تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس محارم مصري نيك و زنا داخل بيوت مصرية

قصص سكس محارم مصري نيك و زنا داخل بيوت مصرية

قصص جنسية محارم من مصر الأخ و الأخت و الأم و زوجة الخال

شاهد أيضاً قصص سكس محارم

القصة الأولى

قصص سكس محارم مصري

قصة جنسية محارم مصرية أخ و أخته

أنا شاب من الأسكندرية إسمي احمد عمري 24 سنة و عندي أخت أصغر مني بسنتين و أخت أصغر مني ب 7 سنين الأثنين متحررين جداً في لبسهم وعلاقاتهم ومقدرناش نسيطر عليهم كأسرة أمي فكرها ريفي عايزة البنات تعرف تشقط عرسان وخلاص و أبويا مش مركز معانا خالص ولا مهتم , بدأوا يتشرمطو في لبسهم من حوالي 4 سنين كان عمرهم 18 و 13 سنة وكنت في الأول بتضايق و أتخانق معاهم و أزعق لهم بس في الآخر فرضوا تصرفاتهم عليا .

لحد في يوم ما واحد صاحبي فإتخانقت معاه فشتمني بأختي وقالي يا أخو الشراميط روح لم أختك اللي صورها على الموبايلات , أنا مكنتش اعرف أنهم وصلو لمرحلة السكس وكدة وكلامه عصبني وشتمته وضربته بس روحت البيت زعقتلهم وقولت لأمي اللي حصل فقالت لي دول صورتين اتسرقو من أختك وواحد نشرهم على الإنترنت يعني أمي طلعت عارفة وأصحابي والكل مخبي عليا , كانت الصور لأختي الصغيرة اللي عمرها 17 سنة بس أنا قولت أكلم الكبيرة بهدوء و أشوف ايه اللي حصل فقالت لي , فقالت لي أن أختي الصغيرة كانت بتصور نفسها عادي بتلعب وتتسلى و واحد كان عايز يمشي معاها وهي رفضت فسرق الفيس بوك بتاعها و نشر الصور , طبعا الوضوع كله كذب واضح أصلا حتى لو سرق الفيس ايه هيوصله للصور , بس المهم قولتلها والصور دي فين , فقالت لي في اكاونت على تويتر إسمه كذا ففتحت الموبايل وعملت سيرش ودخلت واتفاجئت بصورتين لأختي وهي بتلعب في كسها وماسكة بزازها قدام كاميرا اللاب توب .

رغم ان المفروض اتجنن واتعصب لكن انا هجت جداً وحسيت بإثارة من الصور , فقولت لاختي ماشي وخرجت من البيت وليلتها شربت حشيش وبيرة كتير وروحت وأنا شبه سكران , الساعة 6 الصبح , نمت بهدومي وصحيت الساعة 10 كان البيت تقريبا فاضي فدخلت أوضة أخواتي لقيت أختي الصغيرة نايمة بشورت وتيشرت خفيف ومحدش في البيت غيرها , ولأول مرة أبصلها نظرة جنسية فيها هيجان , أنا معايا شرموطة في البيت حتى لو كانت أختي , وأكتر حاجة جت في بالي هي إني أعاقبها بالإغتصاب زي ما بشوف في الأفلام السكس .

دخلت أخدت دش وخرجت وسمعتها بتتكلم في الموبايل ففتحت عليها الباب فجأة لقيتها بتلعب في كسها وماسكة الموبايل , فقفلت واتغطت وقالت لي مش تخبط فخطفت منها الموبايل وبصيت للرقم لقيته رقم واحد صاحبي , فضربتها بالقلم وقولتلها وكمان مع صاحبي يا لبوة يا بنت اللبوة , فزعقت لي وقالت لي انت ملكش دعوة أنا حرة قولتلها وانا بضربها تاني طيب الناس بتقول عليا ايه دلوقتي , فقالت لي وهي بشيل الغطا وبتقف عريانة من تحت اطلع برة ملكش دعوة بيا , رغم نرفزتي منها بص هجت على طيزها وكسها وهي بتعيط وعريانة الموقف سكسي فشخ , وقالت لي ما انت ماشي مع فلانة ودعكت فلانة إشمعنى انت , قولتلها انا راجل قالتلي كس ام الراجل , تعالى خدلك حتة و أسكت , احا بقى البت طلعت شرموطة بشكل رهيب فقولت لها نعم يختي !! فقالت لي أمال زبك اللي واقف دة واقف على مين على امي ؟ فقولت لها لا يا لبوة عليكي وقررت اعمل اللي أنا نفسي فيه .

