تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » افلام سكس » سكس طالبة مع مدرس فيلم و قصة

سكس طالبة مع مدرس فيلم و قصة

سكس طالبة مع مدرسها جسمها ملبن والمدرس معذور هايج عليها ودعكها، نقدم لكم هنا فيلم سكس حقيقي لمدرس و طالبة بيقلعها و ينيكها في كسها ويصورها وقصة جنسية حقيقية لطالبة مع مدرسها في الدرس الخصوصي , تحدث كثيراً هذه القصص و التجارب بين المدرسين و الطالبات .

سكس طالبة مع مدرس

اضغط على الفيلم للمشاهدة

المدرس بيقلع الطالبة في الفصل و يدعك طيزها ويفتحها و يبعبصها و يحسس على كسها ويدخل زبه فيه وهي مبسوطة ومستسلمة له وبتستمتع بالشرمطة و العهر وهي خارجة من بيت أهلها تتناك وهم فاكرينها رايحة الدرس تتعلم، أكيد في قصص كتير وحكايات بين المدرسين والطالبات المراهقات الهايجين.

قصة سكس طالبة مع المدرس

أنا زوجة مصرية عمري 20 سنة بس اسمي دنيا في تانية طب بشري قصتي غريبة جداً انا متجوزة من مدرس الإنجليزي بتاعي و أنا في ثانوي اسمه اسلام واكبر مني ب 4 سنين إبن صاحب بابا قصتي معاه بدأت في ثانوي وهحكيهالكم بالتفصيل .

أنا طول عمري طالبة شاطرة جداً ومن الأوائل رغم أني بحب الجنس جداً وبمارس العادة السرية بإستمرار لكن عمر الجنس ما كان بيعطلني عن المذاكرة ولا ليا ممارسات , بتخيل اللي بيعجبني و أفكر فيه و أنا بلعب في جسمي لكن متعرفتش على أولاد ولا مارست مع حد , باخد دروس زي أي حد في مصر لكن مدرس الإنجليزي اللي باخد عنده درس تعب فجأة وبطل دروس و إحنا في أول السنة , كان في مدرس لسة جديد بيقولو أنه شاطر جدا كان لسة في رابعة كلية تربية إنجليزي وبيدي دروس من سنتين وعرفت أنه إبن صاحب بابا وقولت إحنا لسة في أول السنة وهجربه .

روحت أوضة الدرس كانت الدروس بدأت من حوالي أسبوعين وهو جاله ناس كتير بعد المدرس اللي باخد عنده ما بطل دروس , كان شاب شكله محترم وإبن ناس قاعد يتكلم مع بنت بيشرحلها حاجة بعد حصتها ولما خلص عرفته بنفسي قولت له أنا دنيا بنت الأستاذ سعيد فقالي أهلا يا دكتورة دنيا عارفك طبعا وعارف باباكي عمو سعيد عامل ايه كانت حاجة غريبة اني اسمع المدرس بيقول عمو لكن هو سنه صغير لسة 22 سنة ودة شيء طبيعي وكنت مش متقبلة فكرة أن حد صغير كدة يشرحلي حاجة .

المهم أخدت ميعاد بعد يومين وروحت الدرس , من أول حصة انا فعلا حسيت أنه مدرس شاطر جداً ومتمكن وكان بيبص لي كتير وهو بيشرح هو يهمه إن واحدة معروف انها شاطرة زيي تاخد عنده درس دي حاجة هتعمله شهرة , وانتظمت في الدرس شهر , كنت معجبة بيه على مستوى الشرح لكن أعجبت بيه كشاب جدا و إعجابي بدأ يزيد بالتدريج كل حصة , لحد في يوم ما شوفته واقف مع واحدة زميلتي في المجموعة وبيكلمها وبيهزر معاها فحسيت بغيرة وليلتها كنت بتخيله وأنا بمارس العادة السرية , وكانت اول مرة أحس إني بحب حد طول عمري أسمع عن الحب لكن عمري ما حسيت بيه أنا اعرف الإثارة الجنسية وبحسها وبتخيل أي حد أعرفه شكله يعجبني أو أي ممثل وسيم وانا بمارس العادة السرية لكن عمري ما غيرت على حد أو اتمنيت يكون في حياتي حد لكن واضح اني حبيت إسلام .

