وانا صوتي مرتجف بدخل فيها خيار , وكانت هذه فعلا حركة تعودت على فعلها وأشعر فيها بمتعة منذ فترة طويلة وكنت أفعلها قبل قدومة مباشرة لكني لم أفكر أبدا في ممارسة الجنس بهذا الشكل , أخد يدخل و يخرج أصبعه بسرعه ثم أدخل أصبعين فبدا الأمر مؤلم وبدات اتأوه فقال لي زي النسوان يا متناك فبدأت في تنعيم صوتي حتى لا يغضب وبدأ في تحسس خرم طيزي بزبه وبدأ في إدخاله وانا اتألم وهو يصدر أصوات بها رغبة وتوحش ثم دفع قضيبه بقوة فأحسست به يدخل في طيزي ويؤلمني فبكيت مرة أخرة و أنا أقول له براحة والنبي , وهو يضحك و يصفعني على طيزي البيضاء الناعمة وأخذ يدخل قضيبه ويخرجة وأنا أشعر بالمهانة والذل فمن كنت اتكبر عليه يصفعني وينيكني وانا أبكي كالنساء وأخذ ينيكني بقوة وانا أتالم وأصرخ حتى أنزل لبنه في طيزي وشعرت بقمة الإنكسار ولبنه ينزل من طيزي الموجوعة وهو يرتدي ملابسة وانا ملقى على الأرض ثم ضربني بقدمه في صدري ضربة ضعيفة وخرج وانا أقف متحسسا طيزي متألما متعلما درسا لن انساه أبدا .