قربت منها وضربتها على طيزها ورفع التيشرت والبرا طلعت بزازها وهي بتقاوم على خفيف فضربتها على وشها وقولت لها أنا هعرفك يا كس امك , ونيمتها على بطنها ومسكت بنطلون جنبي على السرير ربطت بيه إيديها ورا ضهرها وتفيت على طيزها وبعبصتها ولقيت طيزها واسعة قولتلها ودي واسعة من اللعب ولا من النيك , قالت لي الأتنين , كان شعور غريب وممتع و انا زعلان إني بقيت معرص و أختي شرموطة وفي نفس الوقت الإحساس مهيجني , فبعبصتها جامد وهي واضح إنها فعلا عايزة تعرصني وتمتعني بالإحساس .

وبعدين دخلت زبي في طيزها بعنف وانا ناوي اوجعها فعلا , فدخل كله وهي بتصرخ وبتقولي براحة وأنا مش راحمها وهي بتصرخ ومستمتعة وانا بنيك في خرم طيزها بسرعة لحد ما لبني نزل في طيزها وطلع زبي واللبن نزل على كسها وتفيت عليها وخرجت و انا مش عارف أقولها أيه هي وقحة وجريئة وطبعا بقى واضح إني بقيت معرص رسمي ومن فترة وكل الناس عارفة و أنا لأ وسبتها بعد كدة براحتها مفيش في إيدي حاجة أعملها .

القصة الثانية

قصص محارم مصري

قصة سكس محارم مصرية إبن و أمه

انا شاب إسمي حسام عمري 20 سنة أبويا و أمي منفصلين من عشر سنين , وانا عايش مع أبويا و أخويا مع مرات أبويا الجديدة إللي قعدت تسخن أبويا عليا لحد ما طردني من البيت فإتصلت بأمي اللي بشوفها تقريبا كل سنتين مرة , وقولت لها على اللي حصل فقالت لي تعالي اقعد عندي .

سافرت لها محافظة تانية لقيتها عايشة مع جوزها ومكنتش اعرف إنها اتجوزت أصلا بس مخلفتش , وجوزها كان محترم ورحب بيا جداً وهي كمان كانت مرحبة , في أول يوم فتحت الثلاجة بالليل كنت جعان لقيت خمرا وركزت شوية فشميت ريحة حشيش فقربت من باب أوضة أمي وجوزها سمعتها بتتناك وبتقول آهات وبصراحة أمي مزة و أنا عن نفسي بهيج عليها هي عمرها 42 سنة وجميلة جداً , الموقف هيجني جداً إن امي بتحشش و تتناك , بس كان نفسي اتفرج , قعدت في الصالة فصوتهم بدأ يعلى قوي و اهاتها تعلى ولا كأني في البيت , والصوت إختفى وخرجت بعد شوية عريانة ماشية بتتطوح وكانت هتقع على الأرض وجوزها نايم على السرير ماسك إزازة خمرا وسيجارة حشيش وواضح إنهم سكرانين على الآخر , جت جنبي ونامت على رجلي عريانة .

انا شخص منحرف بشكل كبير ونكت بنات وولاد وشربت خمرا ومخدرات وكل حاجة وتخيلت حاجات كتير وبهيج على الحاجات الشاذة و المجنونة و أبويا لمح لي كذا مرة إن امي مكانتش مناسبة له و إنها كانت مش كويسة وبدليل إنها لما اتطلقت سابتكم عشان تعيش حياتها , وفعلا واضح انها كدة , جوزها قام عريان وقفل الباب على نفسه ولبس وخرج وقالي معلش بقى الخمرا وعمايلها فوق ماما بقى بمعرفتك , نيكها يمكن تفوق , واضح انهم متحررين جداً و إن امي شرموطة كبيرة , أنا بصراحة مبتفرقش معايا ومش حاسس إنها أمي فنيمتها على الكنبة وجوزها قرب مني وقالي ما تجرب تنيكها وهي ضايعة كدة .

طلعت زبي اللي واقف ورفعت رجليها وهي مطاوعاني وشكلها مش عارفة مين بينيكها أصلا ومغمضة ودخلته في كسها الغرقان من لبن جوزها , وبدأت تقول آهات وانا بنيكها وفتحت عينيها الزايغة وهي شبه مش شايفاني وانا شغال فيها نيك وجوزها بيتفرج وبيلعب في زبه وقالي أنا شوفت أمك بتتناك مرتين قبل كدة نيكها بقى وكيفني .

