تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصص سكس » قصة خول مصري أول مرة يتناك

قصة خول مصري أول مرة يتناك

بكتب لكم القصة دي بمناسبة أني أول مرة اتناك في حياتي شعور ممتع ورهيب مكنتش متخيل إنه هيكون بالمتعة دي حاجة كدة كأني طاير في السما بس هكحي لكم حكايتي من الأول.

أنا عادل ولد مصري عندي 18 سنة في ثانوية عامة من صغري بحب العب في جسمي و أتعرى جسمي ناعم و أنا دلوع ورقيق جداً مع الوقت طبعا عرفت السكس وأنا في المدرسة من أصحابي زي أي حد لكن انا ميولي كانت مختلفة لما دخلت المواقع السكس محبيتش السكس العادي أد ما حبيت الشذوذ وكنت ديما أتخيل نفسي بتناك وبدأت اتعلم إزاي أمتع نفسي وإتعلمت إزاي أجهز طيزي و أمتعها.

في الأول كنت بفرك خرم طيزي وانا بضرب عشرة وبعدين بدأت أبعبص نفسي وأدخل قلم رفيع لحد ما وصلت بالتدريج للخيار وبقت دي عادتي كل ما البيت يبقى فاضي إني أمتع نفسي بالخيار طيزي بقت واسعة والخيارة بتدخل عادي وصلت للمرحلة دي من سنتين تقريباً.

زهقت من التخيل اللي مبقاش كفاية بالنسبة لي أبداً أنا عايز أتناك بجد عملت أكاونت على الفيس بوك وتويتر للسكس بس وبدأت أكتب تعليقات زي أنا نفسي أتناك وكدة وكنت بهيج أوي وانا بكتب وبشوف ردود الناس بس مكانش عندي الجراءة أكلم حد وقتها, بس كل ما يمر وقت أبداً اتجرأ أكتر.

بدأت أكلم ناس و أبعتلهم صوري بالبوكسر والموضوع كان بيهيجني جداً وفاكر إحساس أول مرة أنزل صورة طيزي عريانة وعجبت الناس بجد طيز طرية بيضا ناعمة شبه طيز البنات, انا مش مجرد خل عايز أتناك انا إحساسي كله أنوثة ونعومة وبحب أخلي جسمي ناعم جداً ونظيف وسكسي وبتفنن و أنا بصور نفسي عشان أكون مثير للرجالة.

من سنة تقريبا بقيت مرتبط جداً بتويتر و الفيس بوك وبنزل صوري وفيديوهاتي بإستمرار بس وصلت من أسبوع بالزبط لمرحلة إني مش قادر أفضل كدة لازم أمارس بجد زهقت من التخيلات و الخيار والشات.

قررت امارس و اللي يحصل يحصل أنا عارف إن خطر أمارس مع أي حد من النت فقررت أمارس مع حد أعرفه و أطمن له الأول, كان عندي صديق على الفيس بوك راجل كبير متجوز بحترم رأيه جداً في السكس وفي كل حاجة هو للأسف سالب زيي بس متجوز وعنده 40 سنة فسألته وقالي أحاول أهيج حد أعرفه أو أجس نبضه ولو طلع عنده الميول أمارس معاه, قولت له بس أخاف يفضحني قالي مستحيل طالما هو ناكك هتبقى فضيحة ليه إنه بينيك رجالة برضه.

قررت أعمل زي ما هو قال لي فكرت في الناس اللي حواليا للمرة الأولى فكرت في أصحابي معجبنيش الموضوع كلهم شباب في سني عيال طرية مش خبرة أنا عايز راجل جسمه فيه شعر زبه كبير قوي أحس معاه بأنوثتي ونعومتي وضعفي, مجرد ما جه على بالي السير محمود مدرس الإنجليزي اللي باخد عنده درس حسيت بهيجان جامد فقولت هو دة.

السير محمود عنده حوالي 45 سنة متجوز أسمر شوية جسمه قوي معندوش كرش أصلع شعر صدره كثيف نموذج للرجولة رياضي صوته قوي شخصيته قوية حاجة كدة نفس اللي أنا محتاجه.

في حظر بسبب كورونا والدنيا بايظة إتصلت بيه وقولت له أنا عايز درس في البيت طبعا بعد ما قولت لبابا وماما وهما وافقو, قالي كورونا وكدة قولت له مش مهم دة انا لوحدي قالي خلاص تعالى إنت عندي قولت له ماشي و إتفقنا على ميعاد.

