تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس سادية وتعذيب نيك سادي عنيف حقيقي مذهل

قصص سكس سادية وتعذيب نيك سادي عنيف حقيقي مذهل

قصص سكس سادية ونيك عنيف مذهل حقيقي تجارب مثيرة جداً لمحبي السيطرة والممارسة القوية التي بها إجبار وعنف وألم وقوة وهو شيء يزيد من الإثارة في الكثير من الأحيان.

قصة سكس سادي

قصة جنسية حقيقية لمدام سلوى وهي مازوخية أو ماسوشية سليف تعشق التعذيب والإهانة و الألم والشتيمة تحكي لكم كيف إكتشفت ميولها وتجربتها مع سيدها الأول .

أعرفكم بنفسي

احب اعرفكم بنفسي في البداية انا زوجة مصرية إسمى سلوى عمري 38 سنة من عائلة غنية جداً وزوجي أيضاً من عائلة كبيرة وغني يعمل رجل أعمال وهو في الأصل طبيب و أنا اعمل بوظيفة مرموقة بإحدى الوزارات , منذ تخرجي وانا شخصية جادة جداً ظاهرياً منذ طفولتي وروتينية وحياتي منظمة ومرتبة وكل مواعيدي دقيقة وتعاملاتي رسمية بشكل كبير .

الجنس في حياتي

الجنس في تفكيري دائماً كان مرتبط بالتفاهة وأرى أنه وضعية ضعف للمرأة وخضوع للرجل ولم أستمتع به طوال عمري مع زوجي ولم امارس العادة السرية أبداً الامر بالنسبة لي مجرد واجب زوجي أؤديه لأنه من المفترض أن اؤديه فهذا واجبي كإمرأة تجاه زوجي أو هو من متاعب الحياة .

منذ حوالي ثلاثة سنوات شاهدت فيلم الريس عمر حرب بالصدفة ورغم أنها لم تكن أول مرة أشاهد الفيلم فيها إلا أن مشاهد ممارسة الجنس به بين سمية الخشاب وهاني سلامة استوقفتني واهتممت بها لا أدري لماذا ثم اهتممت أيضا بالممارسة الغريبة التي جمعت بين الفنان هاني سلامة و الفنانة غادة عبد الرازق و بدأت افكر لماذا تلعق جرح يده وتمزق ملابسه وتجرح صدره بأظافرها ما المتعة في ذلك لكن كانت لأول مرة أشعر بشهوة غريبة وأجد سائل المتعة يبلل كسي بدون ممارسة .

سيطرة الجنس على تفكيري

بدأ الامر يسيطر على تفكيري انا بالفعل شعرت بلذة وإثارة لم أشعر بها في حياتي , فقط شعرت ببعض الإستمتاع مرات نادرة مع زوجي لكن للحظات فقط ولم يكن هناك نشوة حقيقية , أنا حتى لم أثار على مشهد عادي بل مشهد شاذ , هل انا شاذة ؟ هل أنا لم أشعر باللذة في حياتي لأن لدي ميول شاذة ؟ ياإلهي أنا أفكر في الجنس وأفكر في الشذوذ هذا حدث عظيم بالنسبة لي لكن يجب أن أفهم كل شيء ؟

فهمت ميولي على حقيقتها

بدأت اقرأ بنهم في الجنس مقالات عربية وجدتها غير منطقية وغالبا يربطون الأمر بالدين فقررت الإتجاه للمقالات الإنجليزية وانا أجيدها جيداً , فقرأت عن كل شيء طبيعي ونادر وشاذ وبدأت بالفعل أفكر في كل الميول وأشاهد افلام لها حتى أكتشف نفسي بناء على نصيحة لأحد الأطباء بموقع يختص بالثقافة الجنسية , تعجبت جداً من إهتمامي بالأشياء الغريبة و الشاذة وشعوري بالإثارة أثناء مشاهدة أفلام غير عادية , حتى تعرفت على مصطلح Slave أو عبد أو جارية و بدأت اقرأ عن المازوخية أو الماسوشية بإعتبارها أكثر أفلام أثارت فضولي وأثارتني بشدة وهذا يبدو متناقض جداً مع شخصيتي .