طبعا واضح أنه بيستمتع بالتعريص على أمي اللي هي مراته وأنا دايس في أي حاجة فيها كس فرزعت أمي شوية حلوين في كسها ونزلتهم جواها وسبتها تكمل نوم ونكتها تاني يوم وهي في نفس الحالة .

 

القصة الثالثة

قصص محارم مصرية

شاب مصري و مرات خاله

انا قصتي غريبة جدا عبارة عن حلم و إتحقق , انا عمري 25 سنة ومرات خالي عمرها 40 سنة جميلة وجامدة جداً من أول ما عرفت السكس و أنا بحلم بيها وبفكر فيها وقررت اعلقها ولحسن الحظ هي جوزها مسافر السعودية بشكل دايم تقريبا وهي قاعدة لوحدها ع عيالها الثلاثة ولاد خالي .

زودت في الهزار معاها على الفيس ولقيت منها تجاوب ودخلت لها على الماسنجر وقولت لها عايز استشيرها في موضوع عشان افتح معاها حوار يعني فقولت لها انا عندي مشكلة عاطفية بحب بنت وظروفي دلوقتي متسمحش بالجواز وهي سنها في سني وبيتقدملها عرسان ومش عارفة ترفض بحجة إيه , فقالت لي يبني حب ايه بطل هبل كله بيروح مع أول نومتين خلي مخك كبير , انا لقيت الموضوع سالك بس بردو مش عايز اتهور .

فقولت لها ليه بيروح مع الجنس ايه العلاقة فقالت لي يبني الحب هيجان جنسي بس ما خالك كان بيحبني وهيموت ويتجوزني ودلوقتي بيقعد بالسنتين بعيد عني عادي وانا قاعدة أهه زي خيبتها بعمل زي العيال الصغيرة , انا قولت اشطة بس أتأكد إنها تقصد العادة السرية , فقولت لها العادة السرية يعني قالت لي أه أمال اعمل ايه فقولت لها طيب واحد زيي معذور يعملها لكن لما المتجوز يعملها يبقى حرام بصراحة أمال متجوزين ليه , قالت لي خيبة بعيد عنك , فقولت لها طيب بقولك ايه ما تيجي ننام مع بعض طالما احنا صرحا مع بعض كدة , قالت لي بفكر فيها من ساعة ما بدأت تشاغلني على الفيس انا مش هبلة برضه , فقولت لها أنا عايزك قالت لي طيب هنتقابل فين قولت لها عندك في وقت انتي ضامنة البيت فاضي قالت لي طيب تماما العيال طالعين رحلة الأقصر و أسوان في أجازة نصف السنة مفيش فرصة تانية حسبتها لقيت لسة شهرين , قضيناهم سكس فون وشات وكانت هي خام خالص متعرفش في الحاجات دي فعلمتها وبعتتلي صور بس مش عريانة اوي .

لحد ما ولاد خالي سافرو وروحت لها وهي لوحدها في البيت وكانت حاجة تانية مستعدة كأنها عروسة مشغلة مزيكا هادية وشموع وعشا وعاملاني عريس ولابسة لانجيري عليه روب شفاف , قلعت الروب واحنا بنرقص سلو وحسست على جسمها وبوستها من شفايفها , هي عمرها 40 سنة لكن شكلها 30 سنة وجسمها صاروخ , بدأت ادعك فيها وأقفش وهي تهيج وتسخن لحد ما بدأت اهاتها تطلع فقال لي يلا على الأوضة , ودخلنا جوة وحضنتها بجنون وهي بتمص في شفايفي ومولعة من الهيجان ونامت على السرير فقلعتها الكلوت الفتلة وهجمت على كسها أكلته مش لحسته اول مرة ألحس كس وهي كانت مولعة بتشد شعري وبتقول آآآآه بصوت عالي واترعشت وجابتهم وهي قافلة بفخادها على وشي وبتشد شعري وأنا شديتتها من رجليها لطرف السرير ورفعت رجليها ورشقت زبي في كسها الواسع المولع ونكتها بعنف و بسرعة وأنا ببص لبزازها اللي بتتهز وهي بتفرك في حلماتها لحد ما نطرت لبني على كسها وبطنها وهي دعكت كسها باللبن من الشهوة و الهيجان وقضيت أسبوع كامل بنيكها كل يوم لحد ما اتكيفت وكيفتني معاها .