يوم الدرس إستعديت زي العروسة حلقت ونعمت ونضفت طيزي كويس ولبست اندر سرقته من أختي و إفتكرته ضاع وروحت للسير محمود البيت, دخلت وقعدت وكنت مش على بعضي مولع غصب عني كنت بتدلع وبتمنبك في كل حركة وكل كلمة وحصل زي ما صديقي على النت قالي بالزبط لو لاحظت انه زبه وقف أو هاج أو ملاحظ إنك بتتمنيك او محرج يبقى اتأثر بحركاتك, ولو معندوش الميول يا مش هيلاحظ منيكتك يا هيقولك بهزار ما تتعدل أو بطل خولنة أو إنشف كدة يعني.

السير محمود فعلا هاج من حركاتي كنت قاعد جنبه مقرب منه إيدي على خدي ببتسم له بتكلم بدلع بتمنيك آخر منيكه وهو زبه وقف فعلياً, بعد شوية نمت لورا على الكنبة وقولت له تعبت , قالي وهو بيضحك هو يعني عشان في البيت هنتدلع, قولت له وأنا نايم ساند على الكنبة وببص في عنيه مرهق يا سير, ضربني على فخادي وقالي بطل دلع قولت له انا بحب أتدلع وأنا بقعد فقال لي وبتحب ايه كمان , قولت له انت بتحب ايه, قال لي اللي تحبه ومد ايده حسس على فخادي ,حسيت إن عنيا بتغمض لوحدها وجسمي بينهار حرفياً وطلع مني تنهيدة وصوت مممممم غصب عني, فقال لي دة انت على آخرك, قولت له أوي , قال لي دة انت فيك أنوثة مش عند مراتي وضحك, قولت له هي فين مراتك, قال لي فكك منه مش هنا ومد ايده فتح القميص اللي أنا لابسه وجسمي الأبيض الطري لأول مرة بيتدعك , قفش في بزازي وانا مديت ايدي على زبه فهو وقف وطلع زبه الكبير وحطه في بقي, كانت اول ممارسة ليا بس إكتشفت موهبتي الفطرية في الخولنة , مسكت زبه الكبير مصيته بإحتراف.

وقفني وقلعني خالص ونيمني على الكنبة وقعد على فخادي وقعد يدعك في طيزي و زبه بيحك فيها وانا هموت من المتعة و الإثارة وقالي يخرب بيتك يا عادل دة أنت ولا البنات ايه دة , قولت له ايه طيزي حلوة و انا بهزها , وقف وقومني وقالي تعالى , مشيت وانا ماسك في ايده بتدلع زي البنت دخلني أوضة نومة مع مراته , نيمني على بطني وفتح طيزي ولحسها وأنا بتلوى تحته من الهيجان , بعبصني في طيزي بصباعه التخين الناشف وقالي بصوت واطي غنت اتنكت قبل كدة قولت له لأ خيار ولعب بس.

هو طبعا بيسأل عشان لاحظ إنها واسعة حك زبه في طيزي وبدأ يدخله, وسعت له طيزي أكتر وزبه دخل واحدة واحدة لحد أخره, وبعدين نام عليه وحسيت بشعر صدرة على ضهري ورجليه على رجليا ومد إيده مسك بزازي , وزبه في طيزي و انا إتحولت لبنت رسمي وانا بتناك مكنتش مصدق نفسي ومستمتع بجنون وزب جوة طيزي بدأ يطلع زبه ويدخله براحة في طيزي وبالتدريج بدأ ينيكني بسرعة وبعدين عملني دوجي وركبني وانا زي الكلب قدامه مسلمه طيزي ينيكها وهو راكبني وبيفشخ فيا طلع زبه ونام على ضهره و انا قعدت عليه بترقص زي الشرموطة وزبه في طيزي وببص فيعنيه وانا إيدي على صدره وهو مسك طيزي و ظرفني شوية نيك في طيزي بسرعة لحد ما حسيت بلبنه بينزل جوايا وهو بيقول آآآه بشراسة وأنا بتمنيك وبعض شفايفي وبعدين قومت من عليه نمت على بطني جنبه وبعد حوالي عشر دقايق لقيته بيحسس على طيزي تاني وعدلني على ضهري ورفع رجليا وناكني تاني والمرة دي انا زي القحبة نايم فاتح رجليا وبتناك حرفياً خول وجابهم في طيزي تاني .

اللي حصل دة كان من أسبوع تقريباً ومن يومها أنا حاسس إني إتغيرت بقيت خول رسمي وبتفق مع السير ينيكني تاني .