أشخاص يشعرون بالمتعة عندما يتم إهانتهم وتعذيبهم وضربهم ومعاملتهم بدونية , قرأت قصص مؤلفة وقصص يقال أنها حقيقية عن المازوخية وكنت أشعر بإثارة شديدة , حتى تجرأت وبدأت بالفعل اتخيل نفسي مكان من بالفيلم يتم إهانتي وتعذيبي ومعاملتي بقسوة و عنف , كنت أشعر بنشوة غريبة جداً ومتعة كبيرة بشكل لا يصدق , كنت حتى أشعر بإثارة وانا اتعامل مع الناس بنفس الجدية وهم لا يعلمون أنني أثار من كوني عبدة ذليلة , مجرد الفكرة تثيرني بشدة , تحولت بعد 6 أشهر إلى إنسانة مختلفة بالفعل ولم أكن أصدق ان هذه هي أنا ابحث عن السكس وأشاهد أفلام جنسية والأغرب أنها شاذة ونوع من الشذوذ لا يناسب شخصيتي أبداً , ومن قراءاتي إكتشفت أن كلما كان الأمر أكثر جنوناً ولا يناسب الشخصية كلما كان أكثر إثارة بالنسبة للكثير من الناس فكسر الحدود و القيود وعمل شيء مجنون يثير الكثير من الناس جنسياً .

الدخول لمرحلة جديدة

كان عمري 36 عام وانا لم اشعر في حياتي بالمتعة الجنسية فقررت أن اشعر بها بقدر الإمكان قبل أن يذهب شبابي وجمالي فبحثت عن مكان لتجمع جنسي يوجد به الميول الشاذة فوصل لحسابات في تويتر أذهلتني لساديين و عبيد وكلاب وكلبات وجواري و سحاقيات وسوالب وكل ما قرأت عنه وجدته متوفر وبكثرة , فقمت بعمل حساب على تويتر بإسمي سلوى وكنت فقط أشاهد وأقرأ ما يكتبه الناس في إستمتاع وإستكشاف ممتع فأنا في مجتمع غريب وعجيب جداً .

إتخذت قراراً بعد عدة أشهر أخرى بمحاولة التواصل مع غيري فلماذا لا أفعل مثلهم , وشجعت نفسي وبدأت بعمل إعجابات لبعض المنشورات وأقوم بعمل متابعة للبعض وبدأ البعض يرسل لي رسائل تعارف ومتابعات لكن لم يكن لي أي تعليقات أو منشورات حتى بدأت اتفاعل بشكل أكثر بكتابة كلمات عادية مثل جميل او فيلم ممتع أو صورة جميلة وكنت في قمة الإثارة و أنا أشارك في صفحات جنسية ولمجرد أن رجال سيشاهدة اسمي بجوار كلامي , خبرتي من القراءة فسرت لي سبب شعوري فأنا أكسر حواجز وقيود شديدة و أشعر بالشرمطة و العهر وهذا يمتعني كانت كل خطوة قمت بعملها تضاعف شهوتي ونبضات قلبي و السائل الذي ينساب مني لكن لم أكن حتى وقتها اجرؤ على مداعبة جسدي أو التحدث مع أحد .

حتى أرسل لي رجل صورة قضيبه على الخاص فشعرت برهبة ومتعة كبيرة جداً من مجرد الفكرة , رجل غريب يرسل لي قضيبه ويقول لي ما رأيك كنت في حالة إثارة شديدة وقررت بشجاعة أن اتحدث معه , فكتبت له بيدي المرتعشة جميل أوي , فأرسل لي صورة أخرى لقضيبه وهو بجوار ورقه مكتوب فيها بالنص ” في كس سلوى ” شعرت كأن اعصابي كلها إنهارت فرجل يتحدث معي بألفاظ نابية ويرسل لي قضيبه نعم يقول لي كس سلوى يتحدث عن كسي الذي لم اكن اطلق عليه أبداً هذا الإسم بل ولم اتحدث عنه مطلقاً .

