تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصص سكس تعريص مراتي بتتناك قدامي ثلاث حكايات كاملة

قصص سكس تعريص مراتي بتتناك قدامي ثلاث حكايات كاملة

قصص سكس تعريص بعنوان نيك مراتي أمامي ومشاهدة شرفي ولحمي تحت الرجل الغريب وكس زوجتي ولحمها متعة لرجل آخر غيري قصتين في منتهى الإثارة والسخونة ومن هنا إقرأ أقوى قصص دياثة.

قصص سكس تعريص

تجربة سكس حقيقية لزوج وزوجة من مصر

هحكيلكم حكايتي اللي أنا لحد دلوقتي مش مصدقها بس الاول هعرفكم بنفسي وأحكيلكم القصة من البداية عشان تعرفو إزاي وصلت لتجربتي الممتعة دي , انا حمادة 35 سنة من مصر ومش لازم تعرفو انا منين بالظبط متجوز من حوالي 10 سنين مراتي جميلة جدا وبحبها وبتحبني جدا , من حوالي 5 سنين بدأت ميولي الجنسية تتغير من ميول طبيعية لميول للتعريص بقيت نفسي أشوف مراتي بتتناك قدامي , كنت في البداية بخجل وبزعل من نفسي لما بحس بالإحساس دة بس مع مرور الوقت والتفكير والبحث وترك كل أفكاري المتخلفة اللي المجتمع المتخلف زرعها في دماغي من صغري اقتنعت تماما ان المتعة حق ليا طالما مش بضر حد وإن الميول كل ما تكون مجنونة كل ما تكون ممتعة أكتر بكتير , مراتي طبعا زي اي بنت مصرية متربية على أفكار شرقية رجعية جدا لكن انا حطيت خطة عشان أوصلها للتحرر الجنسي و اوصل فعلا معاها لتجربة جنسية مجنونة عن إقتناع تام منها , بدأت وانا بنيكها استغل انها هايجة واتكلم معاها في حاجات غير معتادة زي مثلا ان واحد بينيكني وانا بنيكها او واحد غيري بينيكها , في الاول استغربت الموضوع بس مرة بعد مرة بدأت تتقبله وكمان تستمتع بيه وبدأت شهوتها و رغبتها في السكس تزيد بقت بتحب تمص جدا وتحب انيكها في طيزها , مراتي اسمها نسمة بدلعها واقولها يا بسبوسة ويا بسبوستي , بعد حوالي 6 شهور بدأت فعلا تثيرها فكرة انها تتناك من حد غريب قدامي واني اتناك قدامها , وصَلت فعلا لمرحلة انها تبقى ميولها تقريبا نفس ميولي و اللي ساعدها على كدة انها فعلا تتقبل فكرة انها تزني وقدام جوزها انها بقت هايجة 24 ساعة , تحب تتناك مني في اي وقت بس انا من كتر ما بقيت مجنون بالخولنة و التعريص بقيت مش بقدر اكفيها وقولت مصلحة عشان هيجانها يزيد اكتر , كنت بدخل الفيس بوك في صفحات سكس تخص الدياثة و التعريص واتعرفت على واحد ميوله نفس ميولي اسمه احمد حتى على المستوى الشخصي بقينا اصدقاء جدا وبدأنا نبعت صور عريانة لينا ولمراتاتنا لبعض , مراته اسمها قمر بيقولها يا امورة , جميلة جدا جسمها نار وبردو تقريبا عمل معاها نفس اللي عملته مع مراتي و عرفني عليها وانا عرفته على مراتي على الفيس بوك وبدأنا نبعت صور سكس لبعض احنا الأربعة  , بس مراتاتنا مش عارف ليه مبقوش اصحاب كان في عدم توافق بينهم كبير بس الأتنين هايجين وعايزين يجربو احساس العهر و الفجور ويتناكو من رجالة غير اجوازهم , في مرة مارسنا انا ومراتي واحمد ومراته قدام الكاميرا , مراتي للأسف اتكسفت وقامت بس مراته كانت أجرأ وقعدت على زبه قدامنا بس النت فصل ساعتها كان حظنا وحش جدا , فقررنا نمارس على الطبيعة بقى بعد ما خلاص احنا الأربعة بقينا مش قادرين نستنى اكتر من كدة , لحسن الحظ كنا من بلدين قريبين من بعض في يوم روحت قابلت احمد لوحده كانت مراته مش في البيت وهو زهقان وفاضي وانا كمان فاضي في يوم اجازة ممل , وقضينا مع بعض يوم مسلي جدا هو شاب أمور ودخل دماغي ( هههههههه ) وانا كمان واضح اني عجبته كانت مقابلة من غير اي جنس تقريبا كنا مكسوفين او مجاتش فرصة للسكس بس المهم ان المقابلة دي هيجتنا على الموضوع اكتر خصوصا لما انا حكيت لبسبوستي عليه وقولتلها انه حلو ومحترم وهيعجبها وهو كمان حكى لمراته عني وقالها اني رقيق وابن ناس ومحترم , خلاص كدة مبقاش فاضل غير اننا نقابل بعض احنا الأربعة .