في يوم روحنا الدرس لقيته مجبس ايده الشمال وبيكتب بإيده اليمبن أنا بصيت لأيده لا إرادي بحزن وكنت نفسي أسأله بتوجعه ولا لأ و أقوله سلامتك ومقدرتش رغم ان معظم البنات كانت بتدلع عليه وتقوله سلامتك ويكتبو على الجبس لكن انا معرفش أعمل كدة , بعد الحصة وكلنا مروحين قالي استني يا دنيا اقعدي وشاور لي على كرسي قدام المكتب وقعد على المكتب وكل البنات خرجو وكانت الساعة 9 بالليل و الجو مطر وبرد , كنا في شهر 12 ساعتها , قعد قدامي يصحح كراسات وأنا قاعدة لمدة 3 دقايق تقريبا و بعدين بص لي وقالي وهو مبتسم مفيش حاجة الدنيا بتمطر استني لما تبطل واخرجي وكمل تصحيح الكراسات .

كنت متأكدة أنه عمل كدة عشان بابا صاحب باباه لكن كان نفسي يعمل كدة عشان خايف عليا , أوضة الدرس كانت في الدور الأرضي في بيت باباه , بعد دقايق لقيت مامته نازلة ومعاها فنجان قهوة و كيكة , إتفاجئت بإسلام بيقول لمامته دنيا يا ماما اللي حكيت لك عليها بنت عمو سعيد , فمامته ضحكت ورحبت بيا جداً وقالت ما شاء الله زي القمر ووقفتني وحضنتني وقالت لي إسلام بيقول إنك هتبقى دكتورة أوعي تزعلينا , فقولت له إن شاء الله يا طنط , الموقف كان مش طبيعي حسيت أنه قعدني مخصوص عشان مامته تشوفني كأنه بياخد رأيها فيا , أو حاكيلها عني ودة معناه أنه ممكن يكون عايز يتقدملي , فرحت جدا للفكرة رغم إني طردتها من دماغي بسرعة لأن الموقف كله حصل بالصدفة .

إسلام مسك الشوكة برقة وكان هياكل حتة كيكة وأنا ببص له منزلتش عيني من عليه وبعدين بص لي وقالي آسف يخرب بيت كدة وضحك وقالي اتفضلي انتي تشربي ايه الأول , كنت هطير من الفرحة بإهتمامه بيا وكان المفروض ارفض بس قولت له أي حاجة , فقام ينادي على مامته ومسك دراعة وقال آآه أنا غصب عني مسكت الجبس وقولت له معلش , بص لي وسكت وانا عنيا دمعت من الموقف أني فضحت حبي ليه كدة , فطبطب على أيدي وقالي متخافيش هاخد مسكن .

سبت الجبس ببطء وقعدت وهو خرج ورجع معاه كان بيبسي وقعد وقالي انتي عجبتي ماما اوي , فأنا ابتسمت , فقالي متقلقيش باباكي ومامتك عارفين انك هنا وانك هتقعدي شوية مع ماما , بصي أنا كلمت باباكي وقولت له أني عايز اتقدملك , وهو قالي المهم رأيك و انك هتدخلي طب ودراستك صعبة , انا كنت بسمعه و انا هطير من الفرحة ومش مصدقة نفسي , أنا عايزة اتجوزه مهما كانت النتيجة ومهما حصل أنا هموت عليه , تقريبا كانت الفرحة باينة عليا , فقالي وافقي بقى عشان تقوليلي يا اسلام مش يا مستر , بصراحة مقدرتش أمنع نفسي من الإبتسام وبصيت في الأرض , قالي فكري كويس أنا مستعد استحمل دراستك وتعبها وإنشغالك بيها , وحتى شغلك بعد ما تتخرجي وكل حاجة وانا مستقبلي في التدريس كويس فكري بعقل وادرسي الموضوع , وأتكلمي عشان أنتي مقولتيش كلمتين على بعض وضحك , فأنا ضحكت وقولت له مش عارفة أنا عايزة أروح دلوقتي وقومت مشيت , كنت مكسوفة ومحرجة وفرحانة بس هايجة بشكل مجنون وحاسة إن البانتي غرقان من الهيجان .