قال لي لماذا لا تتحدثي فقلت له وانا في حالة إثارة و إنهيار ممتعة ” أنا أول مرة أكلم حد ” , فقال لي هل انتي امرأة فعلا اريد تأكيد وطلب مني صورة تثبت أني امرأة , صراحة هذا الرجل شعرت ناحيته بإطمئنان غريب وأحببت فعلاً أن أتحدث معه كثيراً فهو خبير وربما يتفهم خجلي وأني مبتدأة ففكرت لفترة فقال لي أرسلي صورة يدك او قدمك حتى لكن مع ورقة عليها إسمي مثلما فعلت , فقررت أن اتخذ الخطوة وأثبت له فكتب ورقة مكتوب عليها إسمه وهو ” عنيف راقي ” مع صورة ليدي الأنثوية وأرسلتها له فأرسل لي ايموشن قبله شعرت معها بالمزيد من المتعة .

بدأن الحديث فقال لي أنه مطلق وعمره 40 عام ويعشق العنف والسيطرة في الجنس وسعيد أنه تعرف علي , فقلت له انا مبدأة في الجنس وتويتر وحكيت له قصتي مع الجنس , فتعجب جداً وقال لي اننا متوافقين فهو يعشق السيطرة و السادية شعر بخجلي فقال لي اتركي لي نفسك ساعلمك كل شيء وتشعري بالمتعة اللانهائية , فقلت له اوك فقال لي قولي تحت امرك فكتبت ببطء تحت امرك وانا اشعر مع كل حرف بمتعة كبيرة , أنا أقول لرجل تجت أمرك وانا الموظفة الكبيرة الوقورة المسيطرة القوية , قال لي تعرفي اول صورة ارسلتها لكي قلت له مالها قال لي بالحرف ” زبي يا شرموطة ” لم أشعر بإهانة بل شعرت بلذة كبيرة وهو يهينني بلفظ جنسي فقررت أن ابدأ بالتحدث بألفاظ خارجة فكتبت له زبك حلو وانا مستمتعة بشكل جنوني ومنتظرة ردة فعله فقال لي هأمرك أمر تنفذيه , فقلت له وانا أحاول السيطرة على أعصابي وانا اتحدث كعبدة أؤمرني , فقال لي عبارة شعرت معها بقمة المتعة ” عايز اشوف كس وطيزك ولحمك كله يا كس امك ” انا رجل يقول لي عبارة بهذه الوقاحة ويتحدث عن أعضاء جسمي ويسبني بأمي , قمة المتعة والأمتع دائما هو طاعتي ورد فعلي المعاكس للطبيعي , كنت اتعلم بسرعة فقلت له كلمة شاهدتها كثيراً ” خدامتك ” فأرسل لي ايموشن متعجب فقلت له ” أيوه خدامة وجارية وكلبة ” وانا اشعر بمتعة أكبر مما شعرت بها طوال الأشهر الماضية بمراحل , فقال لي ” نفذي الأمر سيدك هايج ” فشعرت وقتها بالإرتباك هل بالفعل سأقوم بتصوير جسدي عاري لرجل غريب , قررت وقتها أنني لن أتسائل مرة أخرى وأتردد فقمت بسرعة خلعت كل ملابسي وأنا اتحدى كل قيودي ومبادئي السابقة وأفتح الكاميرا وأضع الورقة بجوار طيزي وكسي وفخادىي وبزازي وكل أعضاء جسمي وبإباحية وعهر كأنني عاهرة وأرسلت له الصور ووصلت الصور وظهرت علامة تدل على مشاهدته لها .