القصة الرابعة

قصص سكس محارم مصرية

دعكت أختي الصغيرة

أنا اسمي محمد عندي 38 سنة مطلق وعندي بنت عايشة مع مامتها، عايش أنا واختي في بيت لوحدنا هي قاعدة في الشقة اللي تحت وأنا قاعد في الشقة اللي فوق، أمي وأبويا متوفيين، أنا مشغول في شغلي وحياتي وأختي في شغلها وحياتها برضه، حياتي روتينية جداً بقالها حوالي 8 سنين، أرجع من الشغل أقعد في البيت وأختي منة نفس الحكاية، مش بنقعد مع بعض إلا نادرا جداً هي انطوائية وديما لها حياتها ومبتتكلمش مع حد كتير ومع مرور الوقت وجواز كل زمايلها وبقت لوحدها وماما اتوفت بقت لوحدها أكتر ، مبمارسش الجنس خالص من ساعة طلاقي بس كل يوم تقريبا مقضيها مواقع سكس وأفلام وقصص ومش بيعدي يوم من غير ما أضرب عشرة واحدة على الأقل.

في يوم كنت بقرا قصة سكس على انها قصة عادية ولقيت القصة بتتكلم عن اخ ناك أخته ولقيت نفسي بتخيل نفسي بطل القصة ومنة أختي بطلتها، أول مرة اتخيل كدة وسخنت جداً وانا متخيلها معايا عريانة وهايجة وهي أكيد مولعة طالما وصلت 32 سنة من غير جواز، وبدأت أفكر فيها كتير لمدة 10 أيام مشوفتهاش فيهم خالص، في يوم وقفة العيد الكبير كنا صايمين ولازم طبعا نفطر سوا، كلمتها الضهر وقولت لها متعمليش فطار أنا هطلب أكل من برة ونفطر سوا فقالت لي لأ أنا مطلعة اكل من الفريزر يفك وهطبخ، فقولت لها أوك ونزلت لها قبل المغرب بنص ساعة، ودخلت المطبخ وأول مرة أبص لها كأنثى بصيت لطيزها كانت لابسة كاش مايوه قصير وواقفة على الحوض تغسل طبق وطيزها بتتهز من حركتها والاندر خطوطه باينة، والبرا باينة هي كمان ، بصت لي ومش عارف أخدت بالها اني ببص لجسمها ولا لأ، وقالت لي اطلع برة بقى من الحر على ما أجهز الأكل وكانت بتبتسم ابتسامة رقيقة وجميلة على غير عادتها مش عارف إيه السبب.

جابت الفطار وجت وهي بتبتسم وقالت لي هاخد دش بسرعة وجاية متاكلش من غيري، استغربت حركاتها وزبي وقف من الدلع الغير مفهوم دة، وخرجت منة من الحمام ولمحتها وهي بالبرنس رايحة على اوضتها، زبي وقف زي الحديدة من منظرها، وهي جت بعد دقيقة بالظبط لابسة بلوزة كت وشورت وشعرها مبلول ونازل على كتفها وجسمها كمان مبلول ومش لابسة برا ولابسة شورت ضيق، منظر جنني رسمي، وتخيلتها وهي بتلبس طبعا دخلت رمت البرنس على السرير ولبست الأندر والشورت والبلوزة بسرعة وخرجت، قعدنا ناكل وهي قاعدة تهزر وتضحك، حسيت انها مش منة أختي الإنطوائية الساكتة اللي ديما وشها فلات بدون ضحك ولا زعل، وقولت لها مزاجك حلو على غير العادة يعني، قالت لي كفاية نكد بقى أنا تعبت من الدنيا واللي عاملاه فينا احنا الأتنين، واتأثرت من كلامها وحسيت بدوع في عنيها وهي قامت دخلت المطبخ، دخلت وراها لقيتها واقفة بتمسح دموعها، حضنتها بس مكانش الحضن أخوي قوي، ومسكت راسها بوستها وهي حضنتني، وقالت لي محدش حضني طول عمري يا محمد، اختلطت عندي مجموعة مشاعر فيها أخوة وصعبانية وشفقة بس فيها هيجان كتير قوي، مسكت خدودها وبصيت في عنيها وهي بصت في عنيا بس اتكسفت واتبرجلت وقالت لي تشرب شاي معايا ولاحظت اني كنت نزلت بأيدي مسكت وسطها، فارتبكت واتكسفت وقولت لها ماشي.