روحت البيت دخلت من غير ولا كلمة على أوضتي ودخلت ماما اتكلمت معايا مكنتش مركزة معاها وقولت لها  هفكر يا ماما , و غيرت لبسي ونمت , كانت دماغي ملخبطة وقاعدة أفكر بس طردت الأفكار من دماغي كلها ونمت , حلمت بيه بيحضني ويبوسني في أوضة الدرس وصحيت في وسط الحلم هايجة أوي ودعكت في كسي و صدري جامد اوي لحد ما جبتهم , فكرت بالعقل كتير ولقيت انه هيكون مناسب جداً وطالما دراستي هو هيستحملها يبقى مفيش مشكلة و الأهم أني نفسي فيه فعلا جنسياً .

كنت أخدت القرار بالموافقة بس قولت أستنى يومين كدة وفعلا بلغت ماما إني موافقة بعد يومين وكلمت بابا ومامته وحصلت مكالمات بين العيلتين , كان في حصة ملغية عشان دراع إسلام كان تاعبه , فروحت له بعد أسبوع من الحصة اللي فاتت , كان شكله فرحان بس مغيرش مقابلته معايا عشان البنات متاخدش باله , بس طبعا كانت أي بنت تتدلع عليه يبصلي وكنت مبخبيش إني متضايقة وكان بيبتسم , والحصة خلصت بس مقاليش استني يا دنيا أكيد عشان البنات متلاحظش , بس أنا إستنيت لوحدي , وزمايلي كانو بيقولولي يلا قولتلهم لأ عايزة المستر يشرحلي حاجة , كنت عايزة اقعد اتكلم معاه كان واحشني جداً , بقينا لوحدنا زي المرة اللي فاتت , بس مكانش بيصحح كراسات , بص لي وقالي وحشتيني , قولت له وانا ببص للمكتب وانت كمان , وقلبي دق اوي وحسيت بإثارة رهيبة , قالي هجيلك البيت يوم الخميس أخطبك , مش عارفة ليه كنت بحس أنه متعمد يهيجني أو بيحي يشوف تأثير كلامه عليا .