يوم المقايلة

في يوم جمعة لقيته بيكلمني الساعة 2 وبيقولي بقولك ايه يا حمادة ما تيجو تقضو معانا اليوم انهاردة , قولتله انت ناوي على ايه ؟ قالي مش عارف بس سيبها للظروف ممكن منعملش اي حاجة خالص وممكن كل حاجة تحصل احنا وحظنا بقى , قولت لبسبوسة لقيتها زي ما تكون اتخضت من الموقف قولت لها احنا مش هنروح نقلع اول ما ندخل هههههههههه احنا هنقعد نتعرف على بعض وخلاص ونقضي اليوم معاهم , لبسنا وروحنا لأحمد وأمورة رنيت جرس الباب وقلبي هينط من مكانه من التوتر والهيجان انا هشوف دلوقتي مراته اللي شوفتها عريانه كتير وهو هيشوف مراتي واكيد هيبص لها بصة جنسية دة تقريبا حافظ كل تفاصيل جسمها من الصور اللي ببعتها له , فتح الباب وأمورة واقفه وراه وابتسم وقالي أهلا , كان واحشني جدا والتوتر راح اول ما شوفته ودخلت وبسبوسة ورايا وسلِمت على مراته وانا ببص لوشها وشايف الأماكن اللي شوفت صورها فيها عريانة إحساس رهيب وممتع جدا واحمد بيسلم على مراتي وبيبص لها بجراءة مبتسم وبيقولها اهلا بالناس اللي بتتكسف وتجري ( قصده على يوم الكاميرا ) مراتي ضحكت ضحكة سافلة ومكسوفة في نفس الوقت , احمد ضرب قمر على طيزها براحة وقالها مش تقولي للناس اتفضلو قالت أه بمياصة وقالت ادخلو وهي مكشرة وحاطة ايدها على طيزها ( طبعا هزار ) دخلنا واحمد مسك مراتي من دراعها وقالها اقعدي هنا بهزار طبعا وقعد جنبها , انا مكنتش اعرف اننا هنكون بالجراءة دي من اولها , وانا عملت حركة جريئة اكتر قولت لأمورة وانا ماسك ايدها وبلفها حوالين نفسها انتي حلوة انهاردة كدة ليه , قالت لي انت لسة شوفت حلاوة , انا زبي من الكلمة كان هينفجر وعدلته وانا بقعد وهي بتقعد جنبي , مكنتش متخيل اننا هنكون بالجراءة دي أول ما نتقابل وكل الكسوف و التوتر هيروح , وكل دماغي كانت افكار مولعاني ومجنناني , مرات صاحبي بتهزر معايا وتتمايص وانا مراتي قاعدة مع صاحبي جسمهم قريب من جسم بعض وهايجين على بعض وواضح في نظراتهم لبعض وحركاتهم انهم نفسهم ينامو مع بعض , تخيلو مراتي عايزة تنام مع صاحبي وهو بيبص لجسمها بياكلها بعنيه  , لقيت احمد بيكلم مراتي في ودنها وبيقولنا بقولكم ايه غمضو عنيكم وبعد نص دقيقة فتحو عنيكم , غمضنا انا ومرات احمد وقعدت انا اعد الثواني ولما وصلت ل 20 لقيت امورة بتمسك ايدي ففتحت , لقيت قدامي منظر خلى عقلي طار من المتعة و الإثارة و الجنان وقلبي كان هينط من مكانه , احمد بيبوس شفايف مراتي وهو ماسك صدرها و بيدعك في وسطها وطيزها , صاحبي بيتمتع بمراتي وشرفي , امورة لقيتها بتهجم عليا وبتبوس شفايفي وهي قاعدة على رجليا و شعرها نازل على وشي وريحتها تجنن , احمد بيقلع مراتي الحجاب وهي ماسكة التي شيرت بتقلعه وبيقلعها البرا , بزاز مراتي بتتعري قدام واحد غيري وبيبص لهم في شهوة وبزاز مراته دلوقتي قدام وشي وانا بتفرج على صاحبي بياكل في لحم مراتي و مراته بتحط حلمة بزازها في بقي , احمد هاج على مراتي ورماها على الأرض وقلعها البنطلون بسرعه والأندر وهجم على كسها يلحس فيه ومراتي بتشد في الأرض وبتمسك رجليا من المتعة ومغمضة و صاحبي بيلحس كسها , وانا بدخل ايدي في بنطلون مراته بمسك طيزها الجميلة اللي هتجنن عليها من زمان , وقفت فقلعتها البنطلون و الاندر وريحة كسها وجسمها خلتني زي السكران مع آهات مراتي اللي عرضها وشرفها في ايد صاحبي بيتمتع بيها , انا كنت على آخري مش قادر استني وكس امورة غرقان بعسلها الجميل , قعدت على الفوتيه وهي بكل شرمطة وبجسمها الناعم الطري الجامد فشخ بتقعد على زبي وهي مواجهاني في نفس الوضعية اللي شوفتها على الكاميرا , في نفس اللحظة كان احمد بيدخل زبه في كس بسبوستي الجميلة وانا بحك زبي في كس مراته , كانت متعتي اكبر متعة حسيت بيها في حياتي وانا شايف مراتي بتتناك قدامي وانا بنيك مزة هايجة عايزة تتمتع , سامع بضان احمد بتخبط في كس مراتي وهو بينيكها جامد ومراته بتتنطط على زبي مرات احمد وقفت وشدتني على الأوضة جوه , احمد كان قايلي انها بتحب تنهي السكس على السرير , دخلت اوضة نومهم وهي ماسكاني من ايدي وطيزها قدامي احلى طيز في الدنيا , وعسلها نازل على فخادها البيضا الطرية بيلمع , دخلت ونامت على السرير وقالتلي تعالى , عايزاك تفشخني , دخلته في كسها وهي رافعة رجليها وحاضناني وبتضرب طيزي وببوسها وبزازها الكبيرة بتتهز و تترج ونا بنهش في كسها بزبي وسامع اهات مراتي اللي بتتناك برة وعلى آخرها , لقيت بعد خمس  دقايق احمد شايل مراتي العريانة وداخل بيها وانا ببص وزبي في كس مراته ونيمها على السرير جنب مراته , ورفع رجليها هي بتبص لي وانا ببص لها وزبه بيدخل في كسها وهي بتقول اه وعنيها في عنيا , كان قلبي هيقف من المتعة والسرير هيقع بينا من النيك العنيف , اكتر حاجة كانت مجنناني اني شايف مراتي بتتناك قدامي , ومن واحد مراتي هايجة عليه من زمان ونفسها فيها وممتعها اكتر ما انا بمتعها وكمان صاحبي , كان هيجان رهيب مننا احنا الأربعة وبعدين احمد طلع زبه من كس مراتي وقعد على صدرها وهيجيبهم على شفايفها ووشها وهي بتدعك في بزازها ومطلعة لسانها , وشوفت لبن احمد بينزل على وش مراتي وهي بتلحسه وبيحط زبه وهو لسة بينزل لبنه على شفايفها ويدخله في بقها وهي متكيفة , المنظر قدامي جنني لدرجة ان لبني بدأ ينزل في كس مرات صاحبي فطلعت زبي بسرعة ونزلت على بزازها الكبيرة الطرية وهي بتدعك في هم بلبني , جبتهم واحمد و مراتي في حضن بعض عريانين ووشها لسة عليه لبن من احمد ونمنا احنا الأربعة على نفس السرير مش قادرين نتحرك وانا مش مصدق اللي انا فيه , متعة اكتر مما كنت اتخيل , و قعدنا نهزر ونضحك عريانين على السرير لحد ما اضطرينا نخرج قبل ما نهيج تاني فقومنا خرجنا كلنا من الأوضة عريانين ولبسنا في الريسبشن وقعدنا انا واحمد شوية و مراتاتنا بيعملو لنا شاي وشربنا الشاي وخرجنا عشان منتأخرش واتفقنا اكيد هنتقابل تاني , كان امتع يوم في حياتي واكيد هكرره تاني .