وانا مجرد تخيلي ان رجل غريب شاهد جسمي قضى على ما تبقى لي من أعصاب فقال لي ” عايز انهش لحمك يا بنت الزانية ” ” عايز افشخ عرضك ” عايز احسسك انك كلبة وجارية وخدامة عديمة الشرف ” عايزك تتذلي وتتهاني لراجل غريب غير جوزك ” عايزك تعيطي من الألم وانا بغتصبك ” صديقي كان فنان في إختيار عباراته كل كلمة منه تعلم تماماً تأثيرها .

المزيد من الغرباء

الأكثر جنوناً انه فاجئني بإرسال رابط لتويته له نشر فيها صوري وكت عليها ” خدامة وكلبة متزوجة شخصية مرموقة عايزكم تشتموها وتهينوها عشان هي جارية وبتحب شرفها يتداس بالجزمة ” , لا استطيع أن أصف لكم كم المتعة في كل شيء يخص ما حدث فأنا لحمي الآن عاري أمام متابعيه بالآلاف وصورة غرفة نومي أيضا حتى هناك صورة يظهر فيها جزء من وجهي , والرجال تكتب التعليقات والريتويت بتضاعف يعني أن المزيد من الغرباء الآن يشاهدون اسرار جسدي وبدأت اقرأ التعليقات , يسبوني ويسبون أمي و أبي وأهلي وعائلتي وديني وكل ما يخصني ويصفوني بألفاظ كلها وقاحة و إباحية وإهانة , متعة مجنونة بالفعل كنت محرومة منها وأشعر بالندم على سنين عمري التي ضاعت في الأفكار الرجعية المتخلفة .

قلت له ” انا بجد مش مصدقة نفسي وانت بجد متعتني وعارف بالظبط ايه  اللي يبسطني “, فقال لي ” أي خدمة يا قمر استمتعي بحياتك وميهمكيش حد على فكرة انا دكتور أسنان ومعروف ومن القاهرة زيك لو تحبي نتقابل , فقولت له هفكر بس أرجوك متضغطش عليا .

مقابلة مفاجأة

نمت بعد هذه المحادثة وانا مرهقة جداً واستيقظت صباحا وانا افكر في كل شيء حتى خرجت للسيارة وانا اشعر بالإثارة وانا اسير وسط الناس وقورة محترمة قوية وهم لا يعلمون أنني كلبة وعبدة ولحمي كان بالأمس متعة للرجال , وصلت للعمل ودخلت مكتبي بشعور مختلف تماما رغم أنني اتصرف بنفس طريقتي الجادة المعتادة .

في وقت البريك فتحت موبايلي وقلت اذهب لمشاهدة تويتة صوري ففوجئت بأكثر من 1000 ريتويت ومثلهم تعليقات , هذا يعني أن جسمي العاري شاهده حوالي مليون شخص مثلاً , بدأت الإثارة تزداد مرة أخرى وهذا بقدر ما هو ممتع لكنه مؤلم لأنها متهة غير مكتملة فانا قرأت عن النشوة الجنسية أو الأورجازم لكني لم أشعر به في حياتي او حتى اقترب منه وأعلم جيداً أنني سأشعر به وانا امارس ميولي التي تمتعني وهي المازوخية او الإذلال .

قرار جريء مفاجيء ربما طبيعتي العملية هي ما تجعل قراراتي مفاجأة ومباشرة و أرسلت لصديقي رسالة ” أنا عايزة اقابلك انهاردة ” انتظرت في لهفة فقال لي تعاليلي العيادة فقلت له ” بعد الشغل ” فقال لي ” دلوقتي يا قحبة نص ساعة تكوني عندي ” فبتلقائية قلت له ” تحت امرك ” اديني العنوان فكتب لي العنوان وقبل خروجي بحثت عن العنوان فأكتشفت انه طبيب مشهور ووسيم ووجدت صوره واعطاني رقم موبايله فبحثت على الفيس بوك وجد حسابه وصوره رجل فعلا مثالي جسم رياضي وسيم قوي ثقة بالنفس مشعر , وإستمرارا لجرائتي أرسل له اضافة على الفيس بوك من حسابي الشخصي العادي ثم دخلت الحمام بسرعة لأقوم بوضع لوشن على كسي وطيزي  وجيل ملين بعد ان استعديت إستعدادات تعلمتها من الإنترنت سريعة وهامة .