جابت لي الشاي برة وقعدت جنبي وهي بلبسها زي ما هي والشورت بتاعها وقولت لها ما تخلينا اصحاب يا منة ونقرب من بعض ونسلي بعض، قالت لي ما انا قررت اتغير بجد احنا ملناش غير بعض، قولت لها دي حاجة كان لازم تحصل من زمان، قولت لها طيب تيجي نقضي الليلة كلها مع بعض، قالت لي ماشي نتفرج على أفلام طول الليل، قولت لها ماشي هنزل أجيب لب وحاجة ساقعة وفاكهة ، وخرجت وجبت سجاير وحاجة ساقعة وبيرة وفاكهة ولب وطلعت البرة فوق ونزلتلها، ولقيتها غيرت هدومها لبست ستريتش ضيق وبلوزة كت وسرحت شعرها، وجت وهي متحمسة ومبتسمة وقعدت جنبي قولتلها طيب اغسلي لنا فاكهة وجهزي القعدة قالت لي تعالى معايا، دخلت معاها المطبخ وانا قاعد أبص لجسمها السكسي كان الجو العام كأنها مراتي مش أختي، وقعت السكينة على الأرض فضربتها على طيزها وقولت لها ركزي هتعورينا قالت آه بدلع وهي بتمسك طيزها وانا مستغل ان الحركات دي ممكن تتفهم هزار اخوات عادي موبايلها رن قعدت ترقع على النغمة بدلع وتغني وردت على زميلتها واتكلمت معاها شوية وانا كنت خرجت الصالة وقعدت وجت وهي بتتكلم في الموبايل وشايلة صينية بأيد واحدة بصعوبة فقومت بسرعة أخدتها منها وحطيتها وبصيت لها فقفلت مع زميلتها وقعدت جنبي تقلب في التلفزيون ولقينا فيلم الريس عمر حرب قولت لها سيبيه، وبيني وبين نفسي بقول هي فرصة أشوف انطباعاتها مع مشاهد البوس والسكس اللي فيه، كان الفيلم لسة في أوله، قعدنا ناكل فاكهة وهي قالت لي ثواني وقامت ورجعت لابسة كاش مايوه قصير سكسي أوي وقالت لي ما تيجي ننام، قولت لها ازاي قالت لي نام كدة وأنا نمت وهي نامت قدامي على دراعي وطيزها في زبي اللي واقف، أنا ولعت من الحركة دي وقعدت أحسس على شعرها وأنا بتفرج على الفيلم ومن غير ما أحس لقيت أيدي بتحسس على كتفها وهي ساكتة وبتتفرج، ولفت ونامت في حضني وشها في صدري بدون سبب، وأنا مسكت راسها وزبي مولع وقعدت أحسس على شعرها وفجأة رفعت راسها باستني من خدي ونامت في صدري تاني، رفعت راسها وبوستها من خدها وهي بتبتسم لي وحضنتها جامد وهي حضنتني تاني واتنهدت، وبدأت أحسس على ضهرها ومقدرتش أمسك نفسي مديت أيدي وبدأت أحسس على فخادها ومش عارف رد فعلها هيكون إيه بس لقيتها مش بتعمل أي رد فعل وانا سخنت أوي فرفعت الكاش مايوه أكتر وبدأت افرك فخادها جامد وهي بتتنهد ونفسها بيطلع سخن وبسرعة رفعت راسها وكلت شفايفها أكل وانا ماسك شعرها من ورا وأيدي بتعصر طيزها ورفعت الكاش مايوه ونزلت الاندر ومسكت طيزها وهي عريانة  وانا بمصمص شفايفها والموقف كله مجنني انا بدعك أختي منة، وهي مستمتعة، وقلعتها الأندر خالص، نيمتها على ضهرها ورفعت الكاش مايوه وقلعتهولها خالص وفكيت البرا من ورا ورميتها وهجمت على بزازها أكلتهم أكل ، منة مستمتعة وعايزاني، ومسكت كسها المحلوق وقعدت أفرك فيه وهي سايحة مني على الآخر ورفعت رجلها وقربت من كسها لحسته كسها مش مفتوح بس منزل عسل كتير وقعدت هي تفرك حلماتها واضح انها متعودة تمارس العادة السرية وبدأت تتأوه وتتنهد جامد وانا باكل في كسها وطلعت زبي دعكت بيه كسها لحد ما هي جابتهم وأنا ضربت عشرة على بطنها وكسها ومسحت اللبن بمنديل ونمنا في نفس الوضع تاني وأخدتها في حضني بس كنا عريانين المرة دي ومنة من يومها بقت عشيقتي.