قصص تعريص

محمود ومراته عزة

أنا رجل عمري 45 سنة أرمل وعندي بنتين عايشين معايا قررت الزواج ورشحت لي بنت خالتي زميلة معها في العمل مطلقة وعندها ولد وبنت وعمرها 39 سنة، وقالت لي هي دمها خفيف وجميلة ومنطلقة وبتحب الشغل وعندها طاقة كبيرة للشغل والخروج وكدة، روحت لبنت خالتي الشغل وشوفت عزة ومن أول نظرة حسيت بإثارة كبيرة ناحيتها عينيها سكسي جدا وابتسامتها ووقفت عشان تجيب ورقة من البرنتر شوفت جسمها، صاروخ بمعنى الكلمة قررت أتجوزها خلاص قرار نهائي.

اتجوزتها في هدوء بجلسة عائلية وبصراحة استمتعت معاها لمدة شهرين بالجنس بشكل مكنتش متخيله، هي استاذة سكس، بس كنت مستغرب حاجة بحس بيها كل ما اخرج معاها كنت بهيج جداً لما اشوف جسمها السكسي والناس بتبص له في الشارع لدرجة ان أحيانا كنت بخليها هي تنزل من العربية تشتري حاجة واقعد اتفرج على طيزها ولى نظرات الرجالة لها وزبي يقف وكتمت مشاعر التعريص دي جوايا، اللي فاجئتني بس بدأت أخد خطوات مثيرة أكتر، عملت أكاونت على تويتر وعلى منتدى جنسي وبدأت أكلم رجالة عنها وأخدت الخطوة ونزلت صور جسمها وكنت بهيج على التعليقات لدرجة بتخليني أضرب عشرتين او تلاتة من الإثارة.