خرجت مسرعة وقلت لموظفيني ربما لا أعود اليوم وخرجت ركبت سيارتي وسرت بها مسرعة حتى لا أتأخر على أسامه وهو إسم سيدي وركنت سيارتي وصعدت للأعلى فطرقت الباب بهدوء بصوت خافت ففتح لي وكان وحده بالعيادة وأغلق الباب , شعرت بدقات قلبي تتسارع وانا اقف بجواره بملابسي الأنيقة وجسمي الممشوق المثير وشعري المصفف بوقار وهو يقف بجسمه الممشوق القوام وينظر لي في جدية ثم قال لي ” اخلي اعملي لي كوباية شاي ” وحصليني على أوضة الكشف “وأشار لي إلى المطبخ كنت قد فهمت مقصده فهو يريد معاملتي كجارية وأنا قررت في لحظتها تقمص الشخصية تماماً و الإستمتاع بذلك , فقلت له بلهجة غريبة أمرك وأنا انظر له نظرة لم تخلو من الجدية فقال لي ” هنشوف هتفضلي كدة لحد امتى ” وذهب لغرفة الكشف فسألت ” بتشرب شايك أيه ” فقال لي ” مش هقولك وعلى الله ميعجبنيش ” وذهب لغرفة الكشف , هل سيعاقبني ؟ اعتقد الفكرة جيدة , ذهبت للمطبخ وبحثت عن الشاي فلم أجده فذهبت لغرفة الكشف وقلت له ” مش لاقية الشاي ” فذهب معي في ضجر الى المطبخ ودفعني وهو يخرج من الباب فإصتدمت بالباب وهو لم ينظر لي حتى لكن ذهبت خلفه ففتح درج وأخرج منه علبه بها شاي ثم وضعها في يدي ونظر لي نظرة كلها شر وصفعني على وجهي وقال لي ” شاي دة ولا مش شاي ” أول مرة يتم صفعي على وجهي في حياتي لا أستطيع أن أصف لكم كم اللذة التي شعرت بها من هذا التوبيخ وهذه الإهانة فنظرت له في غضب لا إرادي ثم تداركت نفسي وقلت له آسفة ونفس وقاري محتفظة به فلم أستطع حتى الآن ان ابدو بشكل يعبر عما أشعر به من مشاعر .

حتى هذه اللحظة انا غير مدركة لما أفعل انا بعد شهور من البحث و الإستكشاف قررت فجأة ممارسة الزنا و العهر و خيانة زوجي كالشراميط بل وكجارية وخادمة لرجل سادي يتلذذ بإهانتي وانا اخضع له , شيء غير معقول كنت أفكر وانا احضر الشاي وأشعر بألم وحرارة في وجهي من صفعة سيدي وضعت له ملعقتين من السكر ووضعت الشاي على صينيه وذهبت للغرفة ثم دخلت ووضعته أمامه وقلت له تفضل , كان يضع ساق على ساق على المكتب في وجهي ولم ينظر لي حتى وهو يقرأ كتاب ثم وقت لمدة دقيقتين تقريباً ثابته ثم أخذ رشفة من الشاي وقال لي حظك حلو الشاي عجبني فتنفست الصعداء صراحة فلم أكن اريد المزيد من الصفعات ثم قال لي وهو ينظر في كتابه ” اقلعي هدومك خالص ” فترددت فنظر لي نظرة قاسية فبدأت في خلع ملابسي وهو لا ينظر لي حتى أصبحت عارية تماماً أمامه فنظر لي ثم لاحظت انتصاب زبه تحت ملابسه فقال لي ” طلعيه ” فإقتربت منه ثم مددت يدي بتردد إلى حزام بنطلونه ففتحته وفتحت ازراره ثم فجأة وجدت قضيبه امامي كبيرا منتصباً فقال لي انزلي على ركبك يا كلبه فقلت له امرك وقد بدأت انطباعاتي تتغير إلى إنطباعات خادمة وجارية بالفعل .