مد أيده مسك أيدي وانا حسيت بكهربا في جسمي كله وسحبت أيدي , قالي بصوت هادي بحبك , قولت له وانا مكسوفة وقلبي هيطير من الفرحة و الكسوف و الهيجان و أنا كمان , وقف و لف حوالين المكتب ومسك أيدي ووقفني وباسني بين عينيا وقالي هخليكي أسعد بنت في الدنيا , محسيتش بنفسي غير و انا بحط راسي على صدره ودراعة المتجبس وهو حاطط ايده على راسي وبوست الجبس وقولت له سلامتك , حضن راسي وباسها وقالي احلى سلامتك سمعتها , قولت له كان نفسي أقولهالك أول ما شوفت دراعك كدة , قالي أنا كنت حاسس بس كدبت نفسي , مسك دقني وبصلي وهو مبتسم وقرب مني وباسني من شفايفي و انا مغمضة من الهيجان و الحب و هو بيبوسني براحة وأيده السليمة ورا ضهري , والبوسة بقت أقوى ولسانه لمس لساني , وحضني جامد وهو بيعصر ضهري و انا سامعه صوت نفسه ومقربة منه أوي , ورفع راسي وبص في عيني وقالي بحبك , قولت له المرة دي وانا ببص في عينه و انا كمان يا إسلام وإبتسم و انا إبتسمت وبص للباب وقالي ماما زمانها هتنزل بالقهوة و الكيكة , وهو بيتكلم بصينا لقينا القهوة و الكيكة على ترابيزة برة في الصالة بتاعة شقة الدرس , يعني مامته دخلت وشافتنا وحطت الصينية , بس دة أمتى أنا وشي للباب يبقى أكيد كان حاضنني أو وهو بيبوسي و أنا مغمضة , بصينا لبعض و احنا مش عارفين نفكر ولا نقول ايه , وقالي وبعدين هنعمل ايه , بصي انا هستنى اشوفها هي هتقول ايه , واحنا بنتكلم لقينا الباب بيخبط وهي دخلت بتضحك وبتقول دة انتم حب قديم بقى , وطبطبت على كتفي وقالت لي متخافيش يا حبيبتي انا عارفة اخلاق اسلام واخلاقك انتم شباب وزي المخطوبين وكلنا عملنا كدة وضربتني على وشي براحة هزار وقالت لي عيشي حياتك يا بت , بصراحة حضنتها وبوستها عشان هي طيبة وسكر .

قالت لي حبيبة اسلام حبيبتي خدو بالكم من بعض انتم الأتنين طيبين وتستاهلو كل خير , و قالت بس خدو بالكم من الناس , ومتقعدوش مع بعض كتير كدة الباب كان مفتوح , خرجت و إسلام قالي انا عارف ان ماما طيبة وبتفهم متقلقيش , وقرب مني وقالي إحنا كنا بنقول ايه , ضربته على كتفه فمسك دراعة وقال اااه قولت له اسفة والله مش قصدي , فمسكني من وسطي وشالني ولف بيا وقالي انا هطير من الفرحة , ونزلني وسمعنا صوت برة فقالي يلا بينا بقى وهو بيضحك وقالي يوم الخميس أنا جاي خدي الكارت دة رني عليا بقى , فرنيت عليه و سجلنا أرقام بعض وقولت له انا همشي بقى باي وخرجت .

كان يوم زي الحلم فضلت افكر فيه طول الليل لحد ما جت البوسة في خيالي فسخنتني أوي وغمضت ودخلت أيدي في كسي وضربت سبعة ونص كالعادة , اتكلمنا في التليفون من ورا الناس وكان ممتع الإحساس دة , لحد يوم الخميس وجه البيت وكانت قعدة رسمية وقرينا الفاتحة و الزغاريط وكدة .