لحد في يوم كنت بتفرج على ماتش وكانت عزة ماسكة الموبايل جنبي ومش عارف ايه اللي خلاني أحس انها بتكلم راجل ومجرد الإحساس هيجني قوي فقولت لها بقولك ايه هاتي موبايلك كدة هنزل لك ابلكيشن جامد ومعلش اعملي لي كوباية شاي ، وأخدت الموبايل بسرعة بقيتها بتعمل حاجة قبل ما تديهولي حسيت انها بتحذف حاجة، مسكت الموبايل وفتحت برامج الشات عندها بسرعة ولقيت حد اسمه علاء انا عارف انه زميلها في الشغل بينهم شات بس محذوف منه كتير فتحت الصور اللي في الشات شوفت صور عريانة ليها مع صور عادية وصور زبه وصور عادية ليه، الصور صدمتني وحسيت بغضب شوية بس الإثارة غلبت الغضب ووشي احمر وزبي وقف فشخ أحساس التعريص غلب كل الأحاسيس مراتي بتبعت صورها عريانة لراجل تاني، ولقيت الشات بينهم بقاله حوالي 3 سنين، بينهم سكس من 3 سنين، بس معقول 3 سنين شات وصور بس، أحا أكيد نامو مع بعض ويا ترى نام معاها وهي مراتي ولا لأ، عزة جت ومعاها الشاي وانا قفلت بسرعة وقولتلها مش عارف انزل الأبلكيشن عندك مش عارف ليه، وهي أخدت الموبايل وقعدت مكانها ولقيتها بتصور رجليها العريانة وبتبتسم، يعني كمان بتبعت له صورها وهي جنبي، حسيت بإثارة محسيتهاش في حياتي، ومقدرتش أقاوم الإحساس ، وقولت لها هو علاء زميلك دة متجوز، استغربت السؤال وقالت لي اشمعنى يعني قولت لها عادي بسأل ، فقالت لي أه متجوز وكان عايز يتجوزني على فكرة، سخنت عليها وقومت أخدتها على أوضة النوم قلعتها وحطيت زبي في كسها مرة واحدة وفي وسط اندماجنا قولت لها علاء كان عايز ينيكك كدة يا لبوة، وهي بتسخن على الكلام، ومرة في مرة بدأ كلامنا في التعريص يزيد ونتخيل علاء بينيكها ونتخيل حاجات في التعريص بتسخنني نيك، لحد في يوم كان العيد الصغير وعندنا أجازة طويلة وجبت خمرا وقررنا نقضي ليلة جامدة، وشربنا والخمرا لعبت في دماغي وهي كانت سكرانة تماماً، مسكت موبايلها فتحت شاتها مع علاء وفتحت الصور وقعدت أقلب فيها واتفرج عليها معاها، وهي تبص لي وتفرك في صدري وتدعك كسها وعنيها سكرانة من الخمرا وجسمها مولع نار، وقولت لها كلميه قدامي، بعتت له صورة ليها على الموبايل وهو رد عليها بقلب، وقال لها يا ريتني معاكي دلوقتي، فقالت له تعالى، قال لها زي المرة الل فاتت، فقولت لها هو ناكك قبل كدة قالت لي من اسبوع وقعدت تبوس في رقبتي ومسكت زبي، عايز اقول لكم ان اللحظة دي كانت أكتر لحظة حسيت فيها بإثارة في حياتي، قولت لها خليه ييجي، بعتت له فويس نوت وقالت له تعالى يا علاء دلوقتي البيت، وصورتنا صورة واحنا جنب بعض عريانين وبعتتها له، فبعت لها فويس نوت كان باين في صوته الإستغراب والإحراج وقالها هو محمود جوزك جنبك عادي كدة هو عارف اني هاجي، فبعتت له فويس نوت تاني وقالت له تعالى متتأخرش ونامت على صدري وكانت سكرانة فشخ، وانا كنت مش قادر أقوم علاء وصل البيت واتصل بيها وهي قالت لي افتح له هو تحت، نزلت في الأسانسير بتطوح ووصلت للبوابة  بمعجزة وفتحت الباب وطلعت أنا وهو.