الآن انا مدام سلوى الموظفة المرموقة اقفل كالكلبه امام زب رجل غريب أول مرة أراه انتظر أمره التالي عارية أزني في عهر , نعم عهر , سيدي أمسك بشعري وأمسك قضيبه ووضعه في فمي وقال لي ” لو أسنانك لمسته هيبقى يومك أسود , ففتحت فمي وأطبقت شفايفي على زبه , نعم اريد أن استوعب أول مرة يدخل فمي قضيب رجل يكون  قضيب رجل غريب وفي خارج المنزل وضعه في حلقي وشعرت بضيق ممتع وأخرجه من حلقي ثم وقف و ضغط بحذائه على ظهري بقوة ثم صفع مؤخرتي بكفه في قوة وفجأة وجدت أصبعه في طيزي بدون مقدمات , نعم طيزي واسعة من اللعب فيها منذ أيام لكن لأول مرة يدخلها أصبع رجل شهقت لأول مرة وأطلقت أهة ألم ومتعة للمرة الأولى في حياتي الجنسية , ثم أخرج أصبعه وأخذ يفرك قضيبه في خرم طيزي وكسي فبكيت نعم بكيت من تخيل الألم الذي سأشعر به فأدخل قضيبه في قوة في كسي فبكيت بشكل أكبر نعم أنا أهان وأزني و أخون واتألم أنا عاهرة أبكي كأني جارية يغتصبني سيدي العنيف نعم قضيب غريب في كسي , نعم انا أمارس الجنس مع رجل غريب .

النشوة

أنتظرها على أحر من الجمر إنها النشوة الجنسية التي قرأت عنها وأحلم بالوصول لها دون إذن من سيدي تحركت للأمام ثم نمت على ظهري ورفعت سيقاني وقلت له أرجوك يلا فنظر لي في غضب ثم هجم على كس بزبه الكبير فوضعه فيه بقوة وهو يصفعني للمرة الثانية ثم يمسك شعري وهو ينيكني في سرعة وقوة وهو يصفع أثدائي ويفرك حلماتي في قوة ثم أمسك زبه وضعه في طيزي الضيقة وانا اصرخ من الألم والمتعة ثم أخذ يفرك كسي في قوة ويصفعه وهو ينهش خرم طيزي بزبه وانا اصرخ من المتعة اللانهائية والألم الكبير وأشعر بنار في خرم طيزي ثم فجأة ادخل أصبعين في كسي وأخذ ينيك كسي بأصابعه وطيزي بزبه بقوة وانا انهار من رجولته وفحولته ثم فجأة بدأت اشعر بمنحنى المتعة يزداد بسرعة كاني على وشك الإغماءة المنحني يتصاعد بقوة ثم فجأة شعرت بجسدي يتشنج وصوتي لا يخرج من حلقي وسيدي يزيد من سرعة النيك متعة ستخرج معها روحي نعم هي النشوة جسدي أصبح يهتز بقوة وأنا اعتصر بزازي وسيدي تحول إلى وحش كاسر ينهش أنوثتي وجسدي , حوالي دقيقة كاملة جسدي يهتز أول نشوى في حياتي أخذت بعدها نفس عميق ثم بكيت من المشاعر و الأحاسيس التي بداخلي فصفعني سيدي صفعتين في قوة وهو يخرج قضيبه ويمسك شعري بيد والأخرى يفرك بها قضيبه ويضعه امام وجهي ويقذف حمم ملتهبة بيضاء على كل وجهي , نعم الأن رجل يقذف على وجهي وامتزج مني سيدي بدموعي وعرقي ثم ألقاني على الأرضة ولم أستطع النهوض فظللت أبكي بدون سبب محدد وأشعر ببكائي بالراحة والسعادة و متعة في تقمص شخصية المرأة المغتصبة المهانة الجارية الخادمة . فخرج سيدي مدة طويلة لا أعلم بالتحديد كم مضى من الوقت ثم نهضت في ضعف وتراخي ونفضت ملابسي وبدات ارتديها امامه ففال لي ” هتروحي من غير اندر وبرا يا شرموطة ” فنفذت أمره في الحال ووضعت ملابسي الداخلية على المكتب وإرتديت ملابس الخروج , ثم جلست على كرسي امامه ووضعت رأسي بين يدي ثم نظرت له وضحكت وقلت له أسامة انا بشكرك انت بجد متعتني انت انسان عظيم فنظر لي وإبتسم وقال لي تحت امرك وضحك وضحكت معه ثم اخذ رأسي في حضنه وقبلها وقال لي ” هنتقابل تاني ” فقلت له  ” طبعا ” .