روحت الدرس يوم السبت وطبعا كانت الناس كلها عرفت وصاحباتي بيباركولي وفيهم اللي متغاظة وفيهم اللي فرحانة بجد وفيهم اللي عادي , وبيباركو لإسلام , ويومها بعد الدرس انا استنيت وهما بيهزرو معايا واللي يقولي ايوة يا عم واللي يقول لإسلام الله يسهله يا سيدي , واحنا بنضحك , وقعدنا سوا تاني , وقالي عندي ليكي مفاجأة تعالي أفرجك شقتنا , واخدني من ايدي للشقة اللي في الدور التاني ودخلنا كانت شقة متشطبة كويس لكن مفيهاش غير حاجات بسيطة تلاجة وتليفزيون وكرسي انترية وكنبة وكانت في اوضة مفتوحة فيها سرير , قالي ايه رأيك , قولت له جميلة بس هشطبها بمزاجي وشاورت على راسي , فضحك وقالي طبعا يا دنيتي , ودخلنا نتفرج على بقية الشقة , واحنا في المطبخ زنقني في الحيطة وقالي وحشتيني وباسني و انا كنت مستنية اللحظة دي بس المرة دي كنت أجرأ وهو كمان كانت ايدة على وسطي بتدعك فيه وبيبوسني بنهم و هيجان جامد وانا كمان مسكت وشه وهو بيبوسني , وفجأة مسك طيزي و دعكها وأنا سايباه ومستمتعة , وبيبوسني ومد ايده مسك صدري يدعك فيه و انا بدأت أقول أهات خفيفة , وهو بيدعك فيا كله بأيد واحدة , وقالي وحشتيني أوي قولت له وانت كمان اوي , قالي اتكلمي وقولي مترديش عليا بس , كانت أول حاجة يلفت نظري ليها أني مجرد برد عليه ديما وأنا كنت عارفة أن دي حاجة بتعمل ملل للراجل , فقولت له كنت مستنية اللحظة دي , كنت عايزاك تبوسني , فقال اااه يا دنيا ايوة كدة , كل دة واحنا بنقطع شفايف بعض , نص ساعة تقريبا بوس ودعك وقولت له كفاية بقى هنتأخر , انا نفسي ابقى معاك على طول , قالي و أنا مستني اللحظة اللي نبقى فيها سوا بس لسة بدري , قدامنا سنتين زي ما اتفقت مع باباكي لما تعدي أول سنة من الكلية , حسيت بإحباط هستنى كل دة .

فقالي معلش كله يهون , وعدلت هدومي وخرجنا سوا واتمشينا لحد البيت عندي واتكلمنا شوية وطلعت فوق مولعة طبعا وضربت سبعة ونص بعنف , كان في حصة اتلغت بسبب افتتاح في الشارع عامل دوشة ويوم الحصة اتصل بيا اسلام الساعة 9 ونص بالليل وقالي وحشتيني , لو الحصة متلغتش كان زماننا مع بعض دلوقتي , بس المرة دي أنا كنت مجهزلك مفاجأة , قولت له ايه , قالي انا اتفقت ع باباكي هنجيب هنلبس دبل بكرة في قعدة على الضيق خالص اسرتي و اسرتك بس وهننزل نشتربهم بكرة , قولت له يا ريت بقى بكرة ييجي بسرعة انت وحشتني , قالي بس مش هنعرف نبقى لوحدنا , لسة قدامنا اسبوع , قولت له كتير اوي يا اسلام انت واحشني , قالي وانتي كمان اوي , انا كنت انهاردة عايز ابوسك والمسك تاني , نفسي جسمي يلمس جسمك , كان واضح انه هايج اوي ومولع والهيجان مخليه جريء و انا كمان كنت مولعة , فطفيت النور و دخلت تحت الغطا وقولت له وايه كمان , قالي مش نفسك جسمنا يلمس بعض , قولت له اوي يا اسلام وانا بدعك في كسي , فقالي عايز ابوس صدرك , فأنا من الكلمة قولت اااه وهو كمان كان واضح انه ماسك بتاعه , فقولت له نفسي تبوسني من كل حتة في جسمي , قالي صدرك ؟ قولت له صدري . قالي طيزك ؟ قولت له طيزي . قالي كسك ؟ قولت له كسي , فقال ااااه وانا كمان قولت ااااه وقالي بجيبهم يا دنيا نفسي اجيبهم جواكي , وانا كنت بجيب معاه وبقوله وانا كمان بقى , واهاتنا صوتها علي لحد ما خلصنا وقالي لا يا دنيا مش هنقدر نستحمل كدة قولت له اه يا اسلام لا انت ولا انا , قالي بكرة هكلم باباكي تاني .