دخلنا البيت مسكت ازازة الخمرا كملت نصها على بق واحد وهو كان الوحيد الفايق فينا وعزة مرمية على كنبة الأنتريه سكرانة وعريانة، هو قال أحا وقلع هدومه وأنان قعدت على فوتيه أتفرج وهو عريان وقاعد يبوس في لحم عزة قدامي وانا جسمي نار من الخمرا والإثارة وبلعب في زبي ومولع نار وهو فتح رجلين عزة ولحس كسها وهي سكرانة وهايجة وقاعدة تقول آهات تهبل وحك زبه في كس مراتي وناكها، دخل زبه في كس عزة وانا جسمي كله اتكهرب ووقفت قعدت الف حواليهم أشوف المنظر من كل الزوايا، ونزلت على ركبي أبوس شفايفها وبزازها وسامع صوت تخبيط لحمه في لحمها وبينيكها جامد لحد ما جابهم في كسها ولبنه بينزل من كسها بعد ما طلع زبه لقيت نفسى بمسح لبنه بإيدي وبدعك بيه بزازها وهو قال أحا حوالي 100 مرة من اللي بيحصل وهي نامت مكانها عريانة وشعرها مغطي وشها وأنا طلعت زبي ضربت عشرة تاني على صدرها ونمت على الأرض مش حاسس بحاجة.

صحيت من النوم مش عارف الساعة كام وحاسس انه كان حلم وكانت عزة مش موجودة وكنت مصدع من السكر والخمرا ولسة مش متوازن شوية بس فايق كتير عن بالليل، دخلت أوضة لقيت عزة نايمة على السرير ومتغطية واكتشفت ان عدى 8 ساعات وبقينا الساعة 10 الصبح، مكنتش مصدق اللي حصل لدرجة اني كنت حاسس انه كان حلم، نمت جنب عزة تاني وروحت في النوم صحيت على العصر ملقيتهاش جنبي، خرجت الصالة وأنا مصدع وجعان ومرهق جدا لقيتها قاعدة بلبس سكسي وماسكة الموبايل، وبتضحك لي قعدت جنبها وخدتها في حضني وكانت بتكلم علاء وقاعدين يهزرو ويضحكو، قولت لها أنا عايز أكلم علاء اطلبي لنا أكل بقى، أضفت علاء على الفيس وقولت له ازيك، قال لي ازيك يا محمود انا نفسي اتعرف عليك من زمان، قولت له اديك اتعرفت وضحكت وهو ضحك وقالي دة أحلى تعارف في الدنيا، قولت له مباشرة انت نمت مع عزة كام مرة قالي حوالي 5 قولت لها قبل ما اتجوزها ولا بعدها، قال لي قبلها 4 مرات ومرة بعد ما اتجوزتو دة غير امبارح وبقيت انا وعلاء اصحاب جداً وكل فترة ييجي ينيك مرات قدامي .

 

قصص سكس مراتي

أنا محمد عمري 36 سنة اتجوزت مراتي جواز صالونات عادي بالعقل انا دكتور وهي دكتورة، انا جاي وليا ممارسات مع ولاد، من زمان من أيام المدرسة والكلية وكذا ممارسة على فترات طويلة بعد التخرج، أنا ميولي في الجاي بوث بس بحب أكون سالب أكتر، بعد جوازنا بخمس سنين بدأت ميولي لحتة التعريص والدياثة تزيد جداً وأشوف فيديوهات تعريص وجاي كتير لدرجة اني مبقاش عندي رغبة في ممارسة الجنس العادي مع مراتي، وكنت بكلم رجالة واوريهم صور مراتي عريانة وصور طيزي وكانت متعة رهيبة أول مرة عملت كدة بس بقت حاجة عادي بعد كدة وكنت عايز التخيلات دي تتحول لحقيقة، أنا بقالي حوالي 8 سنين ممارستش مع راجل، وقررت امارس، على النت في رجالة كتير ممكن يمتعوني بس انا مش عايز أي حد ، عايز حد ثقة، كلمت رجالة كتير كنت بتقفل منهم من بداية التعارف، لحد ما عرفت أسامه وهو شاب في كلية عنده 20 سنة، موجب ومارس مع ولاد بس عمره ما مارس مع ست، فيه حاجة مثيرة بتنسيني إني راجل بيعرف إزاي يطلع الخول والعرص اللي جوايا لما ببعت له صورة لمراتي بيقول كلام بيجنني، قررت اخد خطوة جديدة معاه، وقولت له انا عايز أتناك منك، وجالي البيت وناكني في طيزي وهو بيبص لصور مراتي على الشات اللي بيننا وبيعرصني عليها، نطرت لبني وهو زبه في طيزي وانا نايم فاتح له رجليا وبيتفرج على صور مراتي ريم وبيعرصني عليها وخرج أسامه وانا طيزي مولعة ولبنه لسة جواها واتفقت انا وهو اننا لازم ندخل مراتي في علاقتنا بأي طريقة وحطينا الخطة وبدأت أنفذها.