ثم خرجت وانا اصفف شعري بيدي و ذهبت للحمام وهندمت ملابسي ووجهي وكل شيء ثم خرجت وأشرت له بيدي وفتحت الباب فوجدت امراة تستعد للطرق على الباب فلم اهتم وإبتسمت لها في ثقة العاهرة , تصرفت كالعاهرة تماماً لا أدري هل هي ممرضته أم مريضة أم كلبة مثلي المهم أنني إستمتعت بالتصرف كالعاهرة , ثم ركبت سيارتي وانا أشعر بالهواء يمر من بين نسيج ملابسي ليداعب كسي المبتل وطيزي المتألمة , وقمت بتشغيل أغاني غربية هادئة وانا ادندن معها حتى وصلت منزلي لأجد زوجي ينظر لي في إستغراب وانا اقول له في دلع غير معتاد ” هلووووو ” وأضحك من حيرته وإستغرابه وألقي بجسدي على سريري وانام بملابسي مقتنعة تماماً أنني بالتأكيد سأجد حجة أبرر بها سبب فعلتي ونومي بملابسي لتنتهي قصة اجمل يوم في حياتي لأصبح بعدها أشهر كلبة عاهرة على تويتر ويصبح لي الكثير من الأسياد , هل تريد أن تصبح أحدهم .

 

قصة سكس سادية

أنا اسمي رامي في سنة رابعة كلية وبدي دروس وكورسات للطلبة اللي في سنة أولى وزي أي شاب في سني انا ديماً حاسس بإثارة وهيجان جنسي قوي خصوصاً إني بتعامل مع بنات كتير وكلهم في عمر مثير وهايجين زيي طبعاً وبحس إنهم بيستمتعو بإثارة الشباب، أنا مارست كتير الجنس مع ستات متجوزين ومع بنات، بس محسيتش بإثارة زي اللي حسيتها تجاه “أمل” أمل عمرها زي عمري بس اتأخرت في الكلية عشان اتجوزت واتطلقت، جسمها مثير بشكل مشوفتوش في حياتي، من أسرة غنية، متكبرة ومغرورة جداً، عندها ثقة كبيرة في نفسها وفي جمالها، رفضت انها تاخد كورس مع بنات تانية فكنت بديلها الكورس لوحدها، لحد في يوم كنت شارب حشيش وخمرا ومش مركز خالص ومش في حالتي الطبيعية فحاولت وأنا قاعد بشرحلها اني أكون طبيعي بس لقيتها وانا بشرح فجأة قامت وقالت انا همشي وهاجي وقت تاني لما تبقى طبيعي أنا بدون مقدمات لما شوفت طيزها وهي بتقوم قولت لها اقعدي يا شرموطة وشديتها من ايدها، فقالت لي وهي بتزقني انت شارب زفت ومش طبيعي غور أنا مش هاجي هنا تاني، أنا كنت ساعتها مش في حالة طبيعية خالص، ضربتها بالقلم على وشها وقولت لها بس يا بنت المتناكة يا لبوة اقعدي، لما ضربتها هي خبطت في المكتب وكان في مسمار قطع لها الجيبة السكسي اللي كانت لابساها وعورتها فقالت آآآآه يا حيوان انت اتجننت، لحمها وهي بتتحرك جننني، جريت على باب الشقة قفلتها بالمفتاح ورجعتلها هجمت عليها مسكت البلوزة بتاعتها حاولت افتحها عشان اكشف بزازها وهي ماسكة ايدي وبتصرخ، أنا خوفت تفضحني، ضربتها وقولت لها يا بنت المتناكة هتودينا في داهية، وقعت على الكرسي من الضربة، بصيت لها وعيني بتطق شرار وقولت لها انا هنيكك يعني هنيكك يبقى تسمعي الكلام، قولت لها، يا تقلعي من نفسك يا هقطع هدومك، هي حست اني مصمم أنيكها وانها قدام واحد مش في وعيه وحسيت انها بتقلب الموضوع في دماغها رغم انها كان شكلها متعصبة، بس سكاتها نرفزني وكانت متعة وأنا بضرب المغرورة دي، بصيت لها بشر وقولت لها اقلعي، بدأت اشوف دموع في عنيها ودة زود متعتي أكتر فضربتها بضهر ايدي عشان أهينها أكتر وهي بدأت تعيط فعلا بس مش عارف ليه كنت حاسسها مستمتعة بحاجة معينة، وقفت وبدأت تقلع هدومها وهي بتعيط في منظر خلاني هتجنن من الإثارة، والغريب اني متكلمتش خالص بس هي قلعت خالص لحد ما بقت عريانة قدامي وحاطة ايدها على كسها وماسكة بزازها وهي بتعيط في مشهد كان واضح فيه ان فيه جزء كبير تمثيل واستمتاع بالموقف.

كان واضح جداً انها بتعيش الحالة، كانت لسة بحجابها وجسمها عريان وبتعيط منظر مثير بجنون، مسكتها خليتها تتاطي على المكتب وطيزها مواجهه ليا، وقعدت اضربها على طيزها وهي تعيط وبعبصت كسها لقيته مبلول جداً لدرجة ان الماية نازلة على فخادها، طلعت زبي حكيته في كسها واللبوة فتحت رجليها، دخلته مرة واحدة وقعدت انيك فيها واضربها على طيزها وهي تعيط وتصرخ، وأنا مش مصدق اني بنيك اللبوة اللي نفسي فيها من زمان، طلت زبي من كسها وقفت وبتبص لي بتحدي ضربتها قلمين فعيطت ومسكت وشها، نيمتها على المكتب ورفعت رجليها، وتفيت على كسها وحكيت زبي فيه بس نزلت تحت حكيته في طيزها وحاولت أدخله فدخا بسهولة وهي مستسلمة وحاسسها بتستمتع وزبي بيدخل في طيزها، لحد ما دخل كله وقعدت انيك في طيزها الواسعة من النيك كتير وبزازها بتترج قدامي لحد ما قربت أجيبهم فطلعت زبي وشديتها من حجابها خليتها تركع على ركبتها على الأرض وجبتهم على وشها ، منظر اللبن بتاعي وهو مختلط بدموعها ومكياجها اللي باظ مثير بشكل مقدرش أوصفه، وبعد ما جبتهم زقيتها واترمت على الأرض عريانة بتعيط وأنا اترميت على اقرب كرسي وولعت سيجارة وانا زبي نايم وبتفرج عليها وهي بتقوم ببطء وبتلبس وهي بتعيط ومسحت وشها كله بمناديل وخرجت من غير ولا كلمة.