جه بكرة وعدى روتيني رسمي واحنا مكناش مركزين في اي تفاصيل لا لبس ولا شكل الدبل رغم ان كانت كل تفكيري رومانسي لكن الرومانسية طارت كلها وجه مكانها هيجان وسكس و اسلام برضه بقى كدة , خرج مع بابا بعد ما لبسنا الدبل وشغلنا اغاني شوية وعملنا احتفال صغير , وكنت مولعة وهو ماسك ايدي وبيبص لي ويلبسني الدبلة , وخلص اليوم , على الساعة 11 كان بيتصل بيا , وبيقولي بصي اتفقت مع باباكي وقولت له انا جاهز للجواز خليها قبل الكلية فقال لي لازم هي تشوف الكلية ونظامها سنة الأول , فقولت له خلاص نستنى سنة ونتقابل في شقتنا , قالي نحاول نستحمل .

عدت كذا يوم واحنا كل ليلة سكس فون وبقينا أجرأ كتير لحد ما جه يوم الدرس وكان خلاص فك الجبس  , والمرة دي كان شعوري مختلف تماماً كنت بقيت أجرأ كتير , وعملنا حركة  جميلة قولنا نقول لبابا إننا هنخرج نتفسح بعد الدرس ومنخرجش ونقعد في الشقة وحصل فعلا بعد الدرس اتأكدنا إن محدش شايفنا وطلعنا الشقة وكنت مستعدة لكل حاجة شايلة شعر كسي جداً ولابسة أندر وبرا سكسي , بمجرد دخولنا حضني ومشي بيا لحد أوضة النوم اللي فيها سرير , وقعد يدعك في جسمي وهو بيبوسني ويفك الطرحة و أنا كنت مجهزة شعري ففكيته ونزل على كتفي , وقلع الجاكت والتيشرت وكله من فوق بقى عريان وهو بيحضني وبيقلعني وانا ساعدته وقلعت وبقيت بالبرا بس , وهو رفعها وطلع بزازي وقعد يرضع فيهم بجنون و انا هقع على الأرض من المتعة و الهيجان , ومد ايده فتح زراير بنطلوني ودخلها في الأندر ومسك كسي الغرقان من الهيجان , ونيمني على السرير وقلعني البنطلون و الاندر وبقيت عريانة خالص ورفع رجلي ولحس كسي بنهم وخرم طيزي و انا هموت من الإثارة ونام فوقي على السرير يقطع في صدري وأنا رافعي رجلي وزبه بيحك في كسي و يضغط ليه ومسك زبه بأيده يحكه في كسي الغرقان من بقه ومن الهيجان ودخل زبه واحدة واحدة وانا سايباه يدخله من هيجاني , كسي كان ضيق اوي طبعا وزبه مش راضي يدخل , فلحس كسي تاني وبعدين قعد على صدري وحط زبه في بقي وانا مصيته , ودخله المرة دي فدخل براحة كان بيوجع بس الهيجان غالب الوجع لحد ما دخل كله جوايا , وحركه براحه اوي وهو بيبوس شفايفي لحد ما نزلهم جوة جسي وانا بترعش من اللإثارة بجنون , وطلعه وكان عليه شوية دم , مسحهم بمنديل ومسح كسي , وقالي بقيتي مراتي خلاص وأخدني في حضنه , وأنا محسيتش بلحظة ندم واحدة انا مش متخيلة اني ممكن اتجوز غيره هو دة اللي هعيش معاه طول عمري .

وقعدنا نتكلم شوية واحنا عريانين ولبسنا وخرجنا , كنت خلاص قررت اذاكر كويس عشان الفترة دي كانت عطلتني كتير ومكنتش مركزة في المذاكرة , وكانت كل فترة نتقابل في شقته او في أوضة الدرس لو فاضية وبقى كسي واسع جداً زي المتجوزين وبينيكني بسرعة وبيجيبهم برة عشان محملش , وعدت الأيام والشهور ودخلت كلية طب وبعد شهور من الدراسة اتجوزنا وبقالي سنة متجوزاه , واتفقنا مفيش حمل غير بعد 3 سنين على الأقل , وعايشين ع بعض حياة كلها سكس في سكس .