بدأت أتكلم مع مراتي عن إمتى عرفت السكس وهل كانت بتمارس العادة السرية وبدأت اطمنها اني مش هزعل من حاجة وإننا لازم نكون أصدقاء عشان محدش فينا يدور على صديق برة، وفعلا اطمنت لي وبدأت تحكي باسترسال قالت لي انها عرفت السكس من واحدة زميلتها وهي في ثالثة إعدادي وإنها مارست العادة السرية كتير جداص في حياتها من اول ما عرفت الجنس ولحد ما اتجوزنا وقالت لي كمان إنها لحد دلوقتي بتمارسها قولت لها طيب زمان كنتي بتمارسيها وبتتخيلي إيه قالت لي كنت بتخيل حد بيمارس معايا قولت لها حد معين، قالت لي لأ أي حد كنت بتخيل إني بمارس مع حد وخلاص، قولت لها ودلوقتي، قالت لي نفس الطريقة بتخيل أي حد، قولت لها بس غريبة ما احنا متجوزين، قالت لي يمكن أنا اتعودت على كدة، بصراحة هيجتني بكلامها وزبي وقف فقربت منها وبدأت اداعبها ولما لمست كسها لقيته مبلول قوي على غير العادة ولما دخلت زبي في كسها بدأت أكلمها وأقولها بتتخيلي حد بيلمس جسمك ويمسك صدرك ويبوس شفايفك، وهي بدأت تتفاعل جداً مع كلامي وتقولي جامد يا محمد، وبدأت أنيكها جامد وانا بقولها وينيكك في كسك يا ريم وانتي عريانه تحته وفجاة لقيتها بتترعش رعشة محصلتش وهي تحتي قبل كدة، وجسمها كله بيترعش اول مرة تجيبهم معايا، وجسمها هدي خالص وفصلت مني وأنا طلعت زبي قبل ما أنزل في كسها، هي أول مرة توصل للنشوى معايا واضح انها بتمارس العادة السرية عشان توصل لها، وواضح ان التخيلات دي هي اللي بتساعدها على الوصول ودة مؤشر ممتاز اننا هنوصل للتحرر.

قمت دخلت الحمام ورجعت وأخدتها في حضني وبدأنا نتكلم، قولت لها أول مرة توصلي للرعشة معايا، قالت لي أنا بوصل لها على طول لوحدي، قولت لها طيب ليه مقولتيليش، قالت لي اتعودت تبقى لي حياتي الخاصة وأسراري، قولت لها من النهاردة مفيش أسرار بيننا أبداً، قالت لي احكي لي انت بقى عن السكس في حياتك، قولت لها اني عرفت السكس وأنا في أولى اعدادي وبرضه بمارس العادة السرية لحد دلوقتي، قالت لي وبتتخيل ايه بقى، قولت لها أول ما عرفت السكس كنت بتخيل مدرسات وممثلات وبشوف صور عريانة، وبعد كدة بدأت أنا وأصحابي نقلع قدام بعض ونمارس مع بعض، قالت لي تمارسو إزاي، قولت لها gays يعني، لقيتها بدأت تهتم وتقولي يعني كنتو بتعملو إيه، قولت لها كنا بنمص لبعض وندخل في بعض، قالت لي يالهوي قولت لها وعملت كدة مع كذا واحد أيام المدرسة والكلية ومرتين بس بعد الكلية، قالت لي آخر مرة كانت امتى قولت لها من اسبوع، لقيتها اتعدلت وقالت لي اسبوع ازاي، قولت لها اتعرفت على واحد على النت وجالي هنا وانتي في الشغل الأسبوع اللي فات، لقيتها بتسأل باهتمام ونكته ولا ناكك، قولت لها ناكني وشاف صورك عريانة، خبت وشها وهي بتضحك وواضح ان الموضوع شيق أوي بالنسبة لها ونامت في حضني تاني وقالت لي وقالك إيه عني، قولت لها انتي عاجباه جداً، قالت لي انت بتحب التحرر يعني والسالب وكدة، قولت لها انتي عارفة الحاجات دي ، قالت لي آه من المواقع والمنتديات، قولت لها انتي دخلتي مواقع ومنتديات قالت لي بتفرج بس وبشوف الناس بتقول إيه، قولت لها أنا زيك بس عاجبني موضوع السالب والتحرر، انا جربت السالب بس نفسي أجرب التحرر، قالت لي بس إزاي انا مش متخيلة حد معرفوش كدة يلمسني، كلمة يلمسني دي لوحدها خلت طيزي تنبض وزبي يقف، قولت لها أسامة اللي جالي هنا حد محترم جداً وابن ناس، ما تتعرفي عليه قالت لي وهي باين عليها الاستمتاع والتشويق والمتعة طيب هكلمه غزاي قولت لها عادي بأي طريقة واتس أو فيس، قالت لي خلاص قوله يضيفني ويكلمني.

نامت وانا مجاليش نوم فقومت وكلمت أسامة وحكيت له كل حاجة وهو انبسط فشخ وقالي اشطة اديني بقى الأكاونت بتاعك، كان لحد دلوقتي أسامة بكلمه من اكاونت فيك وهو كمان، بس اديته الأكاونت العادي بتاعي ودخل أكاونت مراتي وقعد يتفرج على صورنا ويعمل لايكات وأحيانا يكتب تعليقات عادية والموضوع بقى مثير جداً الراجل اللي بينيكني وشاف مراتي عريانة عرف شخصياتنا وقالي انا بعت لمراتك وقولت لها ازيك انا أسامة قولت له بكرة بقى هترد عليك وقفلنا.

تاني يوم كان الجمعة وأجازة وصحيت انا متأخر عشان سهرت ومراتي صحيت بدري ولقيتها رايحة جاية في الشقة ماسكة الموبايل وقالت لي أنا بكلم أسامة، قولت لها وإيه الأخبار قالت لي شخصية لذيذة قوي وابن ناس ومحترم، قولت لها طيب كويس خدي حريتك معاه بقى براحتك، أسامة نفضلي خالص لمدة 3 أيام وانا كنت مشغول بين المستشفى والعيادة ومراتي كمان مشغولة ومعنديش وقت أفكر ولا اتكلم في حاجة، وبعد ال 3 أيام قولت لمراتي واحنا هننام عاملة إيه مع أسامة قالت لي بنتكلم عادي قولت لها بقيتو أصحاب قالت لي اه تقريباً، مرضيتش أحسسها اني براقبها أو متابع كل حاجة أنا كنت مستمتع أكتر ومثار وأنا بعيد وهما بيكلمو بعض، بس الفضول والإثارة غلبوني ومسكت موبايلها يوم الخميس بالليل وكان مرة أسبوع على تعارفهم، ولقيتها حاطة باسورد على الماسنجر والواتس لأول مرة، فاتأكدت انها مش عايزاني أشوف حاجة، لكن هي ناسية انها فاتحة الفيس بتاعها والواتس على اللاب توب ففتحت اللاب توب وهي نايمة وفتحت الماسنجر وشوفت الكلام والصور واتجننت رسمي من الإثارة، بداو بالكلام ضحك وهزار أول يوم وبعدين بداو يحكو لبعض عن حياتهم وتالت يوم قال لها انه معجب بيها جدا وهي ردت بكسوف، ورابع يوم قال لها وحشتيني قالت له وانت كمان وحكت له كل حاجة في حياتها وفتحت له قلبها، وبعتت له صورتها وهي في البيت بشعرها، قال لها على فكرة أنا شوفتك عريانة، قالت له عارفة، قال لها ونفسي أشوفك عريانة بجد وأخدك في حضني، قالت له وانا كمان نفسي تاخدني في حضنك، قال لها بحبك وقالت له وأنا كمان، كلامها هيجني فشخ ورغم اني عارف انه لا حب ولا نيلة ومجرد كلام احساس وهمي بتبرر بيه رغبتها الجنسية تجاهه قدام نفسها بس كان في إحساس بالغيرة ممتع بس قفلو ومتفقوش على حاجة، كلمته وقولت له أنا قريت الكلام اللي بينك وبين ريم بس متقولهاش، لقيته زي ما يكون اتضايق، وقال لي بص الأحسن تسيبنا نتعرف اكتر عشان نبقى براحتنا ونوصل للي إحنا عايزينه، قولت له بس حاول تتفق معاها بقى بسرعة، قالي هانت بس خليك انت بعيد دلوقتي، صحيت ومكلمتهاش في حاجة، وبالليل حاولت افتح الفيس والواتس من اللاب لقيتها عاملة تسجيل خروج واضح إنه قالها.

رغم انهم بيحاولو يبعدوني عن علاقتهم مضايقهم تطفلي بس دة كان عامل عندي متعة غير عادية، وهي بدات تبعد عني ومتتكلمش معايا في حاجة لا في السكس ولا حتى كلام عادي، أسامة شغلها عني خالص ودة المفروض يضايقني بس مضايقنيش بالعكس كان ممتعني أكتر، اسبوع كمان مش عارف افتح حساباتها ولا عارف اتكلم معاها في حاجة وهي مش حاسة بيا خالص، وأنا الفضول هيموتني عايز أعرف ايه اللي بيحصل، مش بكون فاضي غير يوم الخميس وجه الخميس وانا من المغرب قعدت ادور على طريقة ألغي بيها الباسورد ولما نامت انا أخدت الموبايل وجربت والطريقة نجحت وقعدت أقرا كل كلامهم طول الأسبوع من أول يوم لآخر يوم، علاقة حب ملتهبة ورغبة وشهوة وصور سكس وانا بمر على الكلام وزبي واقف وطيزي مولعة وإحساس التعريص والخولنة هيموتني وقلبي بيدق بسرعة، الاتنين هيموتو على بعض، دة بيغير عليها مني وبقى مش عايز يكلمني، وهي سامعة كلامه ومش بتكلمني عشان خاطره، انا مكنتش متخيل إن علاقتهم هتوصل للدرجة دي، وكمان لقيت بينهم مكالمات طويلة قفلت الموبايل وحطيته جنبها ومقولتلهاش إني قريت حاجة ولا قولت له، الصبح كانت في المطبخ روحت قولت لها وانا بشرب أخبار أسامة إيه قالت لي عادي بقينا أصحاب، قولت لها مباشرة كدة مش عايزة تنامي معاه، قالت لي وهي إزاي، قولت لها عايز أشوفكم مع بعض، قالت لي هقوله.

مقالتليش هتقول له امتى، بس بعد ساعتين لقيتها بتقولي أسامة يناسبه بكره وانا كمان بس انت عندك شغل قولت لها طيب هتتقابلو فين، قالت لي عنده في البيت، قولت لها بس انا عايز أكون موجود، قالت لي وشغلك قولت لها بكرة بعد العيادة، قالت لي هقول له.

كنت عارف انهم حبو بعض وعايزيني أبقى بعيد بس انا عايز أشوفها بتتناك، قالت لي كلمته وقالي أوكي بس الأول سيبنا مع بعض لوحدنا لحد ما ناخد على بعض عشان انا هبقى متوترة لو انت موجود، طبعا أنا عارف ان دي حوارات وانهم كل الفكرة عايزين يعيشو اللحظة وخرجو من جو الفحل وزوجة الديوث والكلام ، و عدى اليوم وتاني يوم اتشغلت في المستشفى والعيادة وطول اليوم تركيزي في الشغل خلى الوقت يعدي بسرعة لحد ما روحت.

الساعة جت 11 وأسامة كلمني وقالي أنا في السكة وخمس دقايق وهبقى عندك، وطلع وفتحت له باب الشقة، وكانت مراتي متجهزة كانها عروسة، وقعدنا دقايق وشربنا شاي وكلامنا قليل جداً وكان الموقف محتاج حد يبادر فقولت لهم أدخلو الأوضة بقى أنا هستنى هنا شوية، وفعلا دخلو الاوضة وقفلو الباب وأنا برة متخيل الأحضان والكلام والحب والبوس، وقربت من الباب عشان أسمع مسمعتش حاجة لمدة عشر دقايق بس مطلع زبي وبدعكه ودخلت الحمام نضفت طيزي عشان أمتع نفسي بخيارة ماهو اللي حصل دة مخليني أحس بالخولنة فشخ، ولما طلعت من الحمام سمعت صوت آهات جاية من أوضة النوم، قلبي كان هيقف من الهيجان وقربت من الأوضة بالراحة وركزت لقيت صوت الآهات جوة عالي، فتحت الباب بالراحة وبصيت على السرير وقلبي نط من مكانه وأنا شايف أسامة فوق مراتي العريانة اللي فاتحة رجليها وزبه في كسها وبينيكها نيك انا معرفش أعمل ربعه وبيلحس رقبتها وباطها وماسك بزازها وهي بتخربش ضهره وتمسك طيزه وهو شغال نيك في كسها ومش معتبريني فعاهم في الاوضة وانا قاعد اتفرج من ورا ومن الجنب وماسك زبي وقلبي هيقف من المتعة وهو قاعد يديها في كسها بزبه الكبير وهي مع كل رزعة في كسها تطلع آهه من قلبها، قعدت جنبهم على السرير أبعبص نفسي وأدعك كسي وأسامة مد أيده حسس على طيزي وبعبصني وأنا نمت على بطني جنبها أمص حلمتها وهو بيبعبصني وانا بترقص على السرير ومراتي بتتناك وأنا بتبعبص وأسامة المفتري طلع زبه من كسها وركبني وضرب طيزي وحشر زبه في طيزي وهي بتتفرج وبتدعك كسها وجوزها بيتناك في طيزه قدامها وانا خلاص بقيت خول ومعرص رسمي راجل واحد ناكني وناك مراتي مديت أيدي دعكت كسها وانا بتناك وبعبصتها في كسها الغرقان، وهو طلع زبه مسكته مصيته ونيمته على ضهره وقولت لمراتي اقعدي عليه وهي قعدت عليه مسكته بأيدي دخلته في كسها وقعدت اتفرج من ورا على شكله وهو داخل طالع في كس مراتي وفتحت طيزها لحستها وهي اترعشت وهي قاعدة على زبه وجسمها كله اتشنج وغمضت وجابتهم بشكل مجنون ونامت على صدره وزبه في كسها وهو مسك طيزها وقعد يرفعها وينزلها على زبه لحد ما جابهم جوة كسها واللبن نازل من كسها على زبه وهي قامت نامت جنبه وفصلت خالص وهو قام دخل الحمام ودخل الأوضة لبس هدومه وخرج فقولت له لأ خليك وخرجت أنا ، بعد دقايق دخلت بصيت لقيته قالع وواخدها في حضنه وبعد شوية سمعت الأهات تاني بس مدخلتش مسكت الخيارة وقعدت انيك نفسي بيها على آهات مراتي لحد ما جبتهم ولبست هدومي ونمت عريان في الصالة ومراتي في حضن عشيقها اللي ناكها